lundi 30 avril 2012

sarkozy: la verite si je mens



موقفي // احراق المصحف بامريكا



شهدت امريكا بالأمس وفي ضل تعتيم إعلامي مشبوه قيام قس امريكي باحراق عدة مصاحف . اني كمناضل حقوقي ادين هذا العمل الذي يعبر عن درجة من الكراهية و العنصرية تجاه جماعة دينية
.

عاجل بنكيران يقبر آمال توظيف المعطلين


اقترح المجلس الاقتصادي والاجتماعي على حكومة بنكيران تشغيل الشباب العاطلين الحاملين للشهادات بالانتداب لمدة تتراوح بين 6 أشهر وسنة قابلة للتجديد مقابل أجر شهري، والاستفادة من التغطية الاجتماعية مع تسليم المعني بالأمر شهادة تعطيه حق الأولوية في التوظيف أثناء اجتياز المباريات المنظمة لولوج الوظيفة العمومية. كما سجل المجلس نفاذ صبر االشباب مؤكدا أنه للشباب إدراك أخطر بوضعيتهم أكثر مما تصرح به الإحصائيات المتوفرة وضعف اهتمام الشباب بالمقاولات.

فلقد تضمنت مقترحات المجلس الاقتصادي والاجتماعي إلى حكومة بنكيران لتشغيل الشباب حاملي الشهادات، وضع عقد عمل ذو منفعة عامة واجتماعية يمنح الشباب الخريجين من الجامعات والمعاهد العليا، إمكانية الانخرط في الميدان الاجتماعي ضمن منظمة ذات هدف غير مادي تضطلع بمهمة اجتماعية أو ذات منفعة عامة وذلك من أجل إكسابهم تجرية مهنية. ويتعلق الأمر بتطوير شكل جديد من أشكال العمل المواطن خاصة مع الجماعات الترابية‮. ‬ويمنح‮ ‬للشاب‮ ‬الخريج‮ ‬بموجبه‮ "‬انتدابا‮" ‬محددا‮ ‬ومصادقا‮ ‬عليه‮ ‬وخاضعا‮ ‬للمراقبة‮.‬ علاوة‮ ‬على‭ ‬ذلك،‮ ‬يرتقب‮ ‬في‮ ‬هذا‮ ‬الإطار‮ ‬الحفاظ‮ ‬على‮ ‬المرونة‮ ‬الكافية‮ ‬بهذه‮ ‬الصيغة‮ ‬كي‮ ‬تتيح‮ ‬للمستفيد‮ ‬إمكانات‮ ‬الخروج‮ ‬قبل‮ ‬الأجل‮ ‬المحدد‮.‬

وينبغي‮ ‬لهذه‮ ‬المهمات،‮ ‬التي‮ ‬تدوم‮ ‬لمدة‮ ‬6‮ ‬أو‮ ‬9‮ ‬أو‮ ‬12‮ ‬شهرا‮ ‬قابلة‮ ‬للتجديد‮ ‬مرة‮ ‬واحدة،‮ ‬أن‮ ‬تهم‮ ‬مشروعا‮ ‬تنمويا‮ ‬لصالح‮ ‬المؤسسة‮ ‬المستقبلة،‮ ‬ولا‮ ‬ينبغي‮ ‬لها‮ ‬بأي‮ ‬حال‮ ‬من‮ ‬الأحوال‮ ‬أن‮ ‬تحل‮ ‬محل‮ ‬منصب‮ ‬شغل‮ ‬قار‮.

‬ويتقاضى‭ ‬الخريج‮ ‬أجرا‮ ‬شهريا‮ ‬يتم‮ ‬الاتفاق‮ ‬عليه‮ ‬مع‮ ‬مؤسسة‮ ‬الاستقبال،‮ ‬وتموله‮ ‬الدولة‮ ‬جزئيا‮ ‬أو‮ ‬كليا،‮ ‬إضافة‮ ‬إلى‭ ‬استفادته‮ ‬من‮ ‬التغطية‮ ‬الاجتماعية‮.

‬أما المهمات التي يمكن اقتراحها عبر هذه العقود يضيف تقرير المجلس الاقتصادي والاجتماعي فتغطي حيزا واسعا من المجالات، من قبيل محاربة الفقر والهشاشة وحماية البيئة والتربية ومحاربة الأمية والنهوض بالتراث الثقافي والتاريخي، وغير ذلك من الميادين.

وسيكون بإمكان عقود العمل ذات المنفعة العامة والاجتماعية، يضيف المجلس الاقتصادي والاجتماعي تحقيق إدماج اجتماعي - اقتصادي لفائدة الأشخاص في وضعية صعبة، تسهيل إدماج المعاقين في عالم الشغل والمساعدة على إعادة إدماج السجناء.وعند انتهاء مدة الانتداب - وعلى أساس تقييم من مؤسسة الاستقبال - يتم تسليم شهادة إلى الخريج الشاب، تعطيه حق الأولوية - عند تساوي الكفاءات - في التوظيف أثناء اجتياز المباريات المنظمة لولوج الوظيفة العمومية. ويمكن التفكير فيما بعد في المصادقة على المكتسبات المترتبة‮ ‬على‭ ‬تلك‮ ‬التجربة،‮ ‬والاعتراف‮ ‬بها‮ ‬عبر‮ ‬شهادة‮ ‬تسلم‮ ‬إلى‭ ‬المعني‮ ‬بالأمر‮.

‬بالموازاة مع المهمة ذات المنفعة العامة، يستفيد الخريج الشاب من خدمات الوساطة من أجل البحث عن عمل، وهي تتضمن على الخصوص تكوينا ملائما (تحرير السير الذاتية ورسائل شرح الدوافع، ومقابلات التوظيف وغير ذلك)، وتوفير المعلومات حول فرص الشغل التي تطابق تكوينه ومؤهلاته‮.

‬وتتكفل هيئة عمومية وطنية (كالوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات، في إطار توسيع مهامها، لجنة مكونة من عدة وزارات، جمعية، مجموعة ذات نفع عام)، مزودة بشبكة من المحطات الجهوية والمراسلين في مؤسسات التكوين العالي، بتسيير وتدبير الآلية.

ويوكل‮ ‬إلى‭ ‬هذه‮ ‬الهيئة‮ ‬على‭ ‬وجه‮ ‬الخصوص‮:‬‬‮ ‬الترخيص‮ ‬لبنيات‮ ‬الاستقبال و‬المصادقة‮ ‬على‭ ‬مهمات‮ ‬الانتداب‮ ‬المقترحة،‮ ‬علما‮ ‬أن‮ ‬هذه‮ ‬المصادقة‮ ‬يجب‮ ‬أن‮ ‬تتم‮ ‬بطريقة‮ ‬جماعية،‬‮ ‬ومد‮ ‬الروابط‮ ‬بين‮ ‬الخريجين‮ ‬الشباب‮ ‬طالبي‮ ‬المناصب‮ ‬وبين‮ ‬بنيات‮ ‬الاستقبال، ثم ‬إعطاء‭ ‬صيغة‮ ‬نمطية‮ ‬واحدة‮ ‬للعقد‮ ‬ذو ‬المنفعة‮ ‬العامة‮ ‬والاجتماعية‮ ‬الرابط‮ ‬بين‮ ‬الشاب ‬الخريج‮ ‬وبين‮ ‬بنية‮ ‬استقباله‬‮ و‬تسليم‮ ‬الشهادات‮ ‬للخريجين‮ ‬الشباب‮ ‬عند‮ ‬انتهاء‭ ‬مهمة‮ ‬الانتداب‬‮ ‬ثم إنعاش‮ ‬وتتبع‮ ‬الآلية‮ ‬بانتظام‮.‬

عيد العمال ..قصة إعدام عمال طالبوا بثماني ساعات عمل فقط

عيد العمال ..قصة إعدام عمال طالبوا بثماني ساعات عمل فقط

يحتفل العمال في مصر والعالم  بعيد العمال في الأول من مايو، ورغم مرور أكثر من مائة عام على الاحتفال بهذا العيد في كل دول العالم، إلا أن اسباب الاحتفال به مازالت محل غموض لدى الكثيرين.


وتعود القصة إلى أن عمال صناعة الملابس بفيلادلفيا ومعهم بعض عمال الأحذية والأثاث وعمال المناجم، شكلوا عام 1869 منظمة «فرسان العمل» كتنظيم نقابي، يكافح من أجل تحسين الأجور، وتخفيض ساعات العمل.



وجاء أول مايو ليشهد 1886 أكبر عدد من الإضرابات العمالية في يوم واحد في تاريخ أمريكا؛ حيث وصل عدد الإضرابات التي أعلنت في هذا اليوم نحو خمسة آلاف إضراب، واشترك في المظاهرات 340 ألف عامل، وكان الشعار المطلبي المشترك لأحداث هذا اليوم هو «من اليوم ليس على أي عامل أن يعمل أكثر من 8 ساعات».


وفى مدينة شيكاغو، احتفل العمال وتظاهروا في الأول من مايو؛ لتخفيض ساعات العمل، وكان شعارهم «ثماني ساعات للعمل- ثماني ساعات راحة-ثماني ساعات للنوم».

وفي اليوم الثالث من مايو تجمع عمال شركة «ماكور ميسك للآلآت الزراعية» وكانوا مضربين عن العمل منذ شهور؛ بسبب تخفيض الأجور، أمام المصنع، حيث ألقى أحد القيادات العمالية البارزة "أوجست سبانيز" خطابا وأثناء إلقائه الخطاب، اندس عدد من عملاء صاحب المصنع، واشتبكوا بعنف مع العمال. وسرعان ما تدخلت قوات الشرطة، فقتلوا عاملا من العمال المضربين.


وفي اليوم التالي (4 مايو) عقد العمال مؤتمرًا في ميدان عام بالمدينة؛ للاحتجاج على وحشية الشرطة. وقد بدأ المؤتمر بحضور نحو 1300 عامل وكان عمدة المدينة قد حضر جزءًا من المؤتمر ثم انصرف، بعد أن اطمأن على أن الوضع الأمني تحت السيطرة، ولكن عندما أعلن الزعيم العمالي، صمويل فيلدن اختتام الاجتماع، اقتحمت قوات الشرطة المؤتمر، وبدأت تأمر بفضّه، وسرعان ما تحول الوضع إلى مواجهات دامية بين العمال والشرطة، قتل فيها أربعة من العمال، وأصيب مائة، في حين قتل أيضًا سبعة من رجال الشرطة.


وتعرض خلال الليلة التالية عمال شيكاغو إلى حملة إرهابية وقمعية غير مسبوقة من قبل الشرطة وأصحاب الأعمال، تضمنت مداهمة البيوت والتفتيش وحملات اعتقال واسعة النطاق.


وأسفرت الحملة عن إلقاء القبض على ثمانية من القادة العماليين، وجرت محاكمتهم بصورة عاجلة في جو من الإرهاب، وأصدر القاضي الذي كان في نفس الوقت رئيس إدارة شركة الصلب الأمريكية، وكان عمالها من المشاركين في إضرابات الأول من مايو، حكمًا بالإعدام على القيادات الثمانية.


وفي الحادي عشر من نوفمبر 1887 نُفذ حكم الإعدام في أربعة منهم؛ وهم: أوجست سبينز وأدولف فيشر وألبرت بارسونز وجورج إنجيل.

ليصبح الأول من مايو كل عام عيدا للعمال تخليدا للذكرى ومناسبة لطرح مطالب العمال على الأنظمة الحاكمة

dimanche 29 avril 2012

Sarkozy-Kadhafi : la preuve du financement //doc



Selon un document officiel libyen, le régime de Kadhafi a décidé de débloquer une somme de 50 millions d'euros pour la campagne présidentielle de Nicolas Sarkozy en 2007. Le chef des services libyens d'alors y évoque des réunions préparatoires avec Brice Hortefeux et l'intermédiaire Ziad Takieddine. « Ce document prouve qu'on est en présence d'une affaire d'Etat », confirme ce dernier.

نقاش حول سبل التغيير في المغرب : ثورة أم إصلاح.

| | أول الكلمات لنيني بعد خروجه

samedi 28 avril 2012

مصر قانون يسمح للزوج بممارسة الجنس مع زوجته بعد وفاتها.

يعارض "المجلس القومي للمرأة" في مصر مشروع قانون يسمح للزوج بممارسة الجنس مع زوجته حتى ست ساعات بعد وفاتها.

وفيما نقل الخبر موقع الشبكة السعودية "العربية"، وقع جدال حاد في مصر، مما دفع رئيسة "المجلس القومي للمرأة" السفيرة ميرفت تلاوي، إلى توجيه رسالة اعتراض باسم النساء المصريات الى المتحدث باسم مجلس الشعب المصري.

 
وينبع مشروع القانون هذا من الفتوى التي أعلن عنها رجل الدين المغربي الشيخ عبد الباري الزمزمي، والذي يعتبر أن "روابط الزواج لا تنتهي بالوفاة وتبقى المرأة حلال جنسياً لزوجها حتى بعد وفاتها، كما أنه يشرع للزوجات ممارسة الجنس مع أزواجهن حتى بعد وفاتهم بست ساعات ايضا".
 
كما يشير الموقع إلى "مشروع قانون آخر قدم الى البرلمان المصري والذي هيمن عليه الاسلاميون، وهو مشروع القانون يشرع زواج الفتاة في سن الرابعة عشر".
 
ولفت الموقع الى أنه "منذ بداية "الربيع العربي" يتعرض الاسلاميون لانتقادات المنظمات النسائية بسبب انتهاك حقوق المرأة خصوصاً في ما يتعلق بقضايا الطلاق وحق التحصيل العلمي.

Marx et la dictature du prolétariat

Marx et la dictature du prolétariat



Dans la polémique qu'elle a soutenue contre Edouarnd Bernstein, Rosa Luxemburg a écrit avec juste raison : « la nécessité de la conquête du pouvoir politique par le prolétariat n'a soulevé chez Marx et Engels aucun doute à aucun moment de leur activité » (Réforme ou Révolution).
Pourtant, les conditions dans lesquelles devrait s'effectuer cette conquête n'ont pas apparu à Marx et à Engels de façon tout à fait identique dans les différentes périodes de leur vie.
« A leurs débuts, écrit Kautsky dans son article « Démocratie et Dictature », Marx et Engels ont subi une forte influence du blanquisme, tout en adoptant, dès l'abord, à son égard, une attitude critique. La dictature du prolétariat, à laquelle ils aspiraient dans leurs premiers ouvrages, conservait encore bien des traits blanquistes. »
Cette affirmation pêche par une certaine inexactitude. Si tant est que Marx considérait les blanquistes de 1848 comme un parti représentant le prolétariat révolutionnaire français - ce en quoi il faisait abstraction de l'apport du révolutionnisme petit-bourgeois qui teintait sensiblement l'idéologie et la politique du blanquisme - il n'en est pas moins vrai qu'il n'existe pas suffisamment de données pour affirmer que Marx et Engels se trouvaient sous l'influence des idées de Blanqui et de ses partisans : Kautsky a raison lorsqu'il signale qu'ils avaient envers ceux-ci une attitude critique. Leur conception initiale de la dictature du prolétariat se plaçait, indéniablement sous l'influence de la tradition jacobine de 1793, dont les blanquistes étaient également pénétrés pour leur part. Le puissant exemple historique de la dictature politique exercée, à l'époque de la terreur, par les classes inférieures de la population parisienne a servi de point de départ à Marx et Engels dans leurs développements sur la future conquête du pouvoir politique par le prolétariat. En 1895 (dans la préface de La guerre civile en France), Engels a établi le bilan de l'expérience que son ami et lui-même ont puisée dans les révolutions de 1848 et de 1871 : « Le temps est passé des révolutions accomplies par la prise soudaine du pouvoir par de petites minorités conscientes à la tête des masses inconscientes. » Lorsqu'il parle ainsi, Engels reconnaissait que, dans la première période de leur activité, il s'agissait pour lui et pour Marx, justement de la conquête du pouvoir politique « par une minorité consciente à la tête des masses inconscientes ».
En d'autres mots, il s'agissait justement de refaire au XIX° siècle, l'expérience de la dictature jacobine, où le rôle des jacobins et des cordeliers serait tenu par les éléments révolutionnaires conscients du prolétariat, lesquels s'appuieraient sur la fermentation sociale confuse des masses populaires. Par la politique adroite, que, par sa science de la pratique et de la théorie du socialisme scientifique, elle saurait mener après la prise du pouvoir, cette avant-garde devrait associer les larges masses prolétariennes aux problèmes historiques du lendemain de la révolution et les élever au rang d'auteurs conscients de l'action historique. Seule, une telle conception de la dictature du prolétariat pouvait permettre à Marx et Engels d'envisager que, après une accalmie plus ou moins prolongée, la révolution de 1848 - commencée par un dernier corps à corps entre la société féodale et la bourgeoisie et par des conflits internes entre les différentes couches de cette dernière - trouverait sa conclusion dans la victoire historique du prolétariat sur la société bourgeoise.
En 1895, Engels a reconnu l'inconsistance de cette conception :
« Du moment que la situation appelle la transformation totale de l'ordre social, les masses doivent y participer directement, et elles doivent avoir la compréhension de ce qui est en jeu et de ce qu'il faut conquérir. Voilà ce que nous a enseigné l'histoire du dernier demi-siècle. »
Cela ne veut pas dire pourtant qu'en 1848 Marx et Engels ne tenaient pas entièrement compte des nécessaires prémices historiques de la révolution socialiste. Non seulement ils reconnaissaient qu'il était nécessaire d'être arrivé à un niveau assez élevé du capitalisme pour rendre la transformation socialiste possible, mais ils niaient encore la possibilité de conserver le pouvoir politique aux mains du prolétariat au cas où cette condition préalable n'aurait pas été réalisée. En 1846, dans une lettre à M. Hess, W. Weitling relatait ainsi sa rupture avec Marx :
« Nous sommes arrivés à la conclusion qu'il ne peut être question actuellement de la réalisation du communisme en Allemagne ; que c'est, d'abord à la bourgeoisie de s'emparer du pouvoir. »
Le mot « nous » se rapportait à Marx et Engels puisque Weitling disait plus loin :
«  Sur cette question Marx et Engels ont très violemment discuté avec moi. »
En octobre-novembre 1847 dans son article : La critique moralisante, Marx écrivait à ce sujet avec une entière netteté :
«  S'il est exact que, politiquement, c'est-à-dire, à l'aide de son pouvoir d'Etat, la bourgeoisie « maintient l'injustice des rapports de propriété » [expression d'Heinzen], il n'en est pas moins vrai qu'elle ne les crée pas. L'injustice des rapports de propriété ... ne doit en rien son origine à la domination politique des classes bourgeoises, mais c'est au contraire, la domination de la bourgeoisie qui découle des rapports actuels de la production ... Pour cette raison, si le prolétariat renverse la domination politique de la bourgeoisie, sa victoire sera seulement un moment dans le processus de la révolution bourgeoise elle-même et servira la cause de celle-ci dont elle favorise le développement ultérieur, ainsi que cela fut en 1794 et que sera encore, tant que la marche, le « mouvement » de l'histoire n'aura pas élaboré les facteurs matériels qui créeront la nécessité de mettre fin aux méthodes bourgeoises de la production et, par voie de conséquence, à la domination politique de la bourgeoisie » (Legs littéraire, tome II, p. 512-513 ; souligné par nous).
Il en résulte que Marx admettait la possibilité d'une victoire politique du prolétariat sur la bourgeoisie à un moment du développement historique où les conditions préalables de la révolution socialiste ne seraient pas encore mûres. Mais il affirme qu'une telle victoire serait passagère et il prédit, avec une prescience géniale, qu'une conquête prématurée, au point de vue historique, du pouvoir politique par le prolétariat serait « seulement un moment dans le processus de la révolution bourgeoise elle-même ». Il convient de conclure que - dans le cas d'une telle conquête notoirement « prématurée » du pouvoir - Marx considérait comme obligatoire, pour les éléments conscients du prolétariat, d'avoir une politique qui tienne compte de ce que cette conquête représente, objectivement, « seulement un moment dans le processus de la révolution bourgeoise elle-même » et qu'elle « servira la cause de celle-ci dont elle favorisera le développement ultérieur » : politique qui amènerait le prolétariat à limiter volontairement la position et la solution des problèmes révolutionnaires. Car le prolétariat pourra remporter une véritable victoire sur la bourgeoisie - et non seulement pour la bourgeoisie - seulement lorsque « la marche de l'histoire aura élaboré les facteurs matériels qui créeront la nécessité (même pas seulement la possibilité objective. J.M.) de mettre fin aux méthodes bourgeoises de la production ».
Les paroles suivantes de Marx expliquent dans quel sens une victoire passagère du prolétariat pourrait devenir un moment dans le processus de la révolution bourgeoise :
« Le règne de la terreur en France a pu servir seulement à effacer, comme par miracle, sous ses terribles coups de massue, toutes les ruines de la féodalité de la surface de la France. Avec sa circonspection timorée, la bourgeoisie n'aurait pas pu venir à bout de ce travail en plusieurs décades. Par conséquent, les actes sanglants du peuple ont servi seulement à niveler la route de la bourgeoisie. »
Le règne de la terreur en France a été une domination momentanée de la petite bourgeoisie démocratique et du prolétariat sur l'ensemble des classes possédantes, y compris la bourgeoisie authentique. Marx affirme ici avec la plus grande netteté qu'une telle domination momentanée ne peut servir de point de départ à une transformation socialiste, à moins que ne se soient élaborés, préalablement, les facteurs matériels qui rendent celle-ci indispensable. On dirait que Marx a écrit spécialement à l'intention de ceux qui considèrent le simple fait de l'éventuelle conquête du pouvoir par la petite bourgeoisie démocratique et par le prolétariat comme une preuve de la maturité de la société pour la révolution sociale. Mais on dirait aussi qu'il a écrit spécialement à l'intention de ceux parmi les socialistes, aux yeux desquels une révolution, bourgeoisie quant à ses objectifs, ne saurait admettre qu'au cours de son développement le pouvoir échapper (momentanément) aux mains de la bourgeoisie pour passer aux masses démocratiques ; à l'intention des socialistes qui considèrent comme utopique la seule idée d'un tel déplacement du pouvoir et qui ne se rendent pas compte que ce phénomène est « seulement un moment dans le processus de la révolution bourgeoise elle-même », un facteur assurant, sous certaines conditions, la suppression plus complète, plus radicale des obstacles qui se dressent sur le chemin de cette révolution.
2
La révolution européenne de 1848 n'a pas abouti à la conquête du pouvoir politique par le prolétariat. Peu de temps après les journées de juin, Marx et Engels ont commencé à se rendre compte que les conditions historiques de cette conquête n'étaient pas encore mûres. Pourtant ils ont surestimé le rythme du développement historique en envisageant, comme on le sait, un nouvel assaut révolutionnaire dès les plus proches années à venir, avant même que meure la dernière vague de la tempête de 1848. Et les nouveaux facteurs à la faveur desquels le pouvoir était, désormais, susceptibles de passer aux mains du prolétariat, ils ne les voyaient pas seulement dans la fructueuse expérience que celui-ci avait récoltée dans les combats de classe de « l'année démente », mais encore dans l'évolution subie par la petite bourgeoisie et qui leur semblait devoir la pousser irrésistiblement vers une union solide avec le prolétariat.
Dans La lutte de classes en France et, plus tard, dans le Dix-huit brumaire, Marx a constaté le reflux de la petite bourgeoisie démocratique des villes vers le prolétariat, reflux qui a pris forme vers la fin de 1848 ; et, dans le deuxième des ouvrages indiqués, il a annoncé la probabilité d'un prochain reflux analogue de la part des petits paysans parcellaires, déçus par la dictature de Napoléon III dont ils auront été les principaux créateurs et le plus fort soutien.
« Les intérêts des paysans, écrivait-il, ne se confondent plus avec ceux de la bourgeoisie et du capital, comme c'était le cas sous Napoléon Ier ; au contraire, ils s'y opposent. C'est pourquoi ils trouvent un allié naturel et un guide dans le prolétariat des villes, dont la destinée est de renverser l'ordre bourgeois » (Le 18 brumaire, cité d'après l'édition allemande, p. 102).
Ainsi, le prolétariat n'avait plus à « patienter » d'être devenu la majorité absolue pour conquérir le pouvoir politique. Grandi lui-même grâce au développement du capitalisme, il bénéficiait, de plus, de l'appoint des petits propriétaires de la ville et des campagnes, que l'effritement des assises de la propriété privée éloignait de la bourgeoisie capitaliste.
C'est dans ce fait nouveau que - lorsque, après une interruption de vingt ans, le processus révolutionnaire s'est ranimé pour aboutir à la Commune de Paris - Marx a cru voir une chance en faveur du dénouement de cette insurrection par la dictature du prolétariat, effective et solide.
Marx a écrit dans La guerre civile :
« C'était la première révolution où la classe ouvrière eût été reconnue seule capable d'une initiative sociale : elle a été reconnue comme telle par le Tiers Etat de Paris - petits marchands, artisans, commerçants - par tous, à l'exception des riches capitalistes ... Cette masse, appartenant au Tiers Etat, avait participé, en 1848, à l'écrasement de l'insurrection ouvrière et, aussitôt après, sans le moindre scrupule, l'assemblée constituante l'avait jetée en pâture à ses créanciers ... Cette masse avait l'intuition qu'il lui fallait maintenant choisir entre la Commune et l'Empire ... Après que la bande errante des anciens courtisans bonapartistes et des capitalistes eut fui de Paris, le véritable « parti de l'ordre » du Tiers Etat, qui se nomma « Union républicaine », se rangea sous le drapeau de la Commune et défendit celle-ci contre les calomnies de Thiers » (La guerre civile en France, édition russe de Bouréviestnik, pp. 36-37).
En 1845 déjà, alors qu'il s'orientait seulement vers le socialisme, Marx déterminait dans L'Introduction à la critique de la philosophie du droit d'Hegel, les conditions nécessaires pour permettre à une classe révolutionnaire de prétendre à une situation dominante dans la société. Pour cela, elle doit paraître aux yeux de toutes les masses opprimés par le régime existant comme « la classe libératrice par excellence », éventualité possible dès que la classe, contre laquelle est mené le combat, est devenue aux yeux des masses en question « la classe d'oppression par excellence ». En 1848, cette éventualité n'existait certainement pas : la décomposition de la petite propriété n'était pas encore assez avancée.
En 1871, la situation paraissait être tout autre. A cette époque, Marx et Engels s'étaient, sans aucun doute, affranchis de l'influence de la tradition jacobine d'une « minorité consciente » à la tête des masses inconscientes (c'est-à-dire : simplement révoltées. J. M.). C'est donc justement sur le fait que les petits propriétaires entraînés à la ruine se groupaient sciemment autour du prolétariat socialiste que les deux grands théoriciens du socialisme scientifique ont basé leur pronostic favorable quant à l'issue de l'insurrection parisienne, commencée, on le sait, contrairement à leurs souhaits. Ils avaient certainement raison en ce qui concerne la petite bourgeoisie citadine (tout au moins, la parisienne). Contrairement à ce qui s'était passé après les journées de juin, le massacre des communards du mois de mai n'a pas été l'œuvre de toute la société bourgeoise, mais celle, uniquement, des classes capitalistes ; la petite bourgeoisie n'a pas participé en rien à l'écrasement de la Commune, ni à l'orgie réactionnaire qui en a été le prolongement. Marx et Engels ont vu beaucoup moins juste en ce qui concerne les paysans. Dans La guerre civile, Marx croyait que l'isolement de Paris et la brève durée de la Commune ont seul empêché les paysans de se joindre à la révolution prolétarienne. Et il poursuivait ainsi le fil des raisonnements dont Le 18 brumaire a fourni le début :
« Le paysan a été bonapartiste parce qu'il confondait la grande révolution et les avantages apportés par elle avec le nom de Napoléon. Sous le Second Empire, cette erreur avait presque complètement disparu. Ce préjugé de l'ancien temps n'aurait pas pu résister à l'appel de la Commune qui touchait aux intérêts vitaux, aux besoins immédiats des paysans. Messieurs les ruraux comprenaient parfaitement que si le Paris de la Commune communiquait librement avec les départements, l'ensemble de la paysannerie s'insurgerait au bout de quelque trois mois » (p. 38).
L'histoire de la Troisième République a démontré que sur ce point, Marx s'était trompé. Dans les années 1870, les paysans (comme, du reste, une grande partie de la petite bourgeoise citadine de la province française) étaient encore très loin de rompre avec le capital et la bourgeoisie, de reconnaître en celle-ci « la classe d'oppression », de considérer le prolétariat comme la « classe libératrice » et de confier à ce dernier la direction de leur mouvement. En 1895, toujours dans la préface de La lutte des classes, Engels devait dire : « Il s'est avéré une fois de plus, vingt ans après les événements de 1848-1851, que le pouvoir de la classe ouvrière n'était pas possible », car «  la France n'a pas soutenu Paris ». (D'autre part, Engels désignait, comme cause de la défaite, l'absence d'unité au sein même du prolétariat insurgé, ce qui témoignait de son insuffisante maturité révolutionnaire et le poussait à gaspiller ses forces dans une « lutte stérile entre blanquistes et proudhoniens »).
Mais de quelque nature que pût être l'erreur de Marx dans l'évaluation réelle des forces en présence, il traçait en 1871, très clairement le problème de la dictature du prolétariat. « La Commune, disait-il, a été la représentation authentique de tous les éléments sains de la société française ; pour cette raison, elle a été réellement un gouvernement national. » (La guerre civile, p. 38, souligné par nous).
Par conséquent, selon Marx, la dictature du prolétariat ne trouve pas son expression dans l'écrasement, par le prolétariat, de toutes les classes non-prolétariennes de la société, mais, au contraire, dans la soudure, autour du prolétariat, de tous les « éléments sains de la société » - tous, sauf les « riches capitalistes », sauf la classe contre laquelle est dirigée la lutte historique du prolétariat. D'après sa composition et d'après ses tendances, le gouvernement de la Commune a été un gouvernement ouvrier. Pourtant ce n'est pas pour avoir été imposé par la violence à une majorité de masses non-prolétariennes que ce gouvernement a été l'expression de la dictature du prolétariat, mais, au contraire, parce que ces ouvriers et ces « défenseurs notoires de la classe ouvrière » avaient reçu le pouvoir de cette majorité même. Marx soulignait que « la Commune était formée de conseillers municipaux élus dans les circonscriptions parisiennes au suffrage universel ... En supprimant ceux des organes de l'ancien pouvoir gouvernemental qui servaient seulement à opprimer le peuple, la Commune a dépouillé de ses fonctions légales le pouvoir qui prétendait se tenir au-dessus de la société et les a transmis aux serviteurs responsables de celle-ci ... Le peuple organisé en communes était, désormais, appelé à se servir du suffrage universel exactement comme n'importe quel employeur qui se sert de son droit individuel de choisir les ouvriers, les surveillants, les comptables pour ses entreprises » .
L'organisation entièrement démocratique de la Commune, basée sur le suffrage universel, sur la révocabilité immédiate de tout mandataire par simple décision de ses électeurs, sur la suppression du fonctionnariat et de la force armée opposée au peuple, sur l'électivité de toutes les fonctions : voilà ce qui forme, selon l'exposé de Marx, l'essence de la dictature de classe du prolétariat. Il n'est question chez lui d'aucune opposition de la dictature à la démocratie.
Déjà en 1847, dans son projet initial du Manifeste communiste, Engels écrivait :
« Elle (la révolution du prolétariat) établira en tout premier lieu l'administration démocratique de l'Etat et instaurera ainsi, directement ou indirectement, la domination politique du prolétariat. Directement : en Angleterre ou les prolétaires forment la majorité du peuple ; indirectement : en France et en Allemagne où la majorité du peuple n'est pas composée seulement de prolétaires, mais encore de petits paysans et de petits bourgeois, qui commencent seulement de passer au sein du prolétariat et dont les intérêts politiques tombent, de plus en plus, sous la dépendance du prolétariat » (Les principes du communisme, traduction russe sous la rédaction de Zinoviev, p. 22).
« Le premier pas de révolution, déclare le Manifeste, consiste dans l'élévation du prolétariat au rang de classe dominante, dans la conquête de la démocratie. »
Entre l'élévation du prolétariat au rang de classe dominante et la conquête de la démocratie, Marx et Engels posaient le signe d'égalité. Ils comprenaient l'utilisation du pouvoir politique par le prolétariat seulement dans les formes d'une démocratie totale.
Au fur et à mesure que Marx et Engels acquéraient la certitude que le socialisme pourra vaincre uniquement s'il s'appuie sur la majorité du peuple acceptant sciemment son programme positif, leur conception de la dictature de classe se vidait de toute substance jacobine. Mais du moment que la notion de la dictature s'est modifiée de la sorte, quelle est donc la substance positive qu'elle contient encore ? Exactement celle qui se trouve formulée avec une précision suffisante dans le programme de notre parti, programme rédigé à une époque où les discussions théoriques provoquées par le « bernsteinianisme » ont incité les marxistes à polir et à déterminer avec soin certaines expressions qu'un long usage courant dans la lutte politique quotidienne avait sensiblement vidée de sens précis.
Le programme du Parti Social-Démocrate Ouvrier de Russie a été le seul programme officiel d'un parti ouvrier, qui définit l'idée de la conquête du pouvoir politique par le prolétariat dans les termes de « dictature de classe ».
Puisque Bernstein, Jaurès et d'autres critiques du marxisme s'obstinaient à donner à l'expression : « dictature du prolétariat » le sens blanquiste du pouvoir détenu par une minorité organisée et reposant sur la violence que celle-ci exerce sur la majorité, les auteurs du programme russe ont été obligés de délimiter le plus étroitement possible le sens de cette idée politique. Ils l'ont fait en affirmant que la dictature du prolétariat est le pouvoir de ce dernier pouvoir tel qu'il est capable d'écraser toute résistance que les classes exploitrices pourraient opposer à la réalisation de transformation d'ordre socialiste et révolutionnaire.
Tout simplement.
Une force effective concentrée aux mains du pouvoir d'Etat et capable de réaliser la volonté consciente de la majorité en dépit de la résistance d'une minorité économiquement puissante - c'est cela la dictature du prolétariat et elle ne peut être autre chose en accord avec l'enseignement de Marx. Non contente de s'accommoder du régime de la démocratie, une telle dictature peut exister uniquement dans le cadre de la démocratie, dans le plein exercice de l'égalité politique absolue de tous les citoyens. Une telle dictature peut être envisagée seulement dans la mesure où le prolétariat aura effectivement soudé autour de lui « tous les éléments sains de la nation  », c'est-à-dire : tous ceux qui ne peuvent que gagner aux transformations révolutionnaires inscrites dans le programme du prolétariat, dans la mesure où le développement historique aura amené ces éléments à reconnaître le bénéfice qu'ils retireront de ces transformations. Le gouvernement, qui incarnera une telle dictature, sera, dans toute l'acception du terme, un  « gouvernement national »

vendredi 27 avril 2012

resultats presidentielles 2012 vote de l etranger



sarkozy 150000

hollande 114000 
melenchon 35000
m lepen 24258
bayrou  45500
jolie 22184

resultats en afrique du nord 
holand  16.000
sarkozy 12000   

الداودي إرحل

رأس وزير التعليم العالي لحسن الداودي "مطلوب" بعد اتخاذه قرارا يقضي بمنع الموظفين من التسجيل في أسلاك الماستر

ما زال القرار الذي اتخده وزير التعليم العالي لحسن الدوادي والذي يقضي بمنع الموظفين وباقي المأجورين من استكمال التعليم الجامعي من
التسجيل، في أسلاك الماستر، يثير عدد من ردود الفعل وفي هذا الإطار أسس عدد من الموظفين مجموعة تطالب الوزير بالرحيل عن القطاع.

وقال هؤلاء إن الهدف من إنشاء هذه المجموعة هو حشد أكبر عدد من المتضررين من أجل النزول للشارع للإحتجاج، هذا وقد وضع مؤسسو المجموعة نصا تعريفيا قالوا فيه بالحرف " "المجموعة هي للدفاع عن الحق الإنساني والدستوري للموظفين وسائر الأجراء في استكمال التعليم العالي، ولإسقاط قرار وزير التعليم العالي، لحسن الداودي، القاضي بحرمان الموظفين وباقي المأجورين من استكمال التعليم الجامعي. إذا كنتم معنيين بقرار الداودي، أو تساندون الحق المشروع للموظفين وباقي المأجورين في متابعة الدراسات الجامعية.

jeudi 26 avril 2012

القدافي لم يمت ومازال يحكم في أوغندا

‎القدافي لم يمت ومازال يسود ويحكم في مملكة أوغندا
‎ثمة بقعة على الأرض لازال فيها معمر القدافي ملكا متوجا وأيقونة مبجلة‫!‬ ففي أوغندا هذه المملكة الافريقية لازال  القدافي يحظى بشعبية واحترام واسعين كما تنقل مجلة ‫"‬فورن بوليسي‫"‬ في روبرتاج شيق ترجمه موقع ايلاف وننشره بتصرف‫.‬
‎فعلى بعد مسافات طويلة من قبره الذي لا يحمل علامات مميزة في عمق الصحراء الليبية، لازال زعيم الجمهورية الليبية العظمى ملكا. للوصول إلى هناك، عليك السفر جنوبا عبر السهول الحارة من دارفور، غلى الأراضي الوعرة في جنوب السودان وعبر أدغال شمال أوغندا إلى عاصمتها، كمبالا.
‎على بعد ما يقرب من 150 ميلاً على الطرقات الوعرة المليئة بالحفر، تقبع فوق التلال الخضراء، مملكة تورو التي يحكمها الملك الشاب اليتيم الذي نشأ تحت رعاية القذافي.
‎هنا، في مدينة فورت بورتال، تعلّق صورة القذافي في القصر الملكي لمملكة تورو على قمة تل كابارولي. وعلى الرغم من سقوط العقيد الراحل، بقيت هذه الصورة معلقة في غرفة الاستقبال الملكية، قبالة كرسي الملك.
‎ونقلت صحيفة الـ "فورين بوليسي" عن فيليب ونيي، وزير المملكة للعلاقات الاجنبية والاستخبارات، قوله إن "العائلة المالكة سوف تشتاق للقذافي كثيراً"، مشيراً إلى أن عائلة القذافي كانت بمثابة "عائلتنا الثانية".
‎والعلاقات التي تربط بين القذافي ومملكة تورو ليست قديمة للغاية، ويعود تاريخها إلى لقاء بين القذافي والعائلة المالكة في تورو أثناء أداء اليمين الدستورية في عام 2001 للرئيس الاوغندي يوري موسيفيني في مراسم ملكية في كامبالا.
‎وتقول القصص المحلية إن الزعيم الليبي فتن برؤية الملك الصغير البالغ من العمر 9 سنوات (أويو نييمبا كابامبا ايغورو روكيدي الرابع)، المعروف بإسم الملك أويو، الذي كان يرتدي زيه الاحتفالي، وهو العاهل الأصغر في العالم الذي استلم العرش في سن الثالثة من عمره.
‎ولا تستغربون، فبعد فترة وجيزة، كانت طائرة القذافي الخاصة في مطار عنتيبى الدولي منتظرة العائلة المالكة في تورو للسفر في بزيارة الى طرابلس الليبية. ويقول موستوفر أكوليبيرونغي، رجل يبيع مستحضرات التجميل في كشك خشبي في سوق فورت بورتال: "عندما جاء القذافي إلى المدينة، كنت عضواً في فرقة الرقص التي استقبلته. كان شرفاً لي لأنني رأيت رجلاً عظيماً".
‎ورأي هذاالبائع بالقذافي، شبيه لكثيرين غيره في هذه المملكة التي تضم أكثر من 40 ألف شخص. ويعتبر السكان القذافي بمثابة واحد من قادة افريقيا العظماء. ويقول أكوليبيرونغي: "صحيح أنه بقي في السلطة لوقت طويل، لكن لم يكن ينبغي قتلة بهذه الطريقة. كان يفترض أن ينفى.. ربما إلى مملكة تورو".
‎واشارت الـ "فورين بوليسي" إلى أن القذافي يعتبر رمزاً في هذه المملكة، وقد علقت صورته على جدار القصر الملكي، تكريماً لمساهمته في إعادة بناء هذا القصر. فخلال زيارته للمملكة في يوليوز 2001، تعهد القذافي بتقديم التمويل اللازم لترميم القصر، واضعاً حجر الأساس على مدخله.
‎وفي غضون بضع سنوات - بعد عدة مئات من آلاف الدولارات- تم الانتهاء من أعمال الترميم فرفعت صورة "القائد العظيم" عند المدخل، وسمى سكان فورت بورتال القصر بـ "قصر القذافي".
‎ومن جهتها، قلّدت مملكة تورو العقيد القذافي بوسام "المدافع عن التاج"، وهو أعلى رتبة تشريفية تعطى للعقيد. وقبل أشهر قليلة من مقتل الديكتاتور، وصفت ملكة تورو، الأم كيميغيسا، القذافي بأنه "صديقها المفضل" في مقابلة مع صحيفة محلية.
‎لكن الـ "فورين بوليسي" اعتبرت أن سخاء القذافي لمملكة تورو لم يكن خالياً من الأنانية والمصلحة الشخصية، فالرجل الذي ساعد في تمويل الحروب القارية وبناء المساجد، كان يهدف إلى جعل مملكة تورو بمثابة استثمار آخر له، وذلك بهدف استخدامها كموطئ قدم بين قادة أفريقيا لنشر رؤيته لـ "أفريقيا المتحدة".
‎ويقول وينيي:"كانت تورو مكانه المفضل، فمهما كان يريد القيام به، كان يستخدم المملكة لتنفيذه". لطالما أجاب وينيي على اتصالات مسؤولي السفارة الليبية بعد الثانية فجراً، يطلبون منه تنظيم مؤتمر للزعماء التقليديين في أوغندا خلال ثلاثة أيام حيناً، أو تنظيم تجمع لمجموعة من زعماء قبائل شرق أفريقيا ونقلهم إلى بنغازي خلال 72 ساعة حيناً آخر.
‎وعلى الرغم من أن القذافي كان شخصية متطلبة ومزاجية، إلا أنه يحظى بشعبية واسعة في مملكة تورو، وراقب كثيرون في فورت بورتال عن كثب الحرب الأهلية التي تدور في ليبيا منذ العام الماضي، وكان يصلون للقذافي حتى يتمكن من هزيمة الثوار.
‎ويقول راي بشيركايوندو، شخصية إذاعية محلية:"عندما قتل القذافي، كان الأمر فظيعا. اتصل بي أحد الأشخاص وكان يبكي بحرقة، فالقذافي كان رمزاً بالنسبة لهم".
‎وللمفارقة، أدت شعبية القذافي في تورو إلى تراجع شعبية العائلة الملكية لا سيما بسبب الصور التي تعكس مظاهر الترف للأبناء الذين يدرسون في المدارس الغربية الفاخرة التي ساعد القذافي في دفع أقساطها في الوقت الذي يجني فيه معظم السكان 1.25 دولار في اليوم الواحد.
‎وعلى الرغم من سقوط الديكتاتور الراحل، يبقى القذافي ملكاً في عيون سكان مملكة تورو، ولا يحتاجون إلى صورة تذكرهم بـ "طيبته وعطائه"، وفقاً لما يقوله أكوليبيرونغي الذي يعتبر أن القذافي قدّم الكثير لأفريقيا.
‎الديكتاتور يظل كذلك حتى بعد موته ويحتفظ لنفسه بحب واستعباد بل وتملك قلوب سكان مملكة تورو

Bayern München - Real Madrid video

interview // goerges marchais 1979

http://www.ina.fr/economie-et-societe/vie-sociale/video/CAB7901307901/georges-marchais.fr.html

حكومة بنكيران في 100 يوم تطبع أكثر من الحكومات


========
 

المزيد من التطبيع وحكومة بنكيران في 100 يوم تطبع أكثر مما طبعت الحكومات السابقة في 5 سنوات.

mardi 24 avril 2012

"Taisez-vous, Elkabbach" ... Georges Marchais

 
http://francaisdefrance.files.wordpress.com/2010/05/george-marchais.jpg?w=319&h=255Synopsis : Retour sur l'itinéraire d'une figure atypique du paysage politique français, Georges Marchais. Pendant plus de vingt ans, le leader du Parti communiste a imposé sa marque et son style. Ses outrances médiatiques et son sens de la communication ont assis son autorité et fait de lui un adversaire redouté. Mais qui était vraiment l'homme derrière la caricature qu'il avait lui-même forgée ? Comment cet ouvrier s'est-il hissé à la tête d'un des partis les plus puissants de France au début des années 70 ? Quelles étaient ses relations avec l'Union soviétique ? Que cachent les zones d'ombre de sa biographie pendant la guerre ? Ses enfants, ses proches, ses conseillers et ses adversaires reviennent sur les épisodes marquants de ce destin politique et dévoilent une face méconnue de la dernière grande figure du communisme français.
 

تصريح// عبد الحميد امين عضو الامانة ع // umt


الجزء 1
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=JQf2XtyIVNw

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=xgv5TifBo3k

  الجزء2






lundi 23 avril 2012

pétition pour la libération de tous les prisonniers politiques au Maroc

pétition pour la libération de tous les prisonniers politiques au Maroc 

maroc // tentative de suicide par immolation

Détails sur la tentative de suicide

par immolation 

 Le jeune ouvrier (travaillant dans le secteur précaire du bâtiment), Hamid Al Barrah, âgé de 27 ans, originaire de Kalâat Sraghna El Âattaouya, avait essayé de se suicider par immolation et ce le mercedi soir 18 avril 2012, Place de la Ligue Arabe à Casablanca.

Il se trouve toujours à l’hôpital CHU Ibno Rochd, « entre la vie et la mort », dans des conditions d’hospitalisation loin du minimum requis.

video//بوليف يعترف باسرار صفقة tgv

Résultats par département de l'élection présidentielle française de 2012


Département par département

Ain (01)[

Source : Ministère de l'Intérieur - Ain (Rhône-Alpes)
Candidat Premier tour Second tour
Voix % Voix %

Eva Joly 7 268 2,26

Marine Le Pen 66 538 20,71

Nicolas Sarkozy 97 722 30,41


Jean-Luc Mélenchon 30 898 9,61

Philippe Poutou 3 323 1,03

Nathalie Arthaud 1 794 0,56

Jacques Cheminade 860 0,27

François Bayrou 32 650 10,16

Nicolas Dupont-Aignan 7 208 2,24

François Hollande 73 096 22,75


Inscrits



Abstentions 65 700 16,7

Votants



Blancs et nuls 6 446 1,97

Exprimés




Aisne (02)[modifier]

Source : Ministère de l'Intérieur - Aisne (Picardie)
Candidat Premier tour Second tour
Voix % Voix %

Eva Joly 3 455 1,16

Marine Le Pen 78 452 26,33

Nicolas Sarkozy 72 088 24,2


Jean-Luc Mélenchon 30 360 10,19

Philippe Poutou 3 862 1,3

Nathalie Arthaud 2 490 0,84

Jacques Cheminade 738 0,25

François Bayrou 19 893 6,68

Nicolas Dupont-Aignan 5 853 1,96

François Hollande 80 751 27,1


Inscrits



Abstentions 72 911 19,39

Votants



Blancs et nuls 5 206 1,72

Exprimés




Allier (03)[modifier]

Source : Ministère de l'Intérieur - Allier (Auvergne)
Candidat Premier tour Second tour
Voix % Voix %

Eva Joly 3 232 1,57

Marine Le Pen 37 736 18,32

Nicolas Sarkozy 49 477 24,02


Jean-Luc Mélenchon 27 969 13,58

Philippe Poutou 2 584 1,25

Nathalie Arthaud 1 482 0,72

Jacques Cheminade 457 0,22

François Bayrou 17 814 8,65

Nicolas Dupont-Aignan 4 068 1,98

François Hollande 61 130 29,68


Inscrits



Abstentions 45 301 17,68

Votants



Blancs et nuls 5 037 2,39

Exprimés




Alpes de Haute-Provence (04)[modifier]

Source : Ministère de l'Intérieur - Alpes-de-Haute-Provence (PACA)
Candidat Premier tour Second tour
Voix % Voix %

Eva Joly 2 933 2,91

Marine Le Pen 20 875 20,71

Nicolas Sarkozy 25 668 25,47


Jean-Luc Mélenchon 15 269 15,15

Philippe Poutou 1 394 1,38

Nathalie Arthaud 487 0,48

Jacques Cheminade 283 0,28

François Bayrou 7 483 7,42

Nicolas Dupont-Aignan 1 845 1,83

François Hollande 24 551 24,36


Inscrits



Abstentions 21 034 16,97

Votants



Blancs et nuls 2 111 2,05

Exprimés




Hautes-Alpes (05)[modifier]

Source : Ministère de l'Intérieur - Hautes-Alpes (Provence-Alpes-Côte-d'Azur)
Candidat Premier tour Second tour
Voix % Voix %

Eva Joly 3 147 3,63

Marine Le Pen 15 359 17,7

Nicolas Sarkozy 22 655 26,11


Jean-Luc Mélenchon 12 175 14,03

Philippe Poutou 1 152 1,33

Nathalie Arthaud 488 0,56

Jacques Cheminade 212 0,24

François Bayrou 8 559 9,86

Nicolas Dupont-Aignan 1 782 2,05

François Hollande 21 248 24,49


Inscrits



Abstentions 18 246 17,07

Votants



Blancs et nuls 1 842 2,08

Exprimés




Alpes-Maritimes (06)[modifier]

Source : Ministère de l'Intérieur - Alpes-Maritimes (PACA)
Candidat Premier tour Second tour
Voix % Voix %

Eva Joly 12 556 2,15

Marine Le Pen 136 992 23,5

Nicolas Sarkozy 216 738 37,19


Jean-Luc Mélenchon 49 493 8,49

Philippe Poutou 4 048 0,69

Nathalie Arthaud 1 576 0,27

Jacques Cheminade 1 238 0,21

François Bayrou 38 980 6,69

Nicolas Dupont-Aignan 9 241 1,59

François Hollande 111 980 19,21


Inscrits



Abstentions 153 341 20,57

Votants



Blancs et nuls 9 102 1,54

Exprimés




Ardèche (07)[modifier]

Source : Ministère de l'Intérieur - Ardèche (Rhône-Alpes)
Candidat Premier tour Second tour
Voix % Voix %

Eva Joly 5 621 2,8

Marine Le Pen 40 216 20,04

Nicolas Sarkozy 47 687 23,76


Jean-Luc Mélenchon 28 247 14,07

Philippe Poutou 2 750 1,37

Nathalie Arthaud 1 257 0,63

Jacques Cheminade 521 0,26

François Bayrou 18 373 9,15

Nicolas Dupont-Aignan 3 890 1,94

François Hollande 52 153 25,98


Inscrits



Abstentions 38 560 15,85

Votants



Blancs et nuls 4 076 1,99

Exprimés




Ardennes (08)[modifier]

Source : Ministère de l'Intérieur - Ardennes (Champagne-Ardennes)
Candidat Premier tour Second tour
Voix % Voix %

Eva Joly 1 868 1,22

Marine Le Pen 37 627 24,5

Nicolas Sarkozy 37 524 24,43


Jean-Luc Mélenchon 14 260 9,28

Philippe Poutou 1 981 1,29

Nathalie Arthaud 1 185 0,77

Jacques Cheminade 366 0,24

François Bayrou 11 551 7,52

Nicolas Dupont-Aignan 2 790 1,82

François Hollande 44 440 28,93


مسيرات الحركة 22 ابريل


مسيرة عمالية بامتياز بقيادة حركة 20 فبراير

 طنجة 22 ابريل

 كالعادة كانت جماهير مدينة طنجة في موعد مع التاريخ و حجت بكثافة إلى ساحة التغيير لتنطلق في مسيرة شعبية لحركة  20فراير ليومها 14  و قد تميزت هذه المسيرة بحضور مكثف للعمال و العاملات اللذين وصلوا لساحة التغييرساعة قبل انطلاق المسيرة و خاصة عاملات و عمال خوبرصا اللذين يخوضون إضرابا نتيجة الطرد التعسفي اللذي  تعرض له أزيد من 120 عاملة و عامل كذلك عاملات و عمال القمرون اللذين يخوضون أشكالا نضالية    مختلفة منذ اكثر من شهر احتجاجا على طرد الكاتب العام لنقابتهم   . بالتحاقهم بحركة 20 فبراير أصبح العمال/ت واعين بأن مطالبهم هي نفس المطالب التي ترفعها حركة 20 فبراير منذ انطلاقهاوعلى رأسها الكرامة الحرية و العدالة الاجتماعية و أن استغلالهم من طرف الباطرونا يتم بمباركة الطبقة السائدة واستغلال العمال و الكادحين لن يزول إلا بزوال المافيا المخزنية  التي تعيث فسادا في البلاد.   < عاشت الطبقة العاملة  حركة 20 فبراير : تحت شعار : توحيد النضــالات الجماهيريـة وحركة 20 فبراير مدخــل أساســي لتحقيق المطالــب وإحداث التغييــر الديمقراطــي المنشــود وإحياء لليوم النضالي الوطني 14، نظمت حركة 20 فبراير بخريبكة مسيرة شعبية يومه الأحد 22 أبريل 2012 جابت شوارع وسط المدينة، وذلك :
1-    للتعبيــر عن تضامنها المطلق مع النضالات الجماهيرية التي تخاض بخريبكة والدائرة، من أجل الحق في الشغل وخاصة في المجمع الشريف للفوسفاط بخريبكة، و الحق في السكن، ومن أجــل إدماج عمال شركات الوساطة في المجمع، وإنصــاف منخرطي"ودادية جار" الخير بتمكينهم من البقع السكنية التي أدوا ثمنها؛
2-  إدانتنهـا للقمــع المسلط على نضالات الجماهير في العديد من المواقع ومطالبـتها بإطلاق سراح كافــة المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم المنتمين لحركة 20 فبراير؛
3-  للمطالبــة بمحاكمة مرتكبــي الجرائم السياسيــة والاقتصاديــة وناهبــي المال العــام، وإرجــاع الأمــوال المنهوبــة.    

dimanche 22 avril 2012

عبد الله باها يتهم المعطلين بالتخريب

باها يخرج عن صمته ويتهم المعطلين بالتخريب ويطالبهم بالتغيير قبل الأجهزة الأمنية

فبراير.كوم
خص عبد الله باها الوزير بلا حقيبة في حكومة بنكيران موقع حركة التوحيد والاصلاح بحوار تطرق من خلاله الى مجموعة المشاكل التي تواجه تجربة حكومة الدستور الجديد وعلى رأسها عقلية المغاربة التي انتقدها الوزير في حواره، ودعا الى ضرورة تغييرها فالمغربي في نظره لا يجيد سوى المطالبة بالحقوق ولا يهتم بالقيام بواجباته.

كما وصف أداء المعرضة بالسلبي ودعاها الى الاستدراك لأن أداءها هذا يضر بمصداقيتها.

وبخصوص ملف المعطلين قد استغرب من المفارقة المتمثلة في تدبر المغاربة الذين لم يدخلوا الجامعات أمورهم وحلهم لمشاكلهم بطرقهم الخاصة، هذا في الوقت الذي يحتل خريجوا الجامعات الشوارع ويطالبون بالمستحيل المتمثل في التوظيف المباشر من قبل الدولة، الصيغة التي لا مثيل لها في العالم على حد قوله.

واعتبر أن العنف الذي تمارسه الأجهزة الأمنية في حق المتظاهرين ليس في حقيقته سوى رد فعل، وأن التغيير يلزم أن يشمل محتلي الشارع العام ومعطلي المؤسسات والمخربين قبل طريقة التدخلات الأمنية العنيفة.
النعوث الى الآخرين.

حول تأسيس النقابة الوطنية للتلاميذ


. ذكرى تأسيس النقابة الوطنية للتلاميذ
في 22 أبريل 1972 تم تأسيس الن
قابة الوطنية للتلاميذ ، - علما أنه كان مطروحا تأسيس النقابة قبل ذلك بكثير ، باتفاق المجموعتين " أ " و " ب " ( الى الأمام و 23 مارس ) - التي كان لها تأثير قوي في صفوف التلاميذ بالثانويات ، و ساهم عملها في التأثير على العمل الطلابي.
و فور صدور بيان التأسيس في التاريخ المذكور أعادة السلطات العمل بفكرة الوداديات لكن تم التمسك بالنقابة و بدأ العمل بها .
كان التنظيم متأسسا على خلية مركزية في كل مؤسسة وحولها يتشكل مجلس المناضلين ، و كانت الصيغة النضالية تتحدد في التجمعات داخل الثانويات ،في حلقات النقاش ، و في الإضرابات ، مع طبع المنشورات و توزيع المجلة ، وكانت النقابة تتمتع باستقلالية تامة عن التنظيمات السياسية
أصدرت النقابة الوطنية للتلاميذ التي يترأسها محمد تيريدة جريدة سرية اسمها المناضل كانت توزع على نطاق كبير في الثانويات بعدد من كبريات المدن المغربية
ومما تجدر الإشارة اليه أن النقابة الوطنية للتلاميذ قد توجت موسمها الأول ذاك سنة 1972 بتنظيم ملتقى فكري وسياسي سري بسدي بوزيد ضواحي الجديدة ، شارك فيه عشرات التلاميذ في تنظيم محكم لم يكتشف إطلاقا أن ذلك اللقاء الكبير تجمع تلاميذي تأطيري و سياسي سري ,
و في 03 مارس 1973 بدأ الهجوم على النقابة التلاميذية بموازاة الهجوم العام على كل التنظيمات المعارضة العلنية منها و السرية . انطلقت الإعتقالات بمدينة فاس بعد سقوط ممثل فاس في تل النقابة بيد الشرطة و هو التلميذ ادريس برشيد ( شقيق المسرحي المغربي المعر وف عبد الكريم برشيد )
ليعتقل بعده عدد آخر من التلاميذ من ضمنهم أحمد بوغابه... ثم تليها اعتقالات بتازة و لأن برشيد كان يحضر اجتماعات الوطنية ممثلا عن فاس فقد اعترف بعد التعذيب الوحشي الذي تعرض له ، بمكان الإجتماعات بالدار البيضاء السري ، و هو شقة مكتراة من طرف الشهيد جبيهة رحال في عمارة شاءت الصدفة أن تكون في ملكية المقاوم المعروف " سعيد بونعيلات "
بعد هذا الإعتراف استطاعت الشرطة اعتقال أعضاء القيادة المحلية بالدار البيضاء و ضمنهم المنسق الوطني للنقابة محمد تيريدة مثلما امتدت الإعتقالات الى مراكش حيث اعتقل كل من عبد الصمد بلكبير و التجاري و البريبري ... الى حدود إقبار عملها .
للإطلاع أكثر المرجوا العودة الى كتاب " أقصى اليسار بالمغرب ، مقارعة نبيلة للمستحيل " لكل من الحسن العسبي و الصافي الناصري ط 1 - 2002

samedi 21 avril 2012

شبكات أموال الإخوان المسلمين في العالم


شبكات أموال الإخوان المسلمين في العالم

«واشنطن بوست» تكشف الأصول الظاهرة للجماعة وقيمتها 10 مليارات دولار


- شركات خفية في جزر

البهاما وناسو وإمارة ليختنشتاين

وعنوانها شركة محاماة آرثر هانا - أمناء استثمار الجماعة: إبراهيم كامل ويوسف ندا وغالب همت وإدريس نصر الدين والقرضاوي


- بنكا «التقوي» و«أكيدا» متورطان في تمويل مذابح الجزائر وعمليات القاعدة


ما يظهر من ثروات وأموال جماعة الإخوان المسلمين في مصر وباقي دول العالم، لا يزيد علي كونه الجزء الظاهر من "جبل الثلج"، يختفي معظمه تحت الماء، هذه هي خلاصة التحقيق الذي أجراه الصحفي الأمريكي فرح دوجلاس، الذي عمل في السابق مديرا لمكتب صحيفة "واشنطن بوست" في غرب إفريقيا، وهو يشغل حاليا منصب مدير مركز "إي بي إي"، فتحت عنوان "اكتشاف جزء صغير من إمبراطورية شركات الأوف شور لجماعة الإخوان المسلمين الدولية"، قدم دوجلاس تقريرا يعتبر من أوائل التقارير التي كشفت عن مصادر تمويل الإخوان المسلمين.

وأشار دوجلاس في تقريره إلي أن الإخوان المسلمين نجحوا بالتوازي مع بداية ظاهرة البنوك الإسلامية الحديثة، التي عرفها العالم في بداية الثمانينيات من القرن الماضي، في بناء هيكل متين من شركات "الأوف شور"، التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من قدرتها علي إخفاء ونقل الأمول حول العالم، فهي شركات يتم تأسيسها في دولة أخري غير الدولة التي تمارس فيها نشاطها، وتتمتع هذه الشركات بغموض كبير، يجعلها بعيدة عن الرقابة، وهو ما جعلها تنجح حتي الآن في لفت أنظار أجهزة المخابرات والمنظمات القانونية التي تطارد هياكل تمويل الإرهاب، في كل أنحاء العالم.

ويقول دوجلاس: إن الفرضية الأساسية للجوء الإخوان المسلمين لشركات "الأوف شور"، هي الحاجة لبناء شبكة في الخفاء، بعيدا عن أنظار الذين لا يتفقون معها في الأهداف الرئيسية، وعلي رأسها السعي لتأسيس الخلافة الإسلامية، ولتحقيق هذه الغاية - حسبما يقول دوجلاس، "اعتمدت استراتيجية الجماعة، علي أعمدة من السرية والخداع والخفاء والعنف والانتهازية".

ومن أبرز قادة تمويل الإخوان المسلمين، الذين رصدهم تقرير دوجلاس، إبراهيم كامل مؤسس بنك دار المال الإسلامي "دي إم إي"، وشركات الأوف شور التابعة له في "ناسو" بجزر البهاما، وهناك أيضا يوسف ندا، وغالب همت ويوسف القرضاوي، في بنك التقوي في ناسو، وأيضا إدريس نصر الدين مع بنك أكيدا الدولي في ناسو.

ويؤكد تقرير دوجلاس أن كل جماعة إسلامية كبيرة تقريبا، يمكن عند تتبع جذورها الوصول إلي الإخوان المسلمين، التي تأسست علي يد حسن البنا، في عام 1928، كحركة إسلامية تناهض التوجهات العلمانية في الدول الإسلامية، موضحا أن حماس منبثقة بشكل مباشر منها، وحسن الترابي الذي عرض علي أسامة بن لادن والتابعين له في القاعدة، اللجوء إلي السودان، هو أحد قادة الإخوان المسلمين، كما أنه عضو مجلس إدارة العديد من أهم المؤسسات المالية الإسلامية، مثل بنك دار المال الإسلامي "دي إم إي"، وعبدالله عزام مستشار «بن لادن»، هو أيضا أحد رجال الإخوان الأقوياء في الأردن، وأيمن الظواهري الزعيم الاستراتيجي لتنظيم القاعدة، تم إلقاء القبض عليه في مصر، وهو في الخامسة عشرة من عمره، بتهمة الانتماء للإخوان، وأيضا خالد شيخ محمد، المتهم بالتخطيط لهجمات 11 سبتمبر، ومحمد عطا، المصري المتهم بتنفيذها، والشيخ عمر عبد الرحمن مؤسس الجماعة الإسلامية، فجميعهم كانوا أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين.

وتكشف الوثائق التي اعتمد عليها دوجلاس في تقريره، أن الشبكة المالية للإخوان المسلمين من الشركات القابضة والتابعة، والمصارف الصورية، وغيرها من المؤسسات المالية، تنتشر في بنما وليبيريا، جزر فيرجن البريطانية، وجزر كايمان، وسويسرا وقبرص ونيجيريا، والبرازيل والأرجنتين وباراجواي، وأغلب هذه المؤسسات مسجلة بأسماء أشخاص مثل ندا ونصر الدين والقرضاوي وهمت، الذين يقدمون أنفسهم بشكل عام كقادة في الجماعة.

وكان مسئول كبير في الحكومة الأمريكية، قد أشار إلي أن مجموع أصول الجماعة دوليا، يتراوح ما بين 5 و10 مليارات دولار، بينما يري دوجلاس أنه يظل من الصعب تقدير قيمة هذه الأصول بدقة، لأن بعض الأعضاء مثل ندا ونصرالدين، يملكون ثروات ضخمة، كما يملكان عشرات الشركات، سواء حقيقية أو "أوف شور"، ونفس الأمر بالنسبة لـ"غالب همت"، وقادة آخرين من الإخون المسلمين، مشيرا إلي صعوبة التمييز بين الثروات الشخصية والعمليات الشرعية من ناحية، وبين ثروة الإخوان المسلمين من ناحية أخري، لكنه قال إن هذا الأمر "ليس مستحيلا".

وأضاف دوجلاس "من الواضح أن كل المال ليس موجه من أجل تمويل الإرهاب والإسلام الأصولي، وبنفس الدرجة من الوضوح، توفر هذه الشبكات المالية، الوسائل والطرق التي تساهم في نقل قدر كبير من الأموال السائلة لهذه العمليات"، موضحا أن إحدي العلامات التي تشير إلي انتماء شركة أو مؤسسة إلي أنشطة الإخوان المسلمين، وليست جزءا من ثروة وممتلكات صاحبها، هو تداخل نفس الأشخاص في إدارة الشركات والمؤسسات المالية، فعلي سبيل المثال، هناك شبكة مؤسسات الإخوان المسلمين في ناسو بجزر البهاما، وكلها مسجلة عناوينها، مثل عنوان شركة المحاماة "آرثر هانا وأبناؤه"، حيث انضم عدد من أفراد عائلة هانا إلي مجلس إدارة البنوك والشركات الإخوانية، كما تولت شركة المحاماة المعاملات القانونية لمؤسسات الإخوان، ومثلت الشركات في عدد من القضايا، كما أن العديد من مديري الشركات التي لا تعد ولا تحصي للإخوان، يخدمون كمديرين في عدة شركات في نفس الوقت، وفي المقابل، العديد منهم أعضاء في مجالس إدارة أو مجالس الشريعة لبنك "دي إن إي"، وغيره من المؤسسات المالية المهمة، التي يسيطر عليها الإخوان المسلمون، ووفقا للتقرير، يعتبر ندا ونصر الدين مع عدد من أفراد عائلة أسامة بن لادن، من حملة الأسهم الرئيسيين في بنك التقوي، إلي جانب عشرات من قادة الإخوان المسلمين، مثل يوسف القرضاوي.

أما الجزء الأكثر وضوحا في شبكة تمويل الإخوان، فهي بنوك الأوف شور في جزر البهاما، التي خضعت لتحقيقات سريعة بعد أحداث 11 سبتمبر، حيث أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن بنكي التقوي وأكيدا الدولي، متورطان في تمويل عدد من الجماعات الأصولية، من بينها حركة حماس، وجبهة الخلاص الإسلامية، والجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر، وجماعة النهضة التونسية، بالإضافة إلي تنظيم القاعدة.

وفي وقت مبكر، كشفت المخابرات المركزية الأمريكية أن بنك التقوي وغيره من المؤسسات المالية للإخوان، تم استخدامها ليس فقط من أجل تمويل القاعدة، ولكن أيضا لمساعدة المنظمات الإرهابية علي استخدام الانترنت والهواتف المشفرة، وساهمت في شحن الأسلحة، وأعلنت وزارة الخزانة نقلا عن مصادر في أجهزة الاستخبارات، أنه "مع حلول أكتوبر 2000، كان بنك التقوي يوفر خط ائتمان سريا لأحد المساعدين المقربين من أسامة بن لادن، وأنه مع نهاية شهر سبتمبر 2001، حصل أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة، علي مساعدات مالية من يوسف ندا".

ويذكر الصحفي الأمريكي في تقريره، أن تأسيس بنك التقوي وبنك أكيدا تم في ناسو علي نمط شركات الأوف شور، ليكونا بنكين ظاهريا مع عدد قليل من الموظفين، يتولون حراسة أجهزة الكمبيوتر والهواتف، ويتبع البنك إدارة منظمة التقوي التابعة بدورها لكيان آخر يملكه ندا في سويسرا، ويملك ندا حصة الإدارة في البنك، فيما يشغل نصر الدين منصب المدير، وبنفس الأسلوب، يتبع بنك أكيدا منظمة نصرالدين، الذي يتولي إدارة البنك، بينما يظهر ندا كعضو بمجلس الإدارة، أما الأنشطة البنكية الحقيقية، فتتم من خلال علاقات تبادلية مع بنوك أوروبية.

ويقول دوجلاس "رغم الأدلة الواضحة والمتكاملة بشأن شبكة الأوف شور التابعة للإخوان المسلمين، التي توفر دعم لمختلف العمليات الإرهابية، فإن الإجراء الوحيد الذي تم اتخاذه ضد هذه المؤسسات المالية، هو تجميد عدد من الشركات المملوكة لندا ونصر الدين"، مضيفا أنه كان هناك القليل من التنسيق من أجل رسم خريطة لتحديد وفهم الشبكة المالية للإخوان المسلمين، باستثناء مشروع حلف شمال الأطلسي، الذي يركز علي أنشطة الجماعة في أوروبا، والساعي لتحديد مختلف الكيانات المرتبطة بها.

وكان جزء كبير من أنشطة الإخوان المسلمين، قد تم تأسيسه كشركات "أوف شور"، من خلال صناديق استثمارية محلية في إمارة ليختنشتاين، الواقعة علي الحدود السويسرية النمساوية، حيث لا توجد هناك حاجة لتحديد هوية أصحاب هذه الشركات، ولا توجد أي سجلات عن أنشطة الشركة ومعاملاتها.

وفي 28 يناير 2002، قام ندا بمخالفة حظر السفر المفروض عليه من قبل الأمم المتحدة، وسافر من محل إقامته في إيطاليا إلي سويسرا، وفادوز عاصمة إمارة ليختنشتاين، وهناك قام بتغيير أسماء العديد من الشركات، وفي نفس الوقت تقدم بطلب لتصفية شركات جديدة، وعين نفسه مسئولا عن تصفية هذه الشركات، وبالنسبة لكيانات "الأوف شور" الجديدة، فلا