mardi 28 novembre 2017
حصري // هده هي معايير الحركة الانتقالية لدجنبر 2017
الثلاثاء، 28 نوفمبر، 2017
بتاريـــخ 28 نونبر 2017 مستجدات الحركـــة الانتقاليـــة برســــم سنــــة 2018
أكدت مصادر إدارية خاصة للمدونةان وزارة التربية الوطنية قد توصلت بتعليمات من رئاسة الحكومة لأخذ كل التدابير لملاءمة إجراءات الوزارة التدبيرية مع تنزيل الجهوية و اللاتركيز الإداري بتدبير الموارد البشرية و المالية و إعداد الأكاديميات الجهوية للتربية و التكوين لهذا التنزيل حيث تصبو الوزارة بمرحلة أولى لعقد إجتماعات مركزية بمشاركة أطر هذه الاكاديميات المختصة بالتدبير المالي و الإداري لإعدادها لهذه المرحلة التي ستنطبق مع بداية سنة 2018 و التي ستقطع مع إنتظار التعليمات المركزية لتدبير شؤون الأكاديميات الجهوية بعدما كان مبرمجا تنزيلها على مدى السنتين المقبلتين إلا ان الخطاب الملكي إستوجب تسريعه
و لعل أهم ما تهتم به الوزارة حاليا إعداد مصالحها الخارجية بالجهات و الأقاليم لحركية الموظفين برسم السنة الحالية و التي ستنطلق بداية دجنبر بالنسبة للأطر التربوية و شهر فبراير بالنسبة لأطر الإدارة التربوية و الدعم الإداري و المالي و الإجتماعي حيث سيتم حسب مصادرنا إعتماد إجراءات تقطع مع الصيغ القديمة لتدبير الحركات الإنتقالية و تضمن إستفادة أكبر عدد و بجودة عالية توازن بين مصلحة الإدارة و رغبة الموظف بالإنتقال يعتمد على إحصاءات دقيقة إعتمدت تقنيات و دراسات عالية بشكل مبكر إلى حدود يوم 24 نونبر 2017 شملت الموارد البشرية و التجهيزات و البنيات ستتوج بإجتماع مركزي يشرف عليه السيد يوسف بلقاسمي الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية الذي حصل على صلاحيات موسعة بإنتظار تعيين وزير جديد للقطاع حيث تم دعوة الأطر المسؤولة عن تدبير الموارد البشرية يوم 29 نونبر 2017 بمركز الملتقيات و التكوينات بالوزارة لإطلاعها على الإجراءات الجديدة و التي ستعتمد على وضع بنيات و خرائط مدرسية توقعية دقيقة للموسم الدراسي المقبل بما في ذلك دراسة إمكانية تحديد المناصب الشاغرة و نشرها للعموم و هو مطلب أساسي للشركاء الإجتماعيين للوزارة
من جهة أخرى تستعد وزارة التربية الوطنية لإعداد مراجعة للنظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية و جعله ملائما لسياسة الدولة الجديدة المتعلقة بالجهوية الموسعة و اللاتركيز الإداري و التي ستلعب فيه الاكاديميات الجهوية دورا محوريا كمشغل و مدبر للقطاع مستقل ماليا و إدرايا حيث ينتظر ان تتلاءم بنود النظام الأساسي الجديد مع هذه المقتضيات و من أبرزها تغيير الإسم من النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية إلى النظام الأساسي لمهن التربية و التكوين
samedi 25 novembre 2017
jeudi 23 novembre 2017
mardi 14 novembre 2017
لوائح المستفيدين من التقاعد النسبي
نذكر ان عدد طلبات الاستفادة من التقاعد النسبي بوزارة التربية الوطنية بلغ هذه السنة 4070 طلب حسب بلاغ صادر عن وزارة التربية الوطنية.
اللوائح للتحميل حسب الاكاديميات:
جهة مراكش اسفي
معاينة وتحميل
جهة الدار البيضاء سطات
مديرية سيدي بنور
معاينة:
جهة فاس مكناس
في انتظار اللوائح
جهة سوس ماسة
تحميل اللائحة
جهة الداخلة واد الذهب
في انتظار اللوائح
جهة بني ملال خنيفرة
في انتظار اللوائح
جهة الرباط سلا القنيطرة
في انتظار اللوائح
جهة درعة تافيلالت
في انتظار اللوائح
جهة كلميم واد نون
في انتظار اللوائح
جهة الشرق
في انتظار اللوائح
dimanche 12 novembre 2017
التروتسكيون تنظيمات ديلية للاصوليين
التروتسكية والتعلق بالذيل الإسلاماوي
لزرق الحاج علي (*)
1 – في قراءة أولية لبيان "الاشتراكيين الثوريين التروتسكيين" في مصر حول الإنقلاب الأخير الذي وقع في تركيا ومدى التطابق المذهل بينه وبين بيان "جماعة الإخوان المسلمين" هناك، بالشكل الذي يجعلنا نعتقد أنهم تنظيم واحد أحدهم يمين والآخر يمين اليسار.
2- حقيقة الأمر أن علاقة التروتسكيين بالإسلام السياسي لا نجدها فقط في مصر منذ ما سمي بثورة 25 يناير، بل نجد أمثلة كثيرة، منها ما هو بارز يدفع للإعتقاد أن للأمر خلفيات تصلح أن تكون مجالا لمحاولة البحث والتعمق عبر إستخلاص بعض الأمور منها، فليس هناك من مثال أوضح للإستشهاد والدراسة كما هو الحال بالتروتسكيين في الجزائر وخصوصا "حزب العمال" بقيادة زعيمته لويزة حنون زمن عشرية الإرهاب السوداء، حيث دخل الحزب في تحالف معلن وبكل فخر مع الإسلاميين ضد ما يسمونه هم اليسار الستاليني، فكانت كمية العداء لهذا الأخير محل تفرقة بين القوى التروتسكية نفسها فكانوا يصنفون أنفسهم ووفاقهم بين بعضهم حسب درجة العداء للستالينية. في حقيقة الأمر يصوغ بعض القيادات التروتسكية من التبريرات لهذا التحالف منها ما هو نظري معوج ومنها ما هو واقعي أخرس. فتحليلهم الطبقي حول أن الإسلاميين يملكون قاعدة جماهيرية عريضة منها العمال ويمكن بهذا التحالف كسب ودهم وتحويل وعيهم نحو قضاياهم الطبقية – طبعا القيادة الإسلامية في هذه الحالة هي en pause- ولن تفعل أي شيء للحؤول دون هذا التحول، ثم من أين أتوا بنظرية القيادة الإسلامية البديلة للجماهير بدلا من نظرية الحزب الثوري وقيادته للجماهير؟ والخطابات التي كانتتتلوها القيادات الإسلامية يوميا حول كفر اليسار "الستاليني" ألا تنطبق على "اليسار" التروتسكي؟. لم تكن طامة التروتسكية الكبرى في الجزائر في التحالف مع الجبهة الإسلامية للإنقاذ فقط، بل كانت القشة التي قصمت ظهر بعير مؤتمر روما الذي عقد في مقر "جمعية سانت إيجيديو" في جانفي (يناير) 1995 في إيطاليا والذي شاركت فيه بعض القوى الوطنية من ضمنها لويزة حنون زعيمة حزب العمال مع قيادات "الجبهة الإسلامية للإنقاذ" التي كانت تملك مستودعات الأسلحة وتنتظر اللحظة المناسبة لتبدأ سفك الدماء وقوانا الوطنية تلعب دور في إظهار نواياها الحسنة على حساب نواياها الدموية التي هي على أهبة الإستعداد للظهور.
3- لم تكن هذه ولا أعتقد أنها ستكون آخر مهزلة تروتسكية للتحالف مع الإسلاميين. ففي سوريا -ومنذ بدأت الأزمة– نرى أن التروتسكيين،وعلى ضعف وجودهم هناك بالمقارنة بما هم عليه في المغرب العربي ومصر، دعموا ما سمي بالثورة هناك كما دعموا كل قواها الإرهابية وحتى تلك المصنفة أمريكيا بالمعتدلة، إذ لم يرَ هؤلاء حرجا في وصف الإرهاب بfreedomfightersليكيلوا المصوغات النظرية وحتى الواقعية لذلك الدعم.
4- لن تجد يساريا واحدا في أوروبا وأمريكا لا يدعم الدولة السورية ضد المؤامرة التي تحاك ضدها إلا التروتسكيين بمنظمتيهم الأمميتين وبعض شراذم "الأناركية" التي يشربون معها من نفس النبع الطفولي المراهق، الذي لا يستند إلى أي منطق نظري ولا أي قراءة واقعية للأوضاع.
5-الضعف النظري وضبابية الموقف كلها أمور جعلت التروتسكية تتخبط في الأخطاء القاتلة في عالمنا العربي والعالم أجمع، بما فيها أمميتهم الرابعة بتيّاريها، فقد كان لهم دور معادٍّ لتطلعات شعوبنا العربية منذ زمن طويل كتدخلهم الفاضح في الشأن الجزائري سنوات حكم الزعيم الراحل هواري بومدين لكونهم كانوا يتحسرون على الإطاحة بأحمد بن بلة الذي كان محاطا بعدد من القيادات التروتسكية المقربة منه جدا وكان ضامن الوجود لها في عهده، ما دفع الرئيس الراحل هواري بومدين لطردهم من الجزائر لكي يكفوا عن التدخل في الشأن الجزائري ووصفه لهم بمجموعة من المغامرين فشلوا في القيام بأي شيء في بلدانهم وجاؤوا ليفسدوا على الجزائريين ثورتهم.
الجزائر 2016.07.26
----------------------------------------
(*)لزرق الحاج علي :كاتب جزائري.
تورة اكتوبر والبلاشفة المسلمي الاصل
تقارير اخبارية
مائة عام من النسيان: ثورة أكتوبر، والبلاشفة المسلمون!
محمد الحسن(*)
"لقد كانوا رجالاً سبقوا زمنهم"
المؤرخ ألكسندر بينيغسن واصفاً البلاشفة المسلمين
البطولات وسِيَر الأبطال كثيراً ما يصاحبها الشعور بالألم والمرارة، إلا أنه ما من ألم أشد وأقسى من أن تطمس البطولات ويرمى بها إلى غياهب النسيان.
في الفترة التي أعقبت ثورة فبراير ١٩١٧ التي أطاحت بالقيصر الروسي، انتظمت مجموعات من الشباب القوميين الماركسيين المسلمين (أبناء القوميات المسلمة في روسيا) في مجاميع واتخذوا عدة قرارات تتعلق بمصير أمتهم المجزأة والخاضعة للاستعمار الروسي. بعد اندلاع ثورة أكتوبر وتفجر الحرب الأهلية انحاز هؤلاء إلى صف البلاشفة بقيادة "لينين"، وانضموا للحزب وبدؤوا بتعبئة الصفوف للدفاع عن الثورة في مناطق لم يكن للبلاشفة فيها وجود. هؤلاء المسلمون بقيادة الشاب الماركسي التتاري الفذ "ملانور وحيدوف" انتظموا في "الوحدات المسلمة" بالجيش الأحمر وأخذوا بالازدياد حتى وصلوا إلى ربع مليون جندي وضابط شكلوا نصف الجيش الأحمر السادس الذي تولى الجبهة الشرقية (سيبيريا) وهي الجبهة الرئيسية في الحرب الأهلية الروسية.
هؤلاء المسلمون الحمر الذين إجترحوا البطولات بكل نكران ذات قدموا في الأشهر الأولى من مقاومتهم قائدهم الفذ "وحيدوف" شهيداً حيث أعدم على يد الفوج التشيكوسلوفاكي بعد سقوط "قازان" عاصمة "تتارستان"، ليتسلم الراية منه رفيق دربه القائد التتاري الاستثنائي "مير سعيد سلطان غالييف".
هذا الشاب الذي تمتع بنظرة ثاقبة وبصيرة منقطعة النظير سيكون المنظِّر الأول لأطروحات التحرر القومي (الوطني) في المستعمرات، وسيكون الماركسي صاحب "الصفعة الأولى" للأورو- مركزية التي هيمنت على الحركة الشيوعية، سواء في روسيا أو خارجها، أطروحاته ستسبق أطروحات "ماو تسي تونغ" بعقدين وستسبق مؤتمر "باندونغ" بأكثر من ثلاثة عقود وستسبق مؤتمر القارات الثلاث بهافانا بأربعة عقود.
لقد حاول "سلطان غالييف" ورفاقه المسلمون تبيان أن المستعمرات، وبالذات في البلدان المسلمة، لها ظروفاً اقتصادية واجتماعية تختلف جذرياً عن أوروبا وتتطلب فهماً جديداً مغايراً للفهم الأوروبي التقليدي للماركسية.
"إن فلاحاً متوسطاً ألمانياً أو روسياً لهو أغنى من أغنى كولاكي تتاري [الكولاك : طبقة الفلاحين الأغنياء- ملاحظة الكاتب]، ولذلك فإنه يجب علينا التوقف عن مناقشة اضطهاد الفلاحين التتار على يد التتار الكولاك والبدء بمناقشة حالة التخلف العامة التي تعاني منها الطبقة الفلاحية التتارية بمجملها"...
"باستثناء بعض العمال غير المهرة الذين لا يختلفون كثيراً عن الفلاحين فإنه لا وجود لعمال تتار. إن [موسكو] تدعونا إلى الاعتماد على البروليتاريا المحلية عندنا، وهذا ممكن في حال توفرنا على ثلاثة آلاف عامل تتاري ماهر، لكننا بعيدون جداً عن هذا الرقم." هكذا خاطب البلشفي التتاري "غنييف"، أحد أنصار "سلطان غالييف"، رفاقه الروس في أيلول سبتمبر ١٩٢٧.
"إن النظام السوفييتي، الذي يمثل دكتاتورية الطبقة العاملة، مبرر تماماً في وسط روسيا حيث الرأسمالية الصناعية قد وصلت إلى مداها في التطور... إلا أن هذا النظام ذاته إذا ما تم تطبيقه على جموع البدو المسلمين أو على المجموعات التي بالكاد دخلت الرأسمالية التجارية فإنه لن يستطيع البقاء على قيد الحياة... إننا بحاجة إلى أن تتم مساعدتنا لنعبر بشكل طبيعي مختلف مراحل التطور الاقتصادي، لا أن نقفز عليها مباشرةً إلى نظام حكم لا يمكننا فهمه ولا تمثله. إن ما يجب اعتماده في تركستان وقرغيزيا وبشكيريا والقفقاس وتتارستان والقرم هو مبدأ السلطة القومية وليس الطبقية." هذا ما قاله البلشفي أحمد أوزانباشلي من تتار القرم، في تشرين ٢ نوفمبر ١٩٢٢.
لقد حاول "سلطان غالييف" مبكراً تبيان الأمور لرفاقه الأوروبيين الذين يجهلون تماماً الظروف المحلية السائدة، فنراه في ١٩١٨يقول : "إن الشعوب المسلمة لما تنقسم بعد إلى طبقات تناحرية، إنها تفتقد إلى البروليتاريا الصناعية، ولذلك فإن الثورة البروليتارية في المجتمع المسلم مستحيلة، على الأقل في الوقت الراهن. يجب علينا الاكتفاء بثورة "سوفييتية" من غير الصراع الطبقي." وفي الإطار ذاته، يقول القائد البلشفي الكازاخي الكبير "طرار رزق اللوف" في ١٩٢٠: "لا يمكننا الاعتماد على ثورات شيوعية خالصة في الشرق. [إن الثورات هناك] ستتسم بطابع قومي وبرجوازي صغير، لكنها مع الوقت ستتحول إلى حركات اجتماعية. وحيث إن المنظمات العمالية الثورية ضعيفة في الشرق فإن [العناصر] الديمقراطية البرجوازية الصغيرة لا بد وأن تتولى القيادة."
بالإضافة إلى نظرتهم الواقعية والعلمية لظروف أمتهم الخاصة وفهمهم الماركسي لطبيعة التحديات وسبل حلها، فقد حمل البلاشفة المسلمون نظرةً سابقة على زمنها فيما يتعلق بالثورة العالمية أيضاً. ففيما أنظار رفاقهم الأوروبيين متجهةً غرباً بانتظار الثورة الاشتراكية نرى "سلطان غالييف" يقول مبكراً، في العام ١٩١٩: "إن نار الثورة لا تتقد في الغرب" فيما يشبه النبوءة، ففي ذلك الوقت ساد الاعتقاد، والحماس الشديد، بأن الثورة ستجتاح الغرب الصناعي الاستعماري. "إن الكوارث التي حلت بالثورة الاشتراكية في الغرب تدفعنا إلى قبول الحقيقة البسيطة بأنه من غير مشاركة الشرق فإنه يستحيل علينا تحقيق الثورة الاشتراكية العالمية". أما رفيقه الأوزبكي "طاشبولاد ناربيوتابيكوف" فيقول في مؤتمر "باكو" الشهير في ١٩٢٠: "في الأعوام الثلاثة الماضية لم تقرر البروليتاريا الغربية، العنصر الأكثر فاعلية في الثورة العالمية، تقديم أي دعم جاد لنا [في روسيا] بالرغم من نداءاتنا المتواصلة. إن الفشل الكامل للإضراب العام في ٢١ تموز [١٩٢٠] لهو دليل على عجز البروليتاريا الغربية عن تقديم أية مساعدة لنا. وعليه، ينبغي علينا عدم إضاعة الوقت والبدء بتنظيم العمل في الشرق بشكل منطقي، آخذين بعين الاعتبار الظروف الدينية والاقتصادية والاجتماعية. إنه الحل الوحيد للسلطة السوفييتية".
لقد كانت لهم إستراتيجية لتحقيق الثورة وكسر الاستعمار والامبريالية، أسماها المؤرخ "بينيغسن" بـ"الإستراتيجية الشرقية". وكنموذج لما كان يمكن لهذه الإستراتيجية أن تعنيه نقرأ تعليق "سلطان غالييف" على سَفْيَتة أذربيجان (تحويلها للنظام السوفييتي Sovietization) عام ١٩٢٠ (وقد كانت أذربيجان الوحيدة بين جميع الأقطار المسلمة التي حوت طبقة عاملة صناعية محلية وحزب شيوعي محلي مستقل تماماً) : "إن سَفْيَتة أذربيجان لخطوة غاية في الأهمية في مسيرة تطور الشيوعية في الشرق الأدنى. فمثلما تركستان الحمراء منارة ثورية لتركستان الصينية والتيبت وأفغانستان والهند وبخارى وخيوة، فإن أذربيجان السوفييتية ببروليتاريتها القديمة المجربة وحزبها الشيوعي الموحد، حزب "همت"، ستكون منارة حمراء لفارس وشبه الجزيرة العربية وتركيا... إن كون اللغة الآذرية مفهومة من قبل أتراك اسطنبول وفرس تبريز والكرد والشعوب التركية جنوب القفقاس والجورجيين والأرمن يعني ازدياد الدور السياسي الدولي لأذربيجان السوفيتية. من أذربيجان يمكننا ضرب البريطانيين في فارس ومد اليد إلى شبه الجزيرة العربية وقيادة الحركة الثورية في تركيا حتى تتحول بدرجة أو بأخرى إلى صراع طبقي مستقل."
في مئوية الثورة البلشفية ستكون المقالات، كتابة وترجمة، منحصرة في ذكرى البلاشفة الشرقيين، اعترافاً بفضلهم وإنصافاً لهم ولدورهم ولبطولاتهم وتضحياتهم. مئوية الثورة البلشفية ستكون هذا العام مهداة إلى أرواح هؤلاء البلاشفة الشرقيين، الذين رؤوا في الثورة أملهم في تحقيق وحدة أمتهم المجزأة وتحقيق استقلالها وبناء نظامها الاشتراكي المستقل، أولئك الذين نظروا إلى أنفسهم كجسر تعبر عليه الثورة الاشتراكية من روسيا السوفييتية إلى الشرق الرازح تحت الاستعمار لتخلص البشرية منه، إلى أولئك الذين رؤوا في "لينين" لا رفيقاً وقائداً وحسب وإنما أباً ودرعاً حامياً يقيهم شر الجهلة من "رفاقهم"، إلى أولئك الذين واجهوا الشوفينية الروسية والاستعلاء الأوروبي الذي ساد بين "رفاقهم" الذين استقبلوهم بالآذان الصماء واتهموهم "بالانحراف القومي" و"الشوفينية المحلية"، إلى البلاشفة الشرقيين الذين واجهوا ببسالة الأورو- مركزية وكانوا أصحاب الصفعة الأولى لها فدفعوا، وعائلاتهم، الثمن قتلاً وتشريداً وتشويهاً للسمعة، إلى الشهداء التتار "ملانور وحيدوف" و"مير سعيد سلطان غالييف" و"كاشف مختاروف" واسماعيل كريمجانوف - الفرودس" و"ولي ابراهيموف" و"نوري أعظم تقيروف" و"عليمجان ابراهيموف"، إلى الشهداء الكازاخ "طرار رزق اللوف" و" أحمد بيتورصون" و"مير يعقوب دولتوف" و"علي خان بوكيخانوف"، إلى الشهداء "نجم الدين أفندييف" الداغستاني والأوزبكيين "أكمل إكراموف" و"فيض الله خوجاييف"، إلى الشهداء الآذريين "حميد سلطانوف" وزوجته الشهيدة "آينا سلطانوفا" و"سلطان مجيد أفندييف" و"ميرزا داوود حسينوف" و"دادش بُنْيَتزاده" و"جنكيز يلدريم" و"علي حيدر قاراييف"، وإلى قائدهم التاريخي الذي لم يتمكنوا من قتله فنالوا من سمعته، البلشفي العتيد، "ناريمان كربلائي نجف ناريمانوف"، إلى هؤلاء وإلى الأولوف من رفاقهم الذين نجهل أسماءهم، إلى الماركسيين الشرقيين أبناء المستعمرات، إلى نسختنا الأولى، إلى المؤسسين الأوائل لحركة التحرر القومي: هذه المئوية مئويتكم وحدكم دون غيركم !
2017.11.07
--------------
(*) د.محمد الحسن: كاتب كويتي
مائة عام من النسيان: ثورة أكتوبر، والبلاشفة المسلمون!
محمد الحسن(*)
"لقد كانوا رجالاً سبقوا زمنهم"
المؤرخ ألكسندر بينيغسن واصفاً البلاشفة المسلمين
البطولات وسِيَر الأبطال كثيراً ما يصاحبها الشعور بالألم والمرارة، إلا أنه ما من ألم أشد وأقسى من أن تطمس البطولات ويرمى بها إلى غياهب النسيان.
في الفترة التي أعقبت ثورة فبراير ١٩١٧ التي أطاحت بالقيصر الروسي، انتظمت مجموعات من الشباب القوميين الماركسيين المسلمين (أبناء القوميات المسلمة في روسيا) في مجاميع واتخذوا عدة قرارات تتعلق بمصير أمتهم المجزأة والخاضعة للاستعمار الروسي. بعد اندلاع ثورة أكتوبر وتفجر الحرب الأهلية انحاز هؤلاء إلى صف البلاشفة بقيادة "لينين"، وانضموا للحزب وبدؤوا بتعبئة الصفوف للدفاع عن الثورة في مناطق لم يكن للبلاشفة فيها وجود. هؤلاء المسلمون بقيادة الشاب الماركسي التتاري الفذ "ملانور وحيدوف" انتظموا في "الوحدات المسلمة" بالجيش الأحمر وأخذوا بالازدياد حتى وصلوا إلى ربع مليون جندي وضابط شكلوا نصف الجيش الأحمر السادس الذي تولى الجبهة الشرقية (سيبيريا) وهي الجبهة الرئيسية في الحرب الأهلية الروسية.
هؤلاء المسلمون الحمر الذين إجترحوا البطولات بكل نكران ذات قدموا في الأشهر الأولى من مقاومتهم قائدهم الفذ "وحيدوف" شهيداً حيث أعدم على يد الفوج التشيكوسلوفاكي بعد سقوط "قازان" عاصمة "تتارستان"، ليتسلم الراية منه رفيق دربه القائد التتاري الاستثنائي "مير سعيد سلطان غالييف".
هذا الشاب الذي تمتع بنظرة ثاقبة وبصيرة منقطعة النظير سيكون المنظِّر الأول لأطروحات التحرر القومي (الوطني) في المستعمرات، وسيكون الماركسي صاحب "الصفعة الأولى" للأورو- مركزية التي هيمنت على الحركة الشيوعية، سواء في روسيا أو خارجها، أطروحاته ستسبق أطروحات "ماو تسي تونغ" بعقدين وستسبق مؤتمر "باندونغ" بأكثر من ثلاثة عقود وستسبق مؤتمر القارات الثلاث بهافانا بأربعة عقود.
لقد حاول "سلطان غالييف" ورفاقه المسلمون تبيان أن المستعمرات، وبالذات في البلدان المسلمة، لها ظروفاً اقتصادية واجتماعية تختلف جذرياً عن أوروبا وتتطلب فهماً جديداً مغايراً للفهم الأوروبي التقليدي للماركسية.
"إن فلاحاً متوسطاً ألمانياً أو روسياً لهو أغنى من أغنى كولاكي تتاري [الكولاك : طبقة الفلاحين الأغنياء- ملاحظة الكاتب]، ولذلك فإنه يجب علينا التوقف عن مناقشة اضطهاد الفلاحين التتار على يد التتار الكولاك والبدء بمناقشة حالة التخلف العامة التي تعاني منها الطبقة الفلاحية التتارية بمجملها"...
"باستثناء بعض العمال غير المهرة الذين لا يختلفون كثيراً عن الفلاحين فإنه لا وجود لعمال تتار. إن [موسكو] تدعونا إلى الاعتماد على البروليتاريا المحلية عندنا، وهذا ممكن في حال توفرنا على ثلاثة آلاف عامل تتاري ماهر، لكننا بعيدون جداً عن هذا الرقم." هكذا خاطب البلشفي التتاري "غنييف"، أحد أنصار "سلطان غالييف"، رفاقه الروس في أيلول سبتمبر ١٩٢٧.
"إن النظام السوفييتي، الذي يمثل دكتاتورية الطبقة العاملة، مبرر تماماً في وسط روسيا حيث الرأسمالية الصناعية قد وصلت إلى مداها في التطور... إلا أن هذا النظام ذاته إذا ما تم تطبيقه على جموع البدو المسلمين أو على المجموعات التي بالكاد دخلت الرأسمالية التجارية فإنه لن يستطيع البقاء على قيد الحياة... إننا بحاجة إلى أن تتم مساعدتنا لنعبر بشكل طبيعي مختلف مراحل التطور الاقتصادي، لا أن نقفز عليها مباشرةً إلى نظام حكم لا يمكننا فهمه ولا تمثله. إن ما يجب اعتماده في تركستان وقرغيزيا وبشكيريا والقفقاس وتتارستان والقرم هو مبدأ السلطة القومية وليس الطبقية." هذا ما قاله البلشفي أحمد أوزانباشلي من تتار القرم، في تشرين ٢ نوفمبر ١٩٢٢.
لقد حاول "سلطان غالييف" مبكراً تبيان الأمور لرفاقه الأوروبيين الذين يجهلون تماماً الظروف المحلية السائدة، فنراه في ١٩١٨يقول : "إن الشعوب المسلمة لما تنقسم بعد إلى طبقات تناحرية، إنها تفتقد إلى البروليتاريا الصناعية، ولذلك فإن الثورة البروليتارية في المجتمع المسلم مستحيلة، على الأقل في الوقت الراهن. يجب علينا الاكتفاء بثورة "سوفييتية" من غير الصراع الطبقي." وفي الإطار ذاته، يقول القائد البلشفي الكازاخي الكبير "طرار رزق اللوف" في ١٩٢٠: "لا يمكننا الاعتماد على ثورات شيوعية خالصة في الشرق. [إن الثورات هناك] ستتسم بطابع قومي وبرجوازي صغير، لكنها مع الوقت ستتحول إلى حركات اجتماعية. وحيث إن المنظمات العمالية الثورية ضعيفة في الشرق فإن [العناصر] الديمقراطية البرجوازية الصغيرة لا بد وأن تتولى القيادة."
بالإضافة إلى نظرتهم الواقعية والعلمية لظروف أمتهم الخاصة وفهمهم الماركسي لطبيعة التحديات وسبل حلها، فقد حمل البلاشفة المسلمون نظرةً سابقة على زمنها فيما يتعلق بالثورة العالمية أيضاً. ففيما أنظار رفاقهم الأوروبيين متجهةً غرباً بانتظار الثورة الاشتراكية نرى "سلطان غالييف" يقول مبكراً، في العام ١٩١٩: "إن نار الثورة لا تتقد في الغرب" فيما يشبه النبوءة، ففي ذلك الوقت ساد الاعتقاد، والحماس الشديد، بأن الثورة ستجتاح الغرب الصناعي الاستعماري. "إن الكوارث التي حلت بالثورة الاشتراكية في الغرب تدفعنا إلى قبول الحقيقة البسيطة بأنه من غير مشاركة الشرق فإنه يستحيل علينا تحقيق الثورة الاشتراكية العالمية". أما رفيقه الأوزبكي "طاشبولاد ناربيوتابيكوف" فيقول في مؤتمر "باكو" الشهير في ١٩٢٠: "في الأعوام الثلاثة الماضية لم تقرر البروليتاريا الغربية، العنصر الأكثر فاعلية في الثورة العالمية، تقديم أي دعم جاد لنا [في روسيا] بالرغم من نداءاتنا المتواصلة. إن الفشل الكامل للإضراب العام في ٢١ تموز [١٩٢٠] لهو دليل على عجز البروليتاريا الغربية عن تقديم أية مساعدة لنا. وعليه، ينبغي علينا عدم إضاعة الوقت والبدء بتنظيم العمل في الشرق بشكل منطقي، آخذين بعين الاعتبار الظروف الدينية والاقتصادية والاجتماعية. إنه الحل الوحيد للسلطة السوفييتية".
لقد كانت لهم إستراتيجية لتحقيق الثورة وكسر الاستعمار والامبريالية، أسماها المؤرخ "بينيغسن" بـ"الإستراتيجية الشرقية". وكنموذج لما كان يمكن لهذه الإستراتيجية أن تعنيه نقرأ تعليق "سلطان غالييف" على سَفْيَتة أذربيجان (تحويلها للنظام السوفييتي Sovietization) عام ١٩٢٠ (وقد كانت أذربيجان الوحيدة بين جميع الأقطار المسلمة التي حوت طبقة عاملة صناعية محلية وحزب شيوعي محلي مستقل تماماً) : "إن سَفْيَتة أذربيجان لخطوة غاية في الأهمية في مسيرة تطور الشيوعية في الشرق الأدنى. فمثلما تركستان الحمراء منارة ثورية لتركستان الصينية والتيبت وأفغانستان والهند وبخارى وخيوة، فإن أذربيجان السوفييتية ببروليتاريتها القديمة المجربة وحزبها الشيوعي الموحد، حزب "همت"، ستكون منارة حمراء لفارس وشبه الجزيرة العربية وتركيا... إن كون اللغة الآذرية مفهومة من قبل أتراك اسطنبول وفرس تبريز والكرد والشعوب التركية جنوب القفقاس والجورجيين والأرمن يعني ازدياد الدور السياسي الدولي لأذربيجان السوفيتية. من أذربيجان يمكننا ضرب البريطانيين في فارس ومد اليد إلى شبه الجزيرة العربية وقيادة الحركة الثورية في تركيا حتى تتحول بدرجة أو بأخرى إلى صراع طبقي مستقل."
في مئوية الثورة البلشفية ستكون المقالات، كتابة وترجمة، منحصرة في ذكرى البلاشفة الشرقيين، اعترافاً بفضلهم وإنصافاً لهم ولدورهم ولبطولاتهم وتضحياتهم. مئوية الثورة البلشفية ستكون هذا العام مهداة إلى أرواح هؤلاء البلاشفة الشرقيين، الذين رؤوا في الثورة أملهم في تحقيق وحدة أمتهم المجزأة وتحقيق استقلالها وبناء نظامها الاشتراكي المستقل، أولئك الذين نظروا إلى أنفسهم كجسر تعبر عليه الثورة الاشتراكية من روسيا السوفييتية إلى الشرق الرازح تحت الاستعمار لتخلص البشرية منه، إلى أولئك الذين رؤوا في "لينين" لا رفيقاً وقائداً وحسب وإنما أباً ودرعاً حامياً يقيهم شر الجهلة من "رفاقهم"، إلى أولئك الذين واجهوا الشوفينية الروسية والاستعلاء الأوروبي الذي ساد بين "رفاقهم" الذين استقبلوهم بالآذان الصماء واتهموهم "بالانحراف القومي" و"الشوفينية المحلية"، إلى البلاشفة الشرقيين الذين واجهوا ببسالة الأورو- مركزية وكانوا أصحاب الصفعة الأولى لها فدفعوا، وعائلاتهم، الثمن قتلاً وتشريداً وتشويهاً للسمعة، إلى الشهداء التتار "ملانور وحيدوف" و"مير سعيد سلطان غالييف" و"كاشف مختاروف" واسماعيل كريمجانوف - الفرودس" و"ولي ابراهيموف" و"نوري أعظم تقيروف" و"عليمجان ابراهيموف"، إلى الشهداء الكازاخ "طرار رزق اللوف" و" أحمد بيتورصون" و"مير يعقوب دولتوف" و"علي خان بوكيخانوف"، إلى الشهداء "نجم الدين أفندييف" الداغستاني والأوزبكيين "أكمل إكراموف" و"فيض الله خوجاييف"، إلى الشهداء الآذريين "حميد سلطانوف" وزوجته الشهيدة "آينا سلطانوفا" و"سلطان مجيد أفندييف" و"ميرزا داوود حسينوف" و"دادش بُنْيَتزاده" و"جنكيز يلدريم" و"علي حيدر قاراييف"، وإلى قائدهم التاريخي الذي لم يتمكنوا من قتله فنالوا من سمعته، البلشفي العتيد، "ناريمان كربلائي نجف ناريمانوف"، إلى هؤلاء وإلى الأولوف من رفاقهم الذين نجهل أسماءهم، إلى الماركسيين الشرقيين أبناء المستعمرات، إلى نسختنا الأولى، إلى المؤسسين الأوائل لحركة التحرر القومي: هذه المئوية مئويتكم وحدكم دون غيركم !
2017.11.07
--------------
(*) د.محمد الحسن: كاتب كويتي
samedi 11 novembre 2017
خطيرتلميد يعتدي بالسيف علي مدير ثانوية
يبدو أن مسلسل الاعتداءات على الأطر التربوية لم ينتهي بعد، حيث تعرض مدير ثانوية فهد ابن عبد العزيز بطنجة مساء اليوم الجمعة، لهجوم بالسلاح الأبيض من طرف تلميذ بنفس المؤسسة، بعد مشادة كلامية بينهما.
و عاشت الأطر العاملة بالمؤسسة المذكورة و كذا التلاميذ لحظات عصيبة بسبب الاعتداء الذي خلف حالة من الفوضى.
كما تقدم مدير الثانوية بشكاية إلى مصالح الشرطة حيث يجري البحث في هذه الأثناء على التلميذ المعتدي.
vendredi 10 novembre 2017
هام // الترقية بالاختيار و بالتسقيف
سيتم الاعلان علي نتائج الترقية بالاختيار و بالتسقيف وفق الجدولة التالية
ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻠﺠﺎﻥ ﺍﻟﺜﻨﺎﺋﻴﺔ
: ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ، ﺳﺘﺘﻢ ﺍﻳﺎﻡ
ﻓﺌﺘﻲ ﺃﺳﺎﺗﺬﺓ 2017 ﻧﻮﻧﺒﺮ 13
.ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻱ ﻭﺍﻟﻤﺒﺮﺯﻳﻦ
ﻓﺌﺔ ﺍﺳﺎﺗﺬﺓ 2017ﻧﻮﻧﺒﺮ 14
ﺍﻟﺘﺄﻫﻴﻠﻲ ﻭﻣﻔﺘﺸﻲ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻱ
ﻭﺍﻟﺘﺄﻫﻴﻠﻲ
ﻯ:ﻓﺌﺔ ﺃﺳﺎﺗﺬﺓ2017 ﻧﻮﻧﺒﺮ 15
.ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻲ ﻭﻣﻔﺘﺸﻲ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻲ
ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻠﺠﺎﻥ ﺍﻟﺜﻨﺎﺋﻴﺔ
: ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ، ﺳﺘﺘﻢ ﺍﻳﺎﻡ
ﻓﺌﺘﻲ ﺃﺳﺎﺗﺬﺓ 2017 ﻧﻮﻧﺒﺮ 13
.ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻱ ﻭﺍﻟﻤﺒﺮﺯﻳﻦ
ﻓﺌﺔ ﺍﺳﺎﺗﺬﺓ 2017ﻧﻮﻧﺒﺮ 14
ﺍﻟﺘﺄﻫﻴﻠﻲ ﻭﻣﻔﺘﺸﻲ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻱ
ﻭﺍﻟﺘﺄﻫﻴﻠﻲ
ﻯ:ﻓﺌﺔ ﺃﺳﺎﺗﺬﺓ2017 ﻧﻮﻧﺒﺮ 15
.ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻲ ﻭﻣﻔﺘﺸﻲ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻲ
jeudi 9 novembre 2017
عاجل // غرق قارب صيد بالداخلة
عاجل.. غرق مركب صيد على متنه 23 بحارا بسواحل الداخل
غرق، فجر اليوم الخميس، مركب صيد يحمل اسم “دار السلام” وعلى متنه 23 بحارا، بعد حادث تصادم بينه وبين سفينة للصيد بالجر من نوع RSW تسمى “منصور الداخلة” شمال مدينة الداخلة.
وقال الحسن الطلبي، عضو غرفة الصيد البحري بالداخلة، في تصريح ، إن حادث التصادم بين السفينة والمركب أدى إلى غرق هذا الأخير الذي كان على متنه 23 بحارا، مضيفا أن الاصطدام لم يكن قويا ما مكن 22 بحارا من ارتداء سترة النجاة، وإنقاذ أنفسهم، في حين غرق زميل لهم.
وأضاف الطلبي، أن سفينة إنقاذ تابعة لوزارة الصيد البحري حلت بعين المكان فور إخطارها بالحادث، وأنه يجري البحث عن البحار المفقود، مضيفا أن ربان السفينة عزا أسباب التصادم إلى الضباب الكثيف.
وتابع المتحدث في السياق ذاته، أن وجود الضباب ليس بعذر لكون المركب والسفينة يمتلكان رادارات مراقبة، ولو أن أحدهم يراقب الرادار لما حصل التصادم، مشيرا إلى أن لجنة مركزية من وزارة الصيد البحري ستحل بالداخلة للتحقيق في ملابسات الحادث.
dimanche 5 novembre 2017
عاجل هدا رد الوزارة علي اعتداء التلاميد علي استاد وارزازات
قررت مديرية وزارة التربية الوطنية باقليم وارزازات فور علمها بالفبديو المتضمن للاعتداء علي استاد بالمديريةارسال لجنة للتحقيق في الموضوع و تكليف محامي لمؤازرةالاستاد
samedi 4 novembre 2017
قرارات جديدة حول الحركات المجلية
هذه هي نتائج لقاء النقابات التعليمية بمديرية الموارد البشرية بوزارة التربية الوطنية يوم 3 نونبر 2017
خصص اجتماع اليوم 3 نونبر، لارساء اللجنة المركزية لمتابعة القضايا الخلافية الاقليمية و الجهويةلا سيما الاقاليم التي تعرف احتقانا والقضايا المركزية ،اما الملفات التفاوضية سيحدد الموعد مع الوزير الذي يقوم مقام وزير التربية الوطنية اولا قبل مباشرتها ومن نتائج اللقاء:
- تدارس ملفات إحتقان ببعض المديريات الإقليمية و خاصة بالرشيدية و خنيفرة و وجدة و أقاليم أخرى
- إستمرار النقاش حول باقي الملفات الإجتماعية بالإجتماع الشهري القادم و بلقاء مرتقب للنقابات التعليمية بالسيد الوزير المكلف بعد تحديد موعده قريبا كما سبقت الاشارة الى ذلك.
mercredi 1 novembre 2017
عاجل .. هذا ما قضت به محكمة الاستئناف في حق رفاق الزفزافي قبل قليل
قررت محكمة الاستئناف بالبيضاء قبل قليل تأجيل محاكمة مجموعة نبيل أحمجيق إلى غاية السابع من شهر نونبر المقبل بعدما رأت هيئة المحكمة أن ملفات المعتقلين غير جاهزة .
ويتابع رفقة نبيل في القضية 23 ناشطا من معتقلي الريف .
وشهدت المحاكمة تشديدات أمنية غير مسبوقة، كما تم منع مجموعة من أفراد أسر المعتقلين من ولوج قاعة المحكمة.
ولم تعرف الجلسة أي مفاجآت بخلاف الجلسة السابقة التي رفعت خلالها شعارات من قبل المعتقلين واحتجاجات هيئة الدفاع .
وكان مجموعة من المعتقلين من رفاق أحمجيق علقوا إضرابهم عن الطعام الذي بعد التطورات السياسية الأخيرة ، حيث إعفاء أربعة وزراء من حكومة العثماني على خلفية التحقيقات في ملف الحسيمة "منارة المتوسط " .
Inscription à :
Articles (Atom)