حدد قرار، لوزير الداخلية بمناسبة الانتخابات التشريعية ليوم 25 نونبر، صادر في 28 أكتوبر الماضي الرموز المخصصة للوائح الترشيح أو المترشحين المنتمين للأحزاب السياسية، وذلك بناء على القانون التنظيمي المتعلق بمجلس النواب، وكلها أشكال غريبة وفريدة من نوعها..
وحسب القرار الصادر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية، بلغ عدد رموز التي اعتمدتها الأحزاب السياسية في أفق هذا الاستحقاق التشريعي في المجموع 33 رمزا.
ويرجع اعتماد الرموز في الانتخابات المغربية إلى انتخابات 27 شتنبر 2002، إذ خصص رمز لكل حزب سياسي مشارك وذلك بالنظر لصيغة الاقتراع المعتمدة والتي تقوم على بطاقة الاقتراع الفريدة
واستهدف هذا النمط تمكين الناخب، وخاصة غير المتعلم، من التعرف بسهولة على الحزب الذي سيصوت لصالحه.
وحسب قرار وزير الداخلية، تحدد وفقا للبيانات التالية الرموز المخصصة للوائح الترشيح أو المترشحين للأحزاب السياسية:
حزب الحركة الشعبية (السنبلة).
حزب الاستقلال (الميزان).
حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (الوردة).
حزب العدالة والتنمية (المصباح).
حزب التجمع الوطني للأحرار (الحمامة).
حزب التقدم والاشتراكية (الكتاب).
حزب الاتحاد الدستوري (الحصان).
حزب جبهة القوى الديمقراطية (غصن الزيتون).
حزب الأصالة والمعاصرة (الجرار).
الحزب الاشتراكي الموحد (الشمعة).
حزب المؤتمر الوطني الاتحادي (السفينة).
الحزب الاشتراكي (شجرة الاركان).
حزب العمل (العين).
حزب الوسط الاجتماعي (النحلة).
حزب الطليعة الديموقراطي الاشتراكي (المشعل).
حزب الحركة الديموقراطية الاجتماعية (النخلة).
حزب القوات المواطنة (الدار).
حزب الإصلاح والتنمية (الهلال).
الحزب المغربي الليبرالي (الأسد).
حزب التجديد والإنصاف (التفاحة).
حزب النهضة (الديك).
حزب النهضة والفضيلة (الشمس).
حزب الأمل (الطائرة).
حزب الاتحاد المغربي للديمقراطية (الدلفين).
الحزب العمالي (اليد في اليد).
حزب المجتمع الديموقراطي (المحراث التقليدي).
حزب الحرية والعدالة الاجتماعية (الفيل).
حزب الوحدة والديمقراطية (صنبور الماء).
حزب العهد الديمقراطي (الناقلة).
حزب البيئة والتنمية المستدامة (الأيل).
الحزب الديمقراطي الوطني (المظلة).
حزب اليسار الأخضر المغربي (جوهرة الخلالة).
حزب الشورى والاستقلال (الجمل).
وينسخ هذا القرار أحكام قرار وزير الداخلية بتاريخ 4 ماي 2009 بتحديد الرموز المخصصة للوائح المرشحة أو المرشحين المنتمين للهيئات السياسية كما وقع تتميمه.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire