mardi 6 décembre 2011

فتاة تروي تفاصيل ممارستها للجنس مع خالها وحملها منه

فتاة تروي تفاصيل ممارستها للجنس مع خالها وحملها منه



أم الفتاة الضحية : استنجد بالجمعيات لانقاذي ابنتي
نورة الضحية : كان يخدرني وهكدا كان يغتصبني
ارتفعت خلال السنوات الاخيرة ضاهرة زنا المحارم..وأمام تكاثر الملفات والوقائع يجد المرء نفسه تائها أمام العديد من الاسئلة التي تطرح بقوة عن أسباب ما يقع وسر ارتفاع هذه ألافة اليوم في حين تسجل العشرات والالاف من الحالات في طابو الصمت والتي لايتم كشفها خوفا من الضحية وكلام الناس.


وحالة نورة البريئة واحدة من الحالات التي هزت أركان مدينة الزيتون مكناس بعدما وجدت نفسها حامل من خالها تابعوا الحكاية:


اهتز حي الشركي بمنطقة أكواري بنواحي مكناس لفصول فضيحة مثيرة اعتداء همجي طال فتاة يافعة وبريئة لايتجاوز عمرها 17 سنة والتي تعرضت لكل أشكال التغرير والتخدير ليتم هتك عرضها والاعتداء عليها جنسيا من قبل خالها لتكون النتيجة حملها منه وانفجار فضيحة مدوية ولا توصف بالمنطقة .وحسب ما روته حبيبة أم الفتاة وشقيقة المتهم فان ابنتها نورة راحت ضحية الثقة التي وضعت في الشقيق مشيرة الى أن ابنتها كانت دائما برفقة زوجته مما كان يجعله يستغل المناسبة كلما خرجت هذه الاخيرة وتركتهما بمفردهما ليقوم بالانقضاض عليها وممارسة الجنس عليها ..واضافت الام على أن شقيقها كان يلعب مع ابنتها بحكم أنه خالها بالاضافة الى أنه قريب سنا منها مما سهل عملية الايقاع بها .. وأرجعت الام سبب ما وقع الى زوجة شقيقها التي كانت وراء تحريض المتهم وطالبت الام بضرورة تدخل الجمعيات المختصة والهيئات التي لها دور الدفاع عن الطفولة والمرأة من أجل التدخل لانقاد ابنتها الحامل من شقيقها الذي ضيع شرف ابنتها .. وقالت ان حياتها قد انقلبت الى جحيم بعد هذا الحادث المؤلم مستنجدة بمساعدتها حتى تضع ابنتها مولدها وايجاد حل لهذه الفضيحة ... نورة تحكي الرواية الكاملة .


ببراءة لاتوصف وعيون حزينة لاتصدق ما وقع كشفت نورة أنها تعيش وضعا نفسيا صعبا مشيرة الى أنها كانت تتعرض للتغرير والتخدير من طرف خالها الذي كان يستغل تواجدهما بمفردهما لممارسة الجنس عليها حيث أصبح مع الايام يكرر سلوكاته مغتنما فرصة خوفها منه ومن أسرتها الى أن نتج الحمل وأنكشف أمر الفتاة ... وقالت نورة ان ما يهمها حاليا هو المولود وأن يتم تحديد هوية له .. وطالبت بأن ينال الخال عقابه .


وكانت أم نورة قد اكتشفت حمل ابنتها التي أصبحت تعاني مع الوحم ومضاعفاته فلم تجد بدا من الاعتراف لها بكون شقيقها هو الفاعل لتكون الصدمة الكبرى .


هل وكيف نستفيد من فضيحة نورة وسعيد.؟ قالت حبيبة أم الفتاة أن شقيقها المسمى سعيد 21 سنة كان بمثابة أخ لابنتها بحكم عامل السن القريب بينهما ولم تكن أبدا تضن وتتوقع ما حدث مما يتطلب أخد العبرة من الحادث من طرف بعض الاسر التي لا تراقب أبنائها ولا تلتفت لأحوالهم الا بعد ان تقع الفأس في الراس

2 commentaires: