jeudi 26 juillet 2018
كلمات اغنية الام الوطن // ع الله زريقة
ة الأم الوطن
سنة 1978
ما بقى ضحك
ما بقات اوْناسا
معلوم تضَلِّي عساسا
فالشرجم تتسناي اخيالو
ولدك يرجع من المدرسة
إيقول ليك الحاكم
ولدك ما اقرى والو
ايقول ليك الحاكم
ولدك شغلاتو السياسة
ايْقول ليك الحاكم
ولدك ما اشبه شِي لخوالو
ولدك تلزموا حراسة
يتربى يرجع لحالو راك ما ربيتي والو
يتربا يرجع لحالو راك ما ربيتي والو
كان لازمك تكوني كوساسا
او بوليس إمنعوا و قمعوا
ما يَضْسَر ما يخمم في رياسة
ولدي ياسيدي الرزانة والوقر
ولدي ياسيدي اتباثة وكياسة
ولدك آلالة ما شبه شي لخوالو
اعشق العامل وعشق الفلاح
ولدك آلالة فلسطيني ولدك آلالة
ولدك كيفاري
كيحلم بالعسة كيحلم بالسلاح
ولدك آلالة كيقولوا يساري
خلاص خلاص اتحزم للكفاح
"ونْـتِينا يا لالة تتقولي قاري
يكفينا يا لالة آش بنا لمزاح
ولدك ألالة رجلو خرجوا الشواري
ولدك آلالة " مْوسخ لَضْواصا
ولدك آلالة لازم يتكلاصا
--
ولدي يا سيدي تربية إيدي
امقرياه انا ولدي تلميذي
ولدي بخوتوا ولدي باخوالو
ولدي بارفاقوا وارفاقوا اشْحال
ولدي فلسطيني ولدي كيفاري
واخوت فالنضال
ولدي باقرايتو ولدي باعنايتو
واخوت في النضال
ولدي فلاحة ولدي عمال
ولدي سعيدة ولدي زروال
ولدي فلاحة ولدي عمال
ولدي بنبركة ولدي عمر
ولدي دهكون ولدي رحال
ولدي فلاحة ولدي عمال
ولدي سعيدة ولدي زروال
ولدي بنبركة ولدي عمر
ولدي دهكون ولدي رحال
ما نبكي ما نتألم
ما نخسر ما نتهزم
مزالة نولد صُبحية
او مع لعشية نتحزم
او نعاود نقري ونعلم
كرشي فاكفايتو- كرشي فحمايتو
كيدي يا نار
كيدي و زيدي و حرقي لدخال
حرقيها مازال
كيدي او زيدي او ولدي لرجال
كيدي يا نار كيدي يا نار
آه آه آه آه - آه آه آه آه - ها ها ها ها
mardi 24 juillet 2018
نبيلة منيب والاصوليين // حلال عليها حرام علي الاخرين
ا
سياسةنبيلة منيب: موقفي واضح من الأصوليين وإخراج ورقة حضوري معهم بتركيا تم بسبب هذه الدوافع الدنيئة
ا 09:45 5627
تشهد العائلة اليسارية بالمغرب نقاشا صاخبا، سببه إحياء حدث قديم يعود لعام 2015، حين شاركت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد نبيلة منيب، بصفتها الجامعية وليس السياسية، في لقاء جمع علمانيين وأصوليين بتركيا. النقاش مرده اتهام خصوم نبيلة لها بكونها سقطت في تناقض مفاده أنها "تحلل لنفسها ما تحرمه" على إخوتها اليساريين عبر وضعها لخط أحمر في التعامل مع أصوليي المغرب."أنفاس بريس"، اتصلت بنبيلة منيب التي دحضت الانتقادات الموجهة في هذا الحوار:
+ في أي سياق يندرج اللقاء الذي عقدته مؤسسة قرطبة بين العلمانيين والإسلاميين؟ علما أنه قد وجهت لك انتقادات عديدة من صلب اليسار بشأن اللقاء الذي حضرته، وجمع علمانيين بأصوليين. ما هو ردك؟
- أولا هذه اللقاءات قديمة نسبيا، وهي لقاءات أشرفت عليها مؤسسة قرطبة بجنيف، وهي مؤسسة تشتغل على عدد من المواضيع.. وأن تكون لها أهداف فهذا أمر طبيعي، وأنا لم أحضر كافة لقاءات هذه المؤسسة، حيث شاركت في إحدى ندواتها في تونس عام 2012 تمحورت حول الديمقراطية، بحضور خليط من المشاركين من توجهات مختلفة، وقد حضرت إلى جانب 5 مغاربة آخرين بصفتنا كأكاديميين، ولم أحضرها بصفتي السياسية. مداخلتي في الموضوع أشرت فيها أن التيارات الإسلامية لن تكون أبدا ديمقراطية، وأنها لن لا تتمكن من تحرير شعوبها، علما أني ما زلت أحتفظ بالمداخلة.
مؤسسة قرطبة عقدت لقاءات أخرى لم أحضرها، بل حضرت في لقاء ثان وأخير احتضنته مدينة إسنطنبول التركية في عام 2015، وألقيت مداخلة كذلك في هذا اللقاء، وهي مازالت موجودة بحوزتي (سأزود موقع"أنفاس بريس" بنص المداخلتين فيما بعد).. وما أود الإشارة إليه هو أنني لم أوقع على أي شيء.. لا على بيان ولا على اتفاق.. وإذا كانوا قرروا شيئا معينا في لقاءات بعد ذلك لم أحضرها، فلست معنية بالأمر..
+ نعم الحدث تم في سنة 2015، والانتقاد وجه لك اليوم لأنك وضعت خطا أحمر مع الأصوليين، وبالتالي ينتقدك خصومك لأنك تجالسين الأصوليين الذين ترعاهم قطر في تونس وتركيا وتمنعين إخوتك من الجلوس معهم بالمغرب؟
- كل ما في الأمر هو أننا بصدد التحضير لمؤتمر الحزب الاشتراكي الموحد، والذي سينعقد في نونبر المقبل.. وهناك مجموعة من الأشخاص الذين لم يشتغلوا داخل الحزب في الوقت الذي كان بإمكانهم القيام بذلك، وهاهم يتصارعون الآن.. أمر طبيعي أن يحدث هذا في هذا الوقت بالذات.. وأن يتحدث أحد رفاقنا عن وجود ما أسماه "زلة من زلات الأمينة العامة"، علما أن وجود هذا الشخص منذ بدايته كان كله زلات.. لا يحرك ساكنا.. إنه شخص لطيف، لكنه لا يعمل للأسف، ولديه بعض أصدقائه الذين يريدون إحداث بعض "القلاقل" داخل الحزب .
+ لكن الأمر لا يقتصر على أشخاص بالاشتراكي الموحد، بل أيضا بعض اليساريين المنتمين لحزب الطليعة يؤاخذون عليك كونك وضعت خطا أحمر في التحالف مع العدل والإحسان، بينما -كما يقولون- إن نبيلة منيب جالست تيارات إسلامية تدعمها قطر؟
- هناك فرق بين المشاركة في ندوة فكرية بالصفة الأكاديمية وليست الصفة السياسية، وبين الحضور سياسيا.. هناك فرق كبير بين إلقاء مداخلة بصفة مستقلة، وبين التحالف سواء ميدانيا أو سياسيا.. وكما قلت لك، لم يسبق لي أن وقعت على أي بيان أو وثيقة بهذا الخصوص.. ومع ذلك فإن مداخلتي لم ترق للبعض لدرجة أن أحد الأساتذة الحاضرين، وهو المختار العبدلاوي وأساتذة آخرين قالوا لي "إن كلامك لم يرق الإسلاميين.. ولو أنهم كانوا يمتلكون الكلاشنكوف لما ترددوا لحظة واحدة في اغتيالك خلال نفس اليوم.."
إذن بالنسبة لي قمت بعمل جيد.. حيث قلت بشكل واضح بأنه لاوجود لنقاط التقاء مع الأصوليين، فليس لديهم أي مشروع سياسي أو اقتصادي لمواجهة الوضع الذي نعيشه في العالم العربي والإسلامي .
+ إذن إخراج هذا الموضوع في هذا التوقيت بالذات له علاقة بالتحضير لمؤتمر الحزب الاشتراكي الموحد، في نظرك؟
- أعتقد أن هناك أشخاصا يقفون وراء ما يتم الترويج له الآن. لا تنسى أننا كحزب لم نصمت إزاء ما حدث في حراك الريف، كما أن من يحركون الخيوط لم يرقهم تعاملنا ولم ترقهم تصريحاتنا، وهناك من لم ترقه حتى الورقة التي كتبتها مؤخرا ونشرتموها في "أنفاس بريس" بعنوان "البؤساء".. لكن هناك من ينصت لنبيلة منيب سواء أحبوا أم كرهوا.. وكل هذا ندركه. ومن أراد أن يحاسبني فأنا مستعدة لذلك، لكن أنا أيضا سأحاسبهم، وهذه هي الديمقراطية.
Inscription à :
Articles (Atom)