mardi 8 novembre 2011
ملاحظات أولية على ضوء نتائج الانتخابات التونسية
- حصلت الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجزائرية في الدور الأول للانتخابات التشريعية سنة 1991 على 188 إضافة إلى تقدمه في 100 مقعد آخر، كان سيحسمها من دون شك في الدور الثاني من مجموع الـ420 مقعد المشكلة للمجلس الشعبي الوطني أي بنسبة 68.5 بالمائة ، بينما حزب النهضة في تونس لن يتعدى 40 بالمائة من مجموع المقاعد في المجلس التأسيسي التونسي حاليا...
- نسبة المشاركة في الانتخابات الجزائرية سنة 1991 لم تتعدى 40 بالمائة بينما الانتخابات الحالية في تونس بلغت 90 بالمائة.
الاستنتاج الأول أن تيار الإسلام السياسي يتراجع ليأخذ حجمه الطبيعي كجزء من الطيف السياسي في المنطقة .
الاستناج الثاني أنه في ظل ديمقراطية حقيقية دات مصداقية شعبية نضمن مشاركة أوسع و بالتالي نحصل على خريطة حزبية تترجم الواقع السياسي بأمانة
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
تيار الأسلام السياسى لا يتراجع
RépondreSupprimerولكن يظهر حجمه الحقيقى عندما تزيد مشاركه جموع
المواطنين فى العمليه الأنتخابيه
ولو قدر وصول نسبه المشاركين إلى النسبه التى تحققت فى الأنتخابات التونسيه سيظهر الحجم الحقيقى لتيار الأسلام السياسى فى مصر
لكن المهم ان الكل يشارك