دبا من بعد القضية همدات ..اجيو كيفاش تقبل انك تدافع على شخص احتل منزل الاخر بالباطل، ومبغاش يخوي والسيد عنده امر من المحكمة بالافراغ..وكيفاش اسيدي انت فقير وزيدها والد 5 الافراد..ونزيدك ...كيفاش انت يا مناضل يا ثوري تناهض اللاعدالة وتتضامن مع خرق القانون..واش دبا حتى احنا نوضو نتزوجو ونولدو 5 ومنخدموش ونحتلو السكن وتجيو تضامنو معيا؟؟...الثوري ينتصر للحق...والحق واحد في كل ارض الله. لهذا اجيبوني يا ثوار؟.
****************************** ***
من خلال نص المقال يتضح أن الأخ نجيب يتكلم عن موضوع لا علم له بالمعطيات و الحيتياث، الأمر ليس كما يبدوا على وسائل الإعلام الذي يعطينا في آخر المطاف بادئي الرأي كما هو حالك الآن أخي نجيب.
القضية لا تنحصر في "تنفيذ حكم قضائي"، فالسلطات المحلية و "الأمنية" روجت للأمر هكذا حتى ترسم لنفسها صورة الساهرة على تنفيذ القانون في دولة الحق و القانون و هكذا يتكلف من يعتبرون أنفسهم حراس العدالة (كما هو حال نجيب شوقي)على التطبيل لتطبيق العدالة في مجتمع اللاعدالة و لو خارج إطار القانون، فالأخ نجيب شوقي عوض أن يهاجم الشهيد و أسرته و يستهزأ بأولاده و عددهم.. كان سيكون من الأدب و النبل و الإنسانية أن يسأل عن أصل الحكم القضائي في ظل عدم استقلال السلطة القضائية مما يجعل القضاء أداة في يد كل من هب و دب أو معه المال، و أن يسأل لماذا السلطات قامت بعقاب جماعي لمنطقة بني مكادة من أجل ما تسميه "تنفيذ حكم قضائي" و لماذا لم تكتفي السلطات بعبارة "صعوبة التنفيذ" كما هو الحال في مجموع القضايا التي تهم أباطرة المخدرات و أباطرة السلطة و العقار.
و بخصوص حديث نجيب عن العدالة، فإنه لم يكلف نفسه طرح سؤال سبب وفاة السيد "أحمد السقام"؟ و كيف مات و أين و من السبب؟
فما يخص تهجم الأخ نجيب شوقي على المناضلين و طريقة تعاملهم مع الأحداث.. فقد كان دور هؤلاء مساعدة النساء عندما كانت قنابل الغاز تتطاير فوق رؤوسهم، و إسعاف ضحايا الهجوم العنيف و الجرحى و إخلاء منازل من الأطفال و الشيوخ لقصفها بالغاز و الذي ليس هو فقط مسيل للدموع بل خانق، و تضميد جراح المصابين بالرصاص المطاطي... محاولة تمكين الأسرة من جنازة محترمة و الأدوار كثيرة في الأزمات.
فرجائي منك ألا تجعل نفسك في برج خالي في الرباط، و حاول ألا تستهزأ بآلام الناس و مآسيهم.. على الأقل اصمت
من خلال نص المقال يتضح أن الأخ نجيب يتكلم عن موضوع لا علم له بالمعطيات و الحيتياث، الأمر ليس كما يبدوا على وسائل الإعلام الذي يعطينا في آخر المطاف بادئي الرأي كما هو حالك الآن أخي نجيب.
القضية لا تنحصر في "تنفيذ حكم قضائي"، فالسلطات المحلية و "الأمنية" روجت للأمر هكذا حتى ترسم لنفسها صورة الساهرة على تنفيذ القانون في دولة الحق و القانون و هكذا يتكلف من يعتبرون أنفسهم حراس العدالة (كما هو حال نجيب شوقي)على التطبيل لتطبيق العدالة في مجتمع اللاعدالة و لو خارج إطار القانون، فالأخ نجيب شوقي عوض أن يهاجم الشهيد و أسرته و يستهزأ بأولاده و عددهم.. كان سيكون من الأدب و النبل و الإنسانية أن يسأل عن أصل الحكم القضائي في ظل عدم استقلال السلطة القضائية مما يجعل القضاء أداة في يد كل من هب و دب أو معه المال، و أن يسأل لماذا السلطات قامت بعقاب جماعي لمنطقة بني مكادة من أجل ما تسميه "تنفيذ حكم قضائي" و لماذا لم تكتفي السلطات بعبارة "صعوبة التنفيذ" كما هو الحال في مجموع القضايا التي تهم أباطرة المخدرات و أباطرة السلطة و العقار.
و بخصوص حديث نجيب عن العدالة، فإنه لم يكلف نفسه طرح سؤال سبب وفاة السيد "أحمد السقام"؟ و كيف مات و أين و من السبب؟
فما يخص تهجم الأخ نجيب شوقي على المناضلين و طريقة تعاملهم مع الأحداث.. فقد كان دور هؤلاء مساعدة النساء عندما كانت قنابل الغاز تتطاير فوق رؤوسهم، و إسعاف ضحايا الهجوم العنيف و الجرحى و إخلاء منازل من الأطفال و الشيوخ لقصفها بالغاز و الذي ليس هو فقط مسيل للدموع بل خانق، و تضميد جراح المصابين بالرصاص المطاطي... محاولة تمكين الأسرة من جنازة محترمة و الأدوار كثيرة في الأزمات.
فرجائي منك ألا تجعل نفسك في برج خالي في الرباط، و حاول ألا تستهزأ بآلام الناس و مآسيهم.. على الأقل اصمت
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire