كشفت لاجئات سوريات دخلن الى مدينة النجف في غضون الاسبوع الماضي عن
تعرضهم لمحاولات تضيق قسرية مورست ضدهن في محافظة النجف من قبل حركات
واحزاب ومكاتب دينية بعد ان اعلن مجلس محافظة النجف عن استقبال اللاجئين
السوريين فوجئ الاهالي القادمين من سوريا برفض ضيافة الرجال والاقتصار على
قبول دخول النساء والأطفال فق
ط مع التعتيم على الاعلامي و الاذاعي للاستقبال مختلفة غير معلنة في مدينة النجف.
وقالت ( امل ياسين / 27 سنة): زارنا رجل دين معمم واخذنا انا واختي وكلمنا
بخصوص ضرورة ان نقبل بالزواج الموقت من بعض طلبة العلوم الدينية لديهم
والذين حسب تعبيره قال عنهم بانهم لم يروا زوجاتهم منذ اشهر وقادمين من
بلدان بعيدة ويحتاجون ممارسة حياتهم الزوجية واشارت امل ياسين لوكالة
الانباء ( سانا): انها حينما رفضت طلبه قال لها بالحرف ( سترضين الان او
لاحقا والا ستسكنون الصحراء)..!
واشارت امل ياسين الى ان رجل
الدين الذي لم يكشف لنا عن اسمه الحقيقي كان يقول لهم بانهم مبعوث من مكتب
السيستاني وبامر منه واطلعنا على كتاب رسمي من مكتب السيستاني مختوم بهذا
الخصوص وقال لنا (تسكنون في بيوتنا أفضل من الشوارع والزواج ليس عيب
وسنعطيكم مال من الحقوق الشرعية مقابل هذا الزواج)..
وأوضحت امل
ياسين : (هناك فتيات رضين بالوضع وقبلن ضغوطات رجال الدين وتزوجن وللان لم
نرهم يعودن الى مكان تواجدنا وذلك لانهن لا يملكن المال ولا الطعام فاضطررن
للقبول والإذعان لرغبات الرجال الذين ياتون لنا كل ساعة)..
وقالت
(فله بشار 22 عام جامعية) لوكالة ( سانا) بانها تعرضت لمحاولة اقناع من
رجل دين شيعي لمرتين في يوم واحد قال بانه سيصطحبها في بيت هادئ ويوفر لها
الراحة بمقابل القبول بالزواج الموقت.
وأكدت ( فله بشار ) : (بان
رجال يرتدون الزي العسكري قد اقتادوا زميلتي ( مروة ماجد ) وعادت بعد يومين
وحكت لي عن اغتصابها من قبل جنود في مكان مخصص للامن نقطة امنية او مكان
يخص الجيش ومروة ماجد عادت لنا منهارة بعد ان تناوب على اغتصابها 5 جنود
منذ الليل وحتى الصباح وهي الان بحالة نفسية يرثى لها وتريد العودة الى
سوريا)..
وعلى الصعيد ذاته عبرت بعض النسوة اللواتي صرحن لوسائل
الاعلام سراً (عبر الهاتف) عن امتعاضهن من الضغط الذي يمارس ضدهن في محافظة
النجف بخصوص الاجبار على القبول بزواج المتعة واشــارت ( م.ح) استاذة
جامعية جاءت كلاجئة الى الأراضي العراقية لمراسل الوكالات الانباء السورية (
سانا) عبر اتصال هاتفي بانها تعتزم رفع دعوى قضائية ضد مكتب المجلس
الاسلامي الاعلى في محافظة النجف الذين اقتادوا خمسة عشر فتاة وأعادوهن بعد
يومين وهن فاقدات العذرية بعد ان زوجوهن زواج موقت بالإجبار.. واضافت
(م.ح) بانها ما ان تعود لديارها سترفع دعوى على المالكي وحكومته لقيام جنود
تابعين له بالاعتداء واغتصاب سوريات داخل الأراضي العراقية.
الجدير بالذكر ان فتيات يتراوح معدل اعمارهن (14-28) قد دخلن لاجئات الى
النجف (الاشرف) واقتيدن الى جهات لم تعلن عنها الحكومة المحلية للان.
وأشارت تقارير إعلامية سربت سرا او عبر الهاتف الى ممارسات وتضيق يحصل بحق
الفتيات من قبل الاحزاب والحركات الدينية في محافظة النجف.
كشفت لاجئات سوريات دخلن الى مدينة النجف في غضون الاسبوع الماضي عن
تعرضهم لمحاولات تضيق قسرية مورست ضدهن في محافظة النجف من قبل حركات
واحزاب ومكاتب دينية بعد ان اعلن مجلس محافظة النجف عن استقبال اللاجئين
السوريين فوجئ الاهالي القادمين من سوريا برفض ضيافة الرجال والاقتصار على
قبول دخول النساء والأطفال فق
ط مع التعتيم على الاعلامي و الاذاعي للاستقبال مختلفة غير معلنة في مدينة النجف.
وقالت ( امل ياسين / 27 سنة): زارنا رجل دين معمم واخذنا انا واختي وكلمنا بخصوص ضرورة ان نقبل بالزواج الموقت من بعض طلبة العلوم الدينية لديهم والذين حسب تعبيره قال عنهم بانهم لم يروا زوجاتهم منذ اشهر وقادمين من بلدان بعيدة ويحتاجون ممارسة حياتهم الزوجية واشارت امل ياسين لوكالة الانباء ( سانا): انها حينما رفضت طلبه قال لها بالحرف ( سترضين الان او لاحقا والا ستسكنون الصحراء)..!
واشارت امل ياسين الى ان رجل الدين الذي لم يكشف لنا عن اسمه الحقيقي كان يقول لهم بانهم مبعوث من مكتب السيستاني وبامر منه واطلعنا على كتاب رسمي من مكتب السيستاني مختوم بهذا الخصوص وقال لنا (تسكنون في بيوتنا أفضل من الشوارع والزواج ليس عيب وسنعطيكم مال من الحقوق الشرعية مقابل هذا الزواج)..
وأوضحت امل ياسين : (هناك فتيات رضين بالوضع وقبلن ضغوطات رجال الدين وتزوجن وللان لم نرهم يعودن الى مكان تواجدنا وذلك لانهن لا يملكن المال ولا الطعام فاضطررن للقبول والإذعان لرغبات الرجال الذين ياتون لنا كل ساعة)..
وقالت (فله بشار 22 عام جامعية) لوكالة ( سانا) بانها تعرضت لمحاولة اقناع من رجل دين شيعي لمرتين في يوم واحد قال بانه سيصطحبها في بيت هادئ ويوفر لها الراحة بمقابل القبول بالزواج الموقت.
وأكدت ( فله بشار ) : (بان رجال يرتدون الزي العسكري قد اقتادوا زميلتي ( مروة ماجد ) وعادت بعد يومين وحكت لي عن اغتصابها من قبل جنود في مكان مخصص للامن نقطة امنية او مكان يخص الجيش ومروة ماجد عادت لنا منهارة بعد ان تناوب على اغتصابها 5 جنود منذ الليل وحتى الصباح وهي الان بحالة نفسية يرثى لها وتريد العودة الى سوريا)..
وعلى الصعيد ذاته عبرت بعض النسوة اللواتي صرحن لوسائل الاعلام سراً (عبر الهاتف) عن امتعاضهن من الضغط الذي يمارس ضدهن في محافظة النجف بخصوص الاجبار على القبول بزواج المتعة واشــارت ( م.ح) استاذة جامعية جاءت كلاجئة الى الأراضي العراقية لمراسل الوكالات الانباء السورية ( سانا) عبر اتصال هاتفي بانها تعتزم رفع دعوى قضائية ضد مكتب المجلس الاسلامي الاعلى في محافظة النجف الذين اقتادوا خمسة عشر فتاة وأعادوهن بعد يومين وهن فاقدات العذرية بعد ان زوجوهن زواج موقت بالإجبار.. واضافت (م.ح) بانها ما ان تعود لديارها سترفع دعوى على المالكي وحكومته لقيام جنود تابعين له بالاعتداء واغتصاب سوريات داخل الأراضي العراقية.
الجدير بالذكر ان فتيات يتراوح معدل اعمارهن (14-28) قد دخلن لاجئات الى النجف (الاشرف) واقتيدن الى جهات لم تعلن عنها الحكومة المحلية للان. وأشارت تقارير إعلامية سربت سرا او عبر الهاتف الى ممارسات وتضيق يحصل بحق الفتيات من قبل الاحزاب والحركات الدينية في محافظة النجف.
ط مع التعتيم على الاعلامي و الاذاعي للاستقبال مختلفة غير معلنة في مدينة النجف.
وقالت ( امل ياسين / 27 سنة): زارنا رجل دين معمم واخذنا انا واختي وكلمنا بخصوص ضرورة ان نقبل بالزواج الموقت من بعض طلبة العلوم الدينية لديهم والذين حسب تعبيره قال عنهم بانهم لم يروا زوجاتهم منذ اشهر وقادمين من بلدان بعيدة ويحتاجون ممارسة حياتهم الزوجية واشارت امل ياسين لوكالة الانباء ( سانا): انها حينما رفضت طلبه قال لها بالحرف ( سترضين الان او لاحقا والا ستسكنون الصحراء)..!
واشارت امل ياسين الى ان رجل الدين الذي لم يكشف لنا عن اسمه الحقيقي كان يقول لهم بانهم مبعوث من مكتب السيستاني وبامر منه واطلعنا على كتاب رسمي من مكتب السيستاني مختوم بهذا الخصوص وقال لنا (تسكنون في بيوتنا أفضل من الشوارع والزواج ليس عيب وسنعطيكم مال من الحقوق الشرعية مقابل هذا الزواج)..
وأوضحت امل ياسين : (هناك فتيات رضين بالوضع وقبلن ضغوطات رجال الدين وتزوجن وللان لم نرهم يعودن الى مكان تواجدنا وذلك لانهن لا يملكن المال ولا الطعام فاضطررن للقبول والإذعان لرغبات الرجال الذين ياتون لنا كل ساعة)..
وقالت (فله بشار 22 عام جامعية) لوكالة ( سانا) بانها تعرضت لمحاولة اقناع من رجل دين شيعي لمرتين في يوم واحد قال بانه سيصطحبها في بيت هادئ ويوفر لها الراحة بمقابل القبول بالزواج الموقت.
وأكدت ( فله بشار ) : (بان رجال يرتدون الزي العسكري قد اقتادوا زميلتي ( مروة ماجد ) وعادت بعد يومين وحكت لي عن اغتصابها من قبل جنود في مكان مخصص للامن نقطة امنية او مكان يخص الجيش ومروة ماجد عادت لنا منهارة بعد ان تناوب على اغتصابها 5 جنود منذ الليل وحتى الصباح وهي الان بحالة نفسية يرثى لها وتريد العودة الى سوريا)..
وعلى الصعيد ذاته عبرت بعض النسوة اللواتي صرحن لوسائل الاعلام سراً (عبر الهاتف) عن امتعاضهن من الضغط الذي يمارس ضدهن في محافظة النجف بخصوص الاجبار على القبول بزواج المتعة واشــارت ( م.ح) استاذة جامعية جاءت كلاجئة الى الأراضي العراقية لمراسل الوكالات الانباء السورية ( سانا) عبر اتصال هاتفي بانها تعتزم رفع دعوى قضائية ضد مكتب المجلس الاسلامي الاعلى في محافظة النجف الذين اقتادوا خمسة عشر فتاة وأعادوهن بعد يومين وهن فاقدات العذرية بعد ان زوجوهن زواج موقت بالإجبار.. واضافت (م.ح) بانها ما ان تعود لديارها سترفع دعوى على المالكي وحكومته لقيام جنود تابعين له بالاعتداء واغتصاب سوريات داخل الأراضي العراقية.
الجدير بالذكر ان فتيات يتراوح معدل اعمارهن (14-28) قد دخلن لاجئات الى النجف (الاشرف) واقتيدن الى جهات لم تعلن عنها الحكومة المحلية للان. وأشارت تقارير إعلامية سربت سرا او عبر الهاتف الى ممارسات وتضيق يحصل بحق الفتيات من قبل الاحزاب والحركات الدينية في محافظة النجف.
Aucun commentaire:
La publication de nouveaux commentaires n'est pas autorisée.