قال المركز الوطني للاستخبارات الإسبانية (CNI)، أنه تم تم إدراج دانييل ضمن لائحة المستفيدين من العفو، كما ذكرت جريدة "الباييس" الإسبانية على لسان أحد المصادر ، وأضاف أن " إسبانيا أصرت على وجوده بالقائمة وأنها حصلت عليه".
وأضافت الصحيفة أن جالفان فينيا ربما كان جاسوسا. لأنه قد قال لمحاميه المغربي محمد بنجدو في وقت سابق أنه كان ضابطا في الجيش العراقي وتعاون مع مخابرات دول أجنبية للإطاحة بالرئيس العراقي صدام حسين، كما قال له أنه كان أستاذا متقاعدا بجامعة مورسيا، حيث كان يدرس علم المحيطات،وقال محاميه في اتصال هاتفي بالصحيفة أنه لم يصدق ما قال، "فلا يمكنه القيان بشيئين في الوقت نفسه وفي أماكن متباعدة، وقال إن موكله اللغة العربية والدارجة المغربية.
وأوردت الصحيفة أنه من المستبعد أن يكون جالفان فينيا اسمه الحقيقي لأنه ولد بمدينة البصرة سنة 1950 من والدين عراقيين، وحسب الوثائق المقدمة من إدارة السجون المغربية فهو إسباني من أصل عراقي.
وذكرت "الباييس" أن هذه الأسماء يمكن أن تكون مزورة من طرف المخابرات لإخراجه من العراق، قدمت له وثائق اسبانية أستاذ بمورسيا متقاعد رغم أن اسمه لا يظهر، في أي موقع من المواقع التعليمية الإسبانية، وقد قدم خدمات جليلة للمخابرات الإسبانية ولوكالات أخرى أجنبية بالعراق، ولذلك عملوا على إطلاق سراحه خوفا من أن يبوح بسر ما
وأضافت الصحيفة أن جالفان فينيا ربما كان جاسوسا. لأنه قد قال لمحاميه المغربي محمد بنجدو في وقت سابق أنه كان ضابطا في الجيش العراقي وتعاون مع مخابرات دول أجنبية للإطاحة بالرئيس العراقي صدام حسين، كما قال له أنه كان أستاذا متقاعدا بجامعة مورسيا، حيث كان يدرس علم المحيطات،وقال محاميه في اتصال هاتفي بالصحيفة أنه لم يصدق ما قال، "فلا يمكنه القيان بشيئين في الوقت نفسه وفي أماكن متباعدة، وقال إن موكله اللغة العربية والدارجة المغربية.
وأوردت الصحيفة أنه من المستبعد أن يكون جالفان فينيا اسمه الحقيقي لأنه ولد بمدينة البصرة سنة 1950 من والدين عراقيين، وحسب الوثائق المقدمة من إدارة السجون المغربية فهو إسباني من أصل عراقي.
وذكرت "الباييس" أن هذه الأسماء يمكن أن تكون مزورة من طرف المخابرات لإخراجه من العراق، قدمت له وثائق اسبانية أستاذ بمورسيا متقاعد رغم أن اسمه لا يظهر، في أي موقع من المواقع التعليمية الإسبانية، وقد قدم خدمات جليلة للمخابرات الإسبانية ولوكالات أخرى أجنبية بالعراق، ولذلك عملوا على إطلاق سراحه خوفا من أن يبوح بسر ما
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire