"أنباء موسكو"
أظهر استطلاع للرأي أجراه خبراء مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي في روسيا بمناسبة الذكرى الستين لوفاة الزعيم السوفيتي جوزف ستالين أن ستالين يتقدم على سائر الشخصيات التاريخية الروسية في الشعبية.
وكانت شعبيته تدنت خلال حكم دميتري ميدفيديف الذي قال ذات يوم إن "حب الطغاة الراحلين خطأ يقع فيه أناس ضالون". ولكنها عاودت ارتفاعها بعد أن عاد فلاديمير بوتين إلى قمة السلطة الروسية في عام 2012.
ويجدر بالذكر أن شعبية ستالين ارتفعت من 12 في المائة في عام 1989 إلى 49 في المائة في عام 2012.
وقال غالبية الروس الذين شملهم الاستطلاع إنهم يتفقون مع وجهة النظر التي تقرر بأن ستالين كان زعيماً حكيماً.
وبيّن استطلاع آخر أجراه مركز ليفادا أن 49 في المائة من الروس رأوا أن ستالين لعب دوراً إيجابياً في حياة البلاد.
وأرجع خبراء مؤسسة كارنيغي سبب استمرار شعبية ستالين إلى "اعتقاد" الروس وسكان الجمهوريات السوفيتية السابقة الأخرى بأن ستالين تصرف من منطلق مصلحة الدولة
وكانت شعبيته تدنت خلال حكم دميتري ميدفيديف الذي قال ذات يوم إن "حب الطغاة الراحلين خطأ يقع فيه أناس ضالون". ولكنها عاودت ارتفاعها بعد أن عاد فلاديمير بوتين إلى قمة السلطة الروسية في عام 2012.
ويجدر بالذكر أن شعبية ستالين ارتفعت من 12 في المائة في عام 1989 إلى 49 في المائة في عام 2012.
وقال غالبية الروس الذين شملهم الاستطلاع إنهم يتفقون مع وجهة النظر التي تقرر بأن ستالين كان زعيماً حكيماً.
وبيّن استطلاع آخر أجراه مركز ليفادا أن 49 في المائة من الروس رأوا أن ستالين لعب دوراً إيجابياً في حياة البلاد.
وأرجع خبراء مؤسسة كارنيغي سبب استمرار شعبية ستالين إلى "اعتقاد" الروس وسكان الجمهوريات السوفيتية السابقة الأخرى بأن ستالين تصرف من منطلق مصلحة الدولة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire