mercredi 12 décembre 2012

عمود شوف تشوف لنيني // ضد حكومة ابنكيران





1 commentaire:

  1. ولدت بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ومرست علي كل ألوان التعذيب الجسدي و العقلي النفسي و الروحي البائدة و الجائرة بمنتهى أسم لسعات المخزن المغربي الألذغ من ألسنة نسل ثعابين الجذباء المتلفعة عن مقصد قتلي و تقبيري و أنا لا زلت في أربع ربيع عمري المزهر ، لم أغتصب دبور أجهزة الجهاز المغربي الحرامية النسل ولم أنكح نساء وفتيات أسر الثراء الفاحشة والفاسقة حتى االنخاع و لم فجرا ما و لربما لفعلت لكان أخير و لكنني أنحذر من صلب أب أجهل و أم حبلت أزيد من 16 ابنا و ابنة و كأنها آلة كونية لإنتاج أقمع و أقهر و أضيع ابن أنا فؤاد زناري الطفل المنحذر من نسل ساكنة مدينة ورزازات المنفية و المنسية في ألعن أساليب الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المتلفعة على كل أزياء أجهزة أياددي جهاز المخزن المغربي و التي ركبت كل أشكال مركبات الخوف و التخويف من الخائفين منذ سنة 1956 م إلى حدود اليوم و لربما إلى حدود انتظار التزابق المستهتر على نمنمات تاريخ المغرب المموه و المشوه بمنتهى جنون الإرتياب القسري المستدحش و دون الحيوان ـ المستألف ـ أعبث متعتع كله وعود نخب و لوبيات زرع كل بذور الفساد الأفسق منذ طلقات سنوات الرصاص الماضية حتى اليوم؟؟؟؟!!!!.

    لقد علق ملفي المطلبي في أجوف هبوب حفيف أشجار أعتى نسل الفساد الأفسق مما أزلت به حواء تين أسوار حواشي البلاط المكرسة على صلب آدام أشواك شائكة كل جمعيات و ومنظمات حقوق الإنسان المغربية المتحجرة و الأنفق مما نفق به علماء و فقهاء إسلام المغرب المستدحش و المستمزغ بأجهل ويلات ساكنة الجبال الحادة و الخائنة حتى الثمالة المبتذلة، و ليس إلا.

    لاولادة و لا حياة في تراب وثن كله أفسق ما في تفريخ أفسد ركام أجيال المغرب المقموعة و المقهورة و المضيعة و المنفية في أذل و أخنع و أركع ما في الصلاة لأجساد نسل الحرام البائد و المستحمر منذ سنين خلت جعافا حتى زمن اليوم، حقبة تلطيخ وابل هيئة الإنصاف و المطالخة و المركز المخربي الإستنكاري لجقوق القردة بدل الإنسان الإنسان. فإذا كان في الغرب الإنسان الإنسان، ففي المغرب الحيوان الحيوان الحيوان المتلفع ، لا أقل و لا أزيد، فهاته هي حقيقة نسل المغاربة الملعون إلى أبد الآبدين. و أعوذ بالله من رب الفلق و شر نسل مغرب مغاربة الغسق الصامت الصائت حتى الضجر.

    RépondreSupprimer