vendredi 24 février 2012

المناوشات داخل حريم السلطان



المناوشات داخل حريم السلطان


في اطار الهامش المسموح به من طرف المخزن لوزرائه /خدامه، يمكن لوزير ما أن يحطم ما "اجتهد" فيه سلفه، و يأتي بجديد لترك بصماته بعد رحيله. والمهم في كل هذا فإن جميع المبادرات و المناوشات بين خدام المخزن لا يجب أن تخرج عن إطار المناوشات بين نساء الحريم في قصور السلاطين هذه المناوشات التي تدخل في اطار "التباري" على فراش السلطان، والمنافسة "الشريفة" بين الأحزاب البرلمانية في اطار من سيطبق بشكل جيد اختيارات وقرارات البلاط ومما عاناه التعليم في المغرب (ليس بالطبع هو أساس المشكل) فهو هذا الهامش



أخيرا عُين وزيرا استقلاليا (محمد الوفاء الرئيس السابق- بداية السبعينات - للاتحاد العم لطلبة المغرب المنشق عن الاتحاد الوطني لطلبة المغرب4 سنوات بعد "استقلال 1956")، ليحل محل اخشيشين (وزير حزب الأصالة و المعاصرة الاداري) وهو عضو نشيط سابق في الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، وفي 23 مارس اليسارية، و من نفس المدينة (مراكش). لم "يسخن" بعد سي الوفاء مكانه في الوزارة حتي "خرج الخدمي/جنوي" لينهال على "منجزات" خصمه التاريخي، و الضحية الأولى و الأخيرة هن بنات الشعب، و هم أبناء الشعب

فمتى كان حزب الاستقلال مصلحا للتعليم؟؟

Bonnet blanc, blanc bonnet

فخدام المخزن يبقون خدام المخزن

والمهم في كلمة التلميذة هو قدرتها الرائعة في التواصل تستحق التشجيع.
ali fkir

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire