فجر حارس وعميد المنتخب الوطني فضيحة كبرى صباح اليوم، وهو يصرح للزميل الحراق على أثير الإذاعة الوطنية بقوله" ما كاين لا خطة ولا والو اللي عندوا الروح والغيرة الوطنية هو اللي كيدافع على القميص الوطني، وكايتقاتل فالتيران".
هذا التصريح يستشف منه الفرق بين اللاعبين ورغم مكانتهم وآدائهم المتميز داخل فرقهم الأوربية، فهم في المقابل ظلوا تائهين خلال المبارتين أمام كل من أنغولا والرأس الأخضر، وأبانوا عن مستويات تقنية وبدنية وتكتيكية جد محدودة، عكس ثلاثة أو أربعة لاعبين فقط هو الذين استطاعوا نيل رضى الجماهير المغربية ومنهم الحارس المياغري الذي لولا تدخلاته لكانت النتيجة هي الهزيمة بأكثر من ثلاثة أهداف.
ويطرح هذا الأمر، معه الكثير من علامات الإستفهام حول اللاعبين الذين تمت المناداة عليهم ومدى استحقاقهم لإرتداء القميص الوطني، الذي ينتظر الكثير من اللاعبين وبشغف كبير ارتداءه وإعطاء أقصى ما في جعبتهم لتشريف الكرة الوطنية.
بالإضافة إلى ذلك، فتصريح المياغري، يضيف تساؤلا آخر حول النهج التكتيكي للمدرب خاصة وأن حارس المنتخب قال بالحرف "ماكاين لاخطة ولا والو".
هذا التصريح يستشف منه الفرق بين اللاعبين ورغم مكانتهم وآدائهم المتميز داخل فرقهم الأوربية، فهم في المقابل ظلوا تائهين خلال المبارتين أمام كل من أنغولا والرأس الأخضر، وأبانوا عن مستويات تقنية وبدنية وتكتيكية جد محدودة، عكس ثلاثة أو أربعة لاعبين فقط هو الذين استطاعوا نيل رضى الجماهير المغربية ومنهم الحارس المياغري الذي لولا تدخلاته لكانت النتيجة هي الهزيمة بأكثر من ثلاثة أهداف.
ويطرح هذا الأمر، معه الكثير من علامات الإستفهام حول اللاعبين الذين تمت المناداة عليهم ومدى استحقاقهم لإرتداء القميص الوطني، الذي ينتظر الكثير من اللاعبين وبشغف كبير ارتداءه وإعطاء أقصى ما في جعبتهم لتشريف الكرة الوطنية.
بالإضافة إلى ذلك، فتصريح المياغري، يضيف تساؤلا آخر حول النهج التكتيكي للمدرب خاصة وأن حارس المنتخب قال بالحرف "ماكاين لاخطة ولا والو".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire