صور : كرمان (الإخوانية ).. في لقاء "ودي" مع جهابذة (اليهودية العالمية)
حشد نت - نشرت مواقع اخبارية صور تجمع حامله نوبل للسلام، عضوة مجلس شورى الأخوان المسلمين "توكل كرمان" مع نائبه رئيس المؤتمر اليهودي العالمي ورئيسه المنتدى الثقافي الاسرائيلي في مدينتي ميونخ وبا فاريا العليا والرئيسه السابقه للمجلس المركزي اليهودي في المانيا اضافه الى رئيسه حزب الخضر/ تحالف التسعين وعضوة البرلمان الالماني السيده كلاوديا روت.
وتبين الصوره توكل كرمان في حديث شيق متناسية القضايا العربية والصراع العربي الاسرئيلي مما يؤكد بانها باعت نفسها للشيطان وباعت وطنها وباعتها امتها العربية لكي تحصل على جائرة نوبل للسلام كما إن أكبر كذبة تمكن أن يخترعها حزب الإصلاح لعام 2011 هي "العولمية توكل كرمان" الذي قام بتصديرها للثورة اليمنية وألتقطتها مراكز صناع الإيقونات الفارغة الدولية فقاموا بتلميعها إعلامياً بما
يتناسب مع الدور المناط بها وإعادة تصديرها إلى مجتمعنا اليمني والعربي والإسلامي كحصان طروادة لقيادة الثورة اليمنية.
ونقلت صفحات التواصل الاجتماعي أسف شديد يعتري المفتونين بالناشطة الإخوانية ، وقال احدهم " نأسف كثيراً لأننا قمنا في بداية الثورة ضمن فريق ثوري وطني بترشيحها لرئاسة اليمن وأعلنا ذلك على الملأ شريطة أن تستقيل من حزب الإصلاح ، لكن إلتزامها وإرتباطها العضوي والمعنوي والأبوي والتربوي المبني على الإتنهازية الأصولية لحزب الإصلاح حال دون التخلي عنه لا في اللحظة المناسبة ولا في الغير مناسبة بل إستمرت عن عمد وإصرار وترصد سادرة في غيها تنفذ تعليمات وأوامر حزبها وجناحه العسكري المدرع وتماهت مع المهزلة لدرجة حبسها لساعات في سجن الإحتياط المركزي بترتيب وأوامر من علي محسن مدرع لتحويج التمثيلية حتى تصل المسرحية إلى عقدتها الدرامية المُقنِعة للمتلقي المحلي والخارجي من أجل تحقيق مهمة الحصان الطروادي على الثورة.
وعبر الكثير عن الامتعاض الشديد لإرتكابها أخطاء جسيمة ضد الثورة وتصرفاتها ضد زميلاتها وزملائها الثوار عندما كانت تقوم بتمثيل دور الثائرة وتختفي قبل نهاية كل مشهد على أنهار دماء الثورة الشبابية والشعبية اليمنية آملين منها أن تغير سلوكها وتقتنص لحظتها التاريخية للإنقلاب على أعداء الثورة حتى سمعنا خطابها العولمي من المدن الغربية ، فتم إدراك الحقيقة المُرة بسقوط الإيقونه وتحطمها على صخور إرادة شباب الثورة لكن إصرارها على إستئناف الخطة الطروادية بكل معالمها ضد الشعب اليمني جعلها تتهاوى في السقوط المدوي دون هوادة.
كما أكدوا بأنهم اصيبوا بالحشرة بعد مشاهدة خطابها المعولم الذي كانت تردده كالببغاء وهي لا تفقه منه شئياً. تتكلم عن الغرب كنموذج للعالم المتحضر والحرية وحقوق الإنسان والعدالة والمساواه بسطحية منفره وساذجة ، لكنها لم تصمد كثيراً ، فغرورها وتهورها وحبها للشهرة أوقعها من حيث لا تدري لأن خطابها المعولم الذي تبنته دون أن تسبر أغواره تناقض مع عنوانها الإسلامي مباشرة من على شاشات القنوات الفضائية.
وقالوا " قد نعذرها في ذلك لو أن الأمر كان متعلقاً بشخصها بيد أنه عندما يتعلق بثورة شعب خرج بملايينه طلباً للإنعتاق من الظلم والإستبداد والديكتاتوية وتأتي هي للمزايدة عليه والصعود على ركام أشلاءه ودماءه في تعاون مفضوح مع الشيطان لإعادة إنتاج التسلط على الشعب بعناوين فارغة فمن الواجب الوطني والإسلامي إيقافها عند حدها فالوطن ليس للبيع ولا ينقصه السماسرة ليضاف إليهم واحدة بمخالب عولمية. بل وأضافت للطين بلة من خلال موقفها من سورية في تماهي مفضوح مع خطط وأستراتيجيات أرباب العولمة لتؤكد ولائها التام والإستعداد الكامل لتقديم كل أنواع التنازلات المطلوبة منها وغير المطلوبة في سياقات التآمر على العرب والمسلمين.. "
وتبين الصوره توكل كرمان في حديث شيق متناسية القضايا العربية والصراع العربي الاسرئيلي مما يؤكد بانها باعت نفسها للشيطان وباعت وطنها وباعتها امتها العربية لكي تحصل على جائرة نوبل للسلام كما إن أكبر كذبة تمكن أن يخترعها حزب الإصلاح لعام 2011 هي "العولمية توكل كرمان" الذي قام بتصديرها للثورة اليمنية وألتقطتها مراكز صناع الإيقونات الفارغة الدولية فقاموا بتلميعها إعلامياً بما
ونقلت صفحات التواصل الاجتماعي أسف شديد يعتري المفتونين بالناشطة الإخوانية ، وقال احدهم " نأسف كثيراً لأننا قمنا في بداية الثورة ضمن فريق ثوري وطني بترشيحها لرئاسة اليمن وأعلنا ذلك على الملأ شريطة أن تستقيل من حزب الإصلاح ، لكن إلتزامها وإرتباطها العضوي والمعنوي والأبوي والتربوي المبني على الإتنهازية الأصولية لحزب الإصلاح حال دون التخلي عنه لا في اللحظة المناسبة ولا في الغير مناسبة بل إستمرت عن عمد وإصرار وترصد سادرة في غيها تنفذ تعليمات وأوامر حزبها وجناحه العسكري المدرع وتماهت مع المهزلة لدرجة حبسها لساعات في سجن الإحتياط المركزي بترتيب وأوامر من علي محسن مدرع لتحويج التمثيلية حتى تصل المسرحية إلى عقدتها الدرامية المُقنِعة للمتلقي المحلي والخارجي من أجل تحقيق مهمة الحصان الطروادي على الثورة.
وعبر الكثير عن الامتعاض الشديد لإرتكابها أخطاء جسيمة ضد الثورة وتصرفاتها ضد زميلاتها وزملائها الثوار عندما كانت تقوم بتمثيل دور الثائرة وتختفي قبل نهاية كل مشهد على أنهار دماء الثورة الشبابية والشعبية اليمنية آملين منها أن تغير سلوكها وتقتنص لحظتها التاريخية للإنقلاب على أعداء الثورة حتى سمعنا خطابها العولمي من المدن الغربية ، فتم إدراك الحقيقة المُرة بسقوط الإيقونه وتحطمها على صخور إرادة شباب الثورة لكن إصرارها على إستئناف الخطة الطروادية بكل معالمها ضد الشعب اليمني جعلها تتهاوى في السقوط المدوي دون هوادة.
كما أكدوا بأنهم اصيبوا بالحشرة بعد مشاهدة خطابها المعولم الذي كانت تردده كالببغاء وهي لا تفقه منه شئياً. تتكلم عن الغرب كنموذج للعالم المتحضر والحرية وحقوق الإنسان والعدالة والمساواه بسطحية منفره وساذجة ، لكنها لم تصمد كثيراً ، فغرورها وتهورها وحبها للشهرة أوقعها من حيث لا تدري لأن خطابها المعولم الذي تبنته دون أن تسبر أغواره تناقض مع عنوانها الإسلامي مباشرة من على شاشات القنوات الفضائية.
وقالوا " قد نعذرها في ذلك لو أن الأمر كان متعلقاً بشخصها بيد أنه عندما يتعلق بثورة شعب خرج بملايينه طلباً للإنعتاق من الظلم والإستبداد والديكتاتوية وتأتي هي للمزايدة عليه والصعود على ركام أشلاءه ودماءه في تعاون مفضوح مع الشيطان لإعادة إنتاج التسلط على الشعب بعناوين فارغة فمن الواجب الوطني والإسلامي إيقافها عند حدها فالوطن ليس للبيع ولا ينقصه السماسرة ليضاف إليهم واحدة بمخالب عولمية. بل وأضافت للطين بلة من خلال موقفها من سورية في تماهي مفضوح مع خطط وأستراتيجيات أرباب العولمة لتؤكد ولائها التام والإستعداد الكامل لتقديم كل أنواع التنازلات المطلوبة منها وغير المطلوبة في سياقات التآمر على العرب والمسلمين.. "
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire