عاجل . الاف الاساتذة المقصيين من الترقية بالشهادة يحتجون امام مقر مديرية الموارد البشرية
بعد ازيد من اسبوع من النضال امام وزارة التربية الوطنية وبعد مجموعة من المسيرات جابت شوارع الرباط وامام تعنت الوزارة واستخدامها لسياسة صم الآذان وغلق أبواب الحوار قرّر آلاف ا لمقصيين من الترقية بالشهادة تلبية نداء اطارهم العتيد وقرروا بذلك ان يعلنوا موسم الحج صبيحة هذا اليوم الى مقر مديرية الموارد البشرية ، وذلك تنديدا بما أسموه تعنت الحكومة في الاستجابة لمطلب ترقيتهم إلى السلم العاشر.
والجدير بالذكر ان التمديد الأول للإضراب يأتي بعد مجموعة من المحطات الاحتجاجية للمطالبة بالإدماج الفوري المباشر في السلالم المناسبة بناء على الشهادة الجامعية المحصل عليها، "في الوقت الذي لم تلمس فيه التنسيقية أي تجاوب يذكر من طرف الوزارة المعنية ولا من طرف الحكومة"، و أن الجواب الوحيد الذي تتلقاه جموع الأستاذة المعنيين هو "التعنت وصم الآذان".
في سياق ذلك، أعلنت التنسيقية أن برنامجها الاحتجاجي،حسب بيان توصلت به شبكة الأستاذ التربوية يشمل تنفيذ وقفات يومية غاضبة بالعاصمة أمام وزارات التربية الوطنية والتكوين المهني وكذا المالية وأيضا الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة إضافة إلى مقر حزب العدالة والتنمية والبرلمان، فيما يعتزم الأساتذة المحتجون التوجه الخميس القادم صوب مقر رئاسة الحكومة.
وحسب مصدر موثوق من داخل المكتب الوطني أشار إلى أن التنسيقية عازمة على التصعيد في أشكالها الاحتجاجية ضد الحكومة، وهي الاحتجاجات التي وصفها المتحدث بـ"القوية والجريئة وغير المسبوقة"في حالة عدم تلبية مطالب هذه الفئة المقهورة.
والجدير بالذكر ان التمديد الأول للإضراب يأتي بعد مجموعة من المحطات الاحتجاجية للمطالبة بالإدماج الفوري المباشر في السلالم المناسبة بناء على الشهادة الجامعية المحصل عليها، "في الوقت الذي لم تلمس فيه التنسيقية أي تجاوب يذكر من طرف الوزارة المعنية ولا من طرف الحكومة"، و أن الجواب الوحيد الذي تتلقاه جموع الأستاذة المعنيين هو "التعنت وصم الآذان".
في سياق ذلك، أعلنت التنسيقية أن برنامجها الاحتجاجي،حسب بيان توصلت به شبكة الأستاذ التربوية يشمل تنفيذ وقفات يومية غاضبة بالعاصمة أمام وزارات التربية الوطنية والتكوين المهني وكذا المالية وأيضا الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة إضافة إلى مقر حزب العدالة والتنمية والبرلمان، فيما يعتزم الأساتذة المحتجون التوجه الخميس القادم صوب مقر رئاسة الحكومة.
وحسب مصدر موثوق من داخل المكتب الوطني أشار إلى أن التنسيقية عازمة على التصعيد في أشكالها الاحتجاجية ضد الحكومة، وهي الاحتجاجات التي وصفها المتحدث بـ"القوية والجريئة وغير المسبوقة"في حالة عدم تلبية مطالب هذه الفئة المقهورة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire