"الجيش الحر يكسر الحصار عن القصير".. هكذا كذبت العربية، وهكذا كذّبتها التنسيقيّة!
بتاريخ31 مايو, 2013
الحدث نيوز
كذبت صفحة “تنسيقية القصير” التابعة للمعارضة السورية ما روجته قناة العربية بخصوص “وصول تعزيزات للجيش الحر ادّت لكسر الحصار عن مدينة القصير”، لتكون بذلك شهادة صريحة من اصحاب الشأن، حيث كذّبت المعارضة نفسها بنفسها بالدليل هذه المرة.
تنسيقية القصير ذهبت لابعد من ذلك حيث ناشدت “بالدعاء لاهل المدينة المحاصرين”، فيما نشرت نداءات الاستغاثة والدعاء على الذين كانوا السبب وفق توصيفهم، معتبراً بان القصير المدينة “باتت خالية من كل شي حتى من ىالضمادات للجرحى وفق قولها”.
من جتهها اخذت قناة العربية على عاتقها التخفيف من معانات “معارضيها” في القصير، حيث استفحلت بنشر الاخبار الكاذية طيلت فترة المساء، لعل ابرزها وصول تعزيزات من الجيش الحر وكسر الحصار عن القصير، حتى اتاها “الخازوق” من قبل زملائها في الخط الواحد الذين كذبوا الرواية من اساسها، مهاجمين القناة بطريقة غير مباشرة قائلين: “أرجو أخذ أخبار القصير من أبنائها الذين هم بداخلها فقط..!”.
المعارضون هذه المرة اسقطوا قناة العربية واكاذبيها في المهد وهذه المرة بضربة معارضة ذات وجه “جيش حر” وليس كما جرت العادة من قبل قنوات تلفزيونية تابعة للنظام.
أكذب ثم أكذب، هذا هو نهج العربية الذي بات مرفوضاً حتى من المعارضة ذات نفسها، حيث لم يعد لهذه القناة السعودية سوى وسيلة الكذب للتخفيف عن المعارضين المسلحين في الداخل..
بتاريخ31 مايو, 2013
الحدث نيوز
كذبت صفحة “تنسيقية القصير” التابعة للمعارضة السورية ما روجته قناة العربية بخصوص “وصول تعزيزات للجيش الحر ادّت لكسر الحصار عن مدينة القصير”، لتكون بذلك شهادة صريحة من اصحاب الشأن، حيث كذّبت المعارضة نفسها بنفسها بالدليل هذه المرة.
تنسيقية القصير ذهبت لابعد من ذلك حيث ناشدت “بالدعاء لاهل المدينة المحاصرين”، فيما نشرت نداءات الاستغاثة والدعاء على الذين كانوا السبب وفق توصيفهم، معتبراً بان القصير المدينة “باتت خالية من كل شي حتى من ىالضمادات للجرحى وفق قولها”.
من جتهها اخذت قناة العربية على عاتقها التخفيف من معانات “معارضيها” في القصير، حيث استفحلت بنشر الاخبار الكاذية طيلت فترة المساء، لعل ابرزها وصول تعزيزات من الجيش الحر وكسر الحصار عن القصير، حتى اتاها “الخازوق” من قبل زملائها في الخط الواحد الذين كذبوا الرواية من اساسها، مهاجمين القناة بطريقة غير مباشرة قائلين: “أرجو أخذ أخبار القصير من أبنائها الذين هم بداخلها فقط..!”.
المعارضون هذه المرة اسقطوا قناة العربية واكاذبيها في المهد وهذه المرة بضربة معارضة ذات وجه “جيش حر” وليس كما جرت العادة من قبل قنوات تلفزيونية تابعة للنظام.
أكذب ثم أكذب، هذا هو نهج العربية الذي بات مرفوضاً حتى من المعارضة ذات نفسها، حيث لم يعد لهذه القناة السعودية سوى وسيلة الكذب للتخفيف عن المعارضين المسلحين في الداخل..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire