Kabir Kacha
تقرير حول المسيرة الاحتجاجية التي خاضتها الشغيلة التعليمية يومه 2 دجنبر 2013 خاضت الشغيلة التعليمية حاملي الشواهد الجامعية ماستر و اجازة مسيرة احتجاجية سلمية و حضارية و حاشدة تقدر بالالاف و بالتحديد ازيد من خمسة اللاف استاد مجاز و حامل ماستر احتجاجا على اقبار الحق في الترقية بالشواهد الجامعية و ردا على المرسوم 2.11.623 المقر لاليات اقصائية تراجعية لحق ظل محصنا لغاية نهاية سنة 2011، و في مسيرتها من باب الاحد نحو وزارة التربية الوطنية و بالتحديد قرب محة المدينة فوجيء الاساتدة بتدخل همجي قمعي ارهابي جبان لم يستثن المارة كدلك و كانت عصي الالات القمعية متجهة متجهة تحديدا نحو الراس و الرقبة بشكل عنيف حيت اصيب العشرات بجروح و رضوض متفاوتة الخطورة 20 استاد منهم تم نقلهم لمستشفى السويسي و من بينهم المنسق الوطني لحاملي الاجازة بوزارة التربية الوطنية كما تم اعتقال العشرات و كبسهم داخل اليات نقل ما يسمى بقوات الامن و ظلت المطاردات و الملاحقات تتلاحق بشوارع العاصمة ازيد من ساعة من الزمن كما تم منع الاساتدة من اسعاف اخوانهم و تقديم المساعدة لمن هو في حالة خطر كما جوبه بعض الاساتدة المتجهين نحو مقر وزارة العدل و الحريات في بلد غاب عنه العدل و وئدت فيه الحريات للقمع و التشتيت بشكل رهيب و بعد دلك انتقل المحتجون جماعات و فرادى نحو مقر وزارة التربية الوطنية و التكوين المهني حيت تمت محاصرتهم مرة اخرى و تطويقهم بشكل استفزازي مهين لاسرة التربية و التكوين و بعنف رمزي لم يوفر أي كلمة من قاموس الاجرام و الدعارة. يراهن الاساتدة حاملو الشواهد الجامعية على النضال و الصمود و الاستمرار في مسيرتهم و معاركهم النوعية لاسقاط محضر العار الدي تورطت فيه النقابات المسماة زورا اكثر تمثيلية ،و هي لا تمثل سوى ارادة الادارة وسط الشغيلة التعليمية و تستمر الاصابات و الاعتقالات و اكيد ان شرارة النضال ستوازيهما لاحراق الغبن و القهر و انعاش نور الحرية و العدالة و الكرامة و لن يكلفنا النضال اكثر مما سيكلفنا الانحناء و الخضوع.
تقرير حول المسيرة الاحتجاجية التي خاضتها الشغيلة التعليمية يومه 2 دجنبر 2013 خاضت الشغيلة التعليمية حاملي الشواهد الجامعية ماستر و اجازة مسيرة احتجاجية سلمية و حضارية و حاشدة تقدر بالالاف و بالتحديد ازيد من خمسة اللاف استاد مجاز و حامل ماستر احتجاجا على اقبار الحق في الترقية بالشواهد الجامعية و ردا على المرسوم 2.11.623 المقر لاليات اقصائية تراجعية لحق ظل محصنا لغاية نهاية سنة 2011، و في مسيرتها من باب الاحد نحو وزارة التربية الوطنية و بالتحديد قرب محة المدينة فوجيء الاساتدة بتدخل همجي قمعي ارهابي جبان لم يستثن المارة كدلك و كانت عصي الالات القمعية متجهة متجهة تحديدا نحو الراس و الرقبة بشكل عنيف حيت اصيب العشرات بجروح و رضوض متفاوتة الخطورة 20 استاد منهم تم نقلهم لمستشفى السويسي و من بينهم المنسق الوطني لحاملي الاجازة بوزارة التربية الوطنية كما تم اعتقال العشرات و كبسهم داخل اليات نقل ما يسمى بقوات الامن و ظلت المطاردات و الملاحقات تتلاحق بشوارع العاصمة ازيد من ساعة من الزمن كما تم منع الاساتدة من اسعاف اخوانهم و تقديم المساعدة لمن هو في حالة خطر كما جوبه بعض الاساتدة المتجهين نحو مقر وزارة العدل و الحريات في بلد غاب عنه العدل و وئدت فيه الحريات للقمع و التشتيت بشكل رهيب و بعد دلك انتقل المحتجون جماعات و فرادى نحو مقر وزارة التربية الوطنية و التكوين المهني حيت تمت محاصرتهم مرة اخرى و تطويقهم بشكل استفزازي مهين لاسرة التربية و التكوين و بعنف رمزي لم يوفر أي كلمة من قاموس الاجرام و الدعارة. يراهن الاساتدة حاملو الشواهد الجامعية على النضال و الصمود و الاستمرار في مسيرتهم و معاركهم النوعية لاسقاط محضر العار الدي تورطت فيه النقابات المسماة زورا اكثر تمثيلية ،و هي لا تمثل سوى ارادة الادارة وسط الشغيلة التعليمية و تستمر الاصابات و الاعتقالات و اكيد ان شرارة النضال ستوازيهما لاحراق الغبن و القهر و انعاش نور الحرية و العدالة و الكرامة و لن يكلفنا النضال اكثر مما سيكلفنا الانحناء و الخضوع.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire