لقد تعرض الحساب الالكتروني الخاص بي الي قرصنة متعمدة من طرف مجموعة من القراصنة الدين لم يقبلوا تعليقي علي الحد التقارير التي اصدره المنسحبون من المؤتمر الوطني التاسع للجمعية حيت انني في تعليقاتي علي هدا الموضوع واجهت كل الاكاديب التي حاول هؤلاء تمريرها بشكل مفضوح
وامام هدا امتدت الايادي القدرة للعبت في حساب الفيس بوك الخاص بي خاصة الي صوري الخاصة
ان هدا السلوك الصبياني يدل علي الدرك والانحطاط الدي بلغه هؤلاء و علي ضعف تشبعهم بتقافة حقوق الانسان قبول الاخر والراي المخالف
وتدل علي ضيق افقهم الديمقراطي وهدا يفسر فرار هم من امتحان الديمقراطية و قبول الاخر
اخيرا اسماء هؤلاء القراصنة احتفض بها في الوقت الراهن
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire