أكد الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم أن ما يحدث حالياً هو نهاية جماعة الإخوان المسلمين، بعد أن اكتشف الشعب المصري أنهم "بلطجية وتجار عملة يريدون خطف البلاد"، حسب ما جاء في حواره مع محمود الورواري في برنامج "الحدث المصري"، السبت.
وقال إن مصر ستصل إلى بر الأمان بالتأكيد رغم الأزمة الحالية التي تعيشها منذ ثورة 25 يناير، وإنه يراهن على الشعب المصري.
واعتبر أن المعارضة الحالية تسعى إلى منافسة الإخوان على الكراسي، وأنه ليس لهم علاقة بالثوار ومطالب الثوار، مؤكداً أن المعارضة لو كانت فاعلة لما تمكنت الرئاسة من تمرير الدستور أو الاعتداء على المتظاهرين.
وحول الدستور الحالي، أفاد أنه ليس دستوراً وإنما هو "بلطجة" للنظام الحالي، مشدداً على أن الشعب المصري بأكمله يعارض هذا الدستور.
وقال إنه انتخب محمد مرسي في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، ولو تمكن من سحب صوته الآن لفعل لأنه لم يكن أهلا لثقته، مشيراً إلى أن استقالته من حزب الوفد جاءت لأنه لم يتمكن من الاستمرار في أجواء الأحزاب.
وانتقد توجيه مرسي الشكر إلى الشرطة بعد مشهد تعرية مواطن وسحله عارياً، الجمعة.
وهاجم سلوك الجيش المصري مع المتظاهرين، مطالباً بمحاكمة بعض القادة وعدم السماح لهم بالخروج الآمن كما فعل معهم مرسي، بحسب قوله.
وقال إن السجون الحربية مليئة بالثوار، منتقداً فرض حالة الطوارئ وحظر التجوال مؤخراً في محافظات القناة.
وأضاف أنه سُجن مع سيد قطب ومحمد قطب من الإخوان المسلمين، وكان يكن لهما احتراماً، أما باقي الإخوان فكانوا يتاجرون داخل المعتقل في الطعام والسجائر، على حد تعبيره.
وقال إنه لم ينتقد مبارك في أي من قصائده لأنه لا يستحق ذلك، من وجهة نظره.
وذكر أن أنور السادات قام بتحويله إلى المحكمة العسكرية بتهمة تأليف الشعر، وكانت عقوبته السجن سنة.
وأشار إلى أنه لم يكتب أي قصيدة منذ قيام ثورة 25 يناير لأن شباب الثورة جاء بمفرداته وأشعاره.
وقال إن مصر ستصل إلى بر الأمان بالتأكيد رغم الأزمة الحالية التي تعيشها منذ ثورة 25 يناير، وإنه يراهن على الشعب المصري.
واعتبر أن المعارضة الحالية تسعى إلى منافسة الإخوان على الكراسي، وأنه ليس لهم علاقة بالثوار ومطالب الثوار، مؤكداً أن المعارضة لو كانت فاعلة لما تمكنت الرئاسة من تمرير الدستور أو الاعتداء على المتظاهرين.
وحول الدستور الحالي، أفاد أنه ليس دستوراً وإنما هو "بلطجة" للنظام الحالي، مشدداً على أن الشعب المصري بأكمله يعارض هذا الدستور.
وقال إنه انتخب محمد مرسي في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، ولو تمكن من سحب صوته الآن لفعل لأنه لم يكن أهلا لثقته، مشيراً إلى أن استقالته من حزب الوفد جاءت لأنه لم يتمكن من الاستمرار في أجواء الأحزاب.
وانتقد توجيه مرسي الشكر إلى الشرطة بعد مشهد تعرية مواطن وسحله عارياً، الجمعة.
وهاجم سلوك الجيش المصري مع المتظاهرين، مطالباً بمحاكمة بعض القادة وعدم السماح لهم بالخروج الآمن كما فعل معهم مرسي، بحسب قوله.
وقال إن السجون الحربية مليئة بالثوار، منتقداً فرض حالة الطوارئ وحظر التجوال مؤخراً في محافظات القناة.
وأضاف أنه سُجن مع سيد قطب ومحمد قطب من الإخوان المسلمين، وكان يكن لهما احتراماً، أما باقي الإخوان فكانوا يتاجرون داخل المعتقل في الطعام والسجائر، على حد تعبيره.
وقال إنه لم ينتقد مبارك في أي من قصائده لأنه لا يستحق ذلك، من وجهة نظره.
وذكر أن أنور السادات قام بتحويله إلى المحكمة العسكرية بتهمة تأليف الشعر، وكانت عقوبته السجن سنة.
وأشار إلى أنه لم يكتب أي قصيدة منذ قيام ثورة 25 يناير لأن شباب الثورة جاء بمفرداته وأشعاره.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire