وضعية الموارد الطبيعية و توزيعها :
الموارد المائية : ثروة مهمة ( سطحية ، جوفية ) تخضع لتأثيرات : تقلص المناخ+التبخر الشديد+سوء توزيع و انتظام التساقطات+الاستغلال المفرط و تزايد الطلب لذا يجب : حسن تدبير الموارد المائية من أجب تجنب نضوبها + حمايتها من التلوث
التربة : عموما التربة بالمغرب هشة و سريعة التدهور و السبب تأثير الرياح و الأمطار العنيفة
الغابة : تتميز البنية المغربية بتنوع الغطاء النباتي و تشكل مورد اقتصادي و اجتماعي هام رغم التحديات : الاستهلاك المفرط لخشب الأشجار+الرعي الجائر+الحرائق ...
الموارد البحرية : نتوفر على مجال بحري واسع و غني بالأحياء البحرية إلا أنه يعاني من الاستنزاف بسبب تزايد الأساطيل البحرية + الضغط على المصايد + عدم احترام فترات الراحة البيولوجية + استعمال تقنيات صيد محرمة دوليا
الموارد المعدنية : الفوسفاط الذي يلعب دور مهم في الاقتصاد الوطني + معادن متنوعة خام
مصادر الطاقة : البترول و الغاز: قليلة جدا و إنتاجها جد متواضع + احتياطات كبيرة من الصخور النفطية لا تستغل لارتفاع تكلفة الإنتاج
+ الطاقة الكهربائية المائية و الحرارية التي تعرف تنمو هام و تساهم في التنمية الاقتصادية .
وضعية الموارد البشرية بالمغرب و مستوى تنميتها
شهد المغرب تزايد ديموغرافي مرتفع مما أدى إلى ارتفاع نسبة السكان النشيطين الشيء الذي أدى إلى تفاقم مشاكل اجتماعية و اقتصادية كارتفاع نسبة البطالة + نسبة الأمية + أحياء الصفيح + تنامي الفقر- ا لاختيارات الكبرى لسياسة إعداد التراب الوطني.
مفهوم إعداد التراب الوطني :
سياسة تهدف إلى توزيع أفضل للسكان و الأنشطة الاقتصادية فوق مجال معين للتخفيف من التباين الإقليمي
التحديات الكبرى للمجال الجغرافي المغربي :
ديموغرافيا : التزايد السريع+ارتفاع البطالة+التهميش الاجتماعي+التباين السوسيومجالي ==> تزايد الفقر
اقتصاديا : ضعف النمو + ضعف الإنتاجية و المردودية+ اكراهات العولمة و الدموق العالمية ==> صعوبة التطور الاقتصادي
بيئيا : تراجع المخزون المائي+الضغط على الموارد الطبيعية+التلوث+التقلبات المناخية
المبادئ الأساسية الموجهة لهده السياسة :
تدعيم الوحدة الترابية+التنمية الاقتصادية و الاجتماعية+المحافظة على البيئة + إشراك السكان في التسيير+ إنعاش العالم القروي
الاختيارات الكبرى :
تنمية العالم القروي + تأهيل الاقتصاد الوطني + تدبير الموارد الطبيعية و المحافظة على الثروات +حل إشكال العقار+ تأهيل الموارد البشرية
أزمة المدينة و الريف و أشكال التدخل
.
انعكاسات ظاهرة التمدين على المدينة :
مجاليا : التركيز الساحلي للمدن +التفاوتات المجالية
بيئيا: الثلوث+تراجع المس الخضراء+الضغط على المياه
اجتماعيا: ارتفاع البطالة+الفقر+مشاكل السكن+نقص التجهيزات و الخدمات
مظاهر أزمة المدينة المغربية :
بيئيا: النفايات + التلوث الهوائي+تراجع المساحات الخضراء+تدهور المدن العتيقة
اجتماعيا: البطالة+الفقر+أزمة السكن+دور الصفيح+الإقصاء الإجــ
اقتصاديا: ضعف المؤسسات الإقــ الكبرى+ إنتشار الأنشطة غير المهيكلة+ارتفاع سعر العقار +محدودية الدخل الفردي
التجهيزات : نقص التجهيزات التحتية و الخدمات + أزمة النقل + تشبع الشبكة الحضرية الطرقية
أشكال التدخل لمعالجة أزمة المدينة :
اقتصاديا : تشجيع الأنشطة الاقتصادية + الاستثمارات + المقاولات +المعارض + التعاونيات
اجتماعيا : المبادرة الوطنية للتنمية البشرية + محاربة الفقر + السكن الاجتماعي + مدن بلا صفيح
التجهيزات العمومية : فتح الأوراش العمومية لإعادة تأهيل المدن + التدبير المفوض في توزيع الخدمات العمومية + تشجيع القطاع الخاص في ميدان النقل الحضري .
+ معالجة المشاكل السابقة
مظاهر أزمة الارياف المغربية :
اجتماعيا : انتشار الأمية ، ضعف نسبة التمدرس ضعف نسبة التأطير الطبي + الفقر + البطالة
اقتصاديا : ضعف مردودية الفلاحة + سيادة الزراعات البورية و المعاشية + ضعف الأنشطة الاقتصادية الأخرى المرتبطة بالريف تدني الدخل الفردي لسكان الأرياف
التجهيزات العمومية : ضعف شبكة الماء و الكهرباء هشاشة السكن القروي + ضعف شبكة المواصلات القروية عزلة الأرياف
أشكال التدخل لمعالجة مشكل الأرياف المغربية :
برامج التنمية الاقتصادية : برنامج التنمية المندمجة للمجال الريفي + برنامج الاستثمار الفلاحي بالمناطق البورية البرنامج الوطني لمكافحة التصحر و آثار الجفاف .
- برنامج التنمية الاجتماعية : برنامج الأولويات الاجتماعية + البرنامج الاجتماعي للقرب + المبادرة الوطنية للتنمية البشرية + برنامج التنمية البشرية المستديمة ومكافحة الفقر .
- برامج التجهيزات و الخدمات العمومية : برنامج تزويد العالم القروي بالماء الشروب برنامج الكهربة في العالم القروي البرنامج الوطني للطرق القروية.
دور التهيئة الريفية و إعداد التراب الوطني في معالجة أزمة الريف:
*تهدف التهيئة الريفية الى تحقيق توزيع أفضل للتجهيزات اللازمة لإشباع الحاجات الأولية للسكان + تحديد الاختيارات اللازمة للمراكز القروية>>الحد من الفوارق بين الجهات من جهة وبين المدن و الأرياف من جهة ثانية >>التخفيف من الهجرة القروية
* تهدف سياسة إعداد التراب الوطني في المجال الريفي الى توفير الشغل وموارد العيش /توفير المحيط المحفز للاستثمار >>>> تحسين مستوى عيش الفلاح
mardi 4 juin 2013
ملخصات الاجتماعيات س 1 باك
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire