والغريب في الامر هو ان هذه الحملة لم تستهدف مواقفه السياسية الجريئة التي عبر عنها بكل شجاعة في زمن كان ارباب هذه الصحف خائفين من قول كلمة “لا” بل طالت شخصه وافراد عائلته.
وفي حوار مع الصحفي المقتدر علي انوزلا لجريدة كود الالكترونية صرح قائلا ” إن الحملة التي تشنها ضده كل من يومية “النهار” وعبد الله البقالي في جريدة “العلم” و”تيليكس برس” و”أكورا برس” لن تزيده الا إيمانا بما يكتبه ويدافع عنه .
وتجدر الاشارة الى ان علي انوزلا يعتبر من الصحفيين المغاربة القلائل الذين
اغنوا الساحة السياسية المغربية بمقالاتهم التي كانت ولا زالت تلقى
الاهتمام من طرف رواد الشبكة العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي.
وبهذه المناسبة فاننا نعلن تضامننا المطلق والغير مشروط مع علي انوزلا
وبهذه المناسبة فاننا نعلن تضامننا المطلق والغير مشروط مع علي انوزلا
المدون سامي ملوكي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire