وأفادت المصادر نفسها أن الكاتب العام يوسف بلقاسمي هوالمكلف الآن بالتدبير اليومي للوزارة، بينما هناك عشرات الملفات و التي لا يمكن للكاتب العام الحسم فيها أو التوقيع عليها تتراكم على مكتب الوزير.
وفي السياق نفسه، لم تخفي مصادر"انصاف بريس" قلقا متعاظما في الوزارة الآن، حول الوضع الصحي لبلمختار ومدى قدرته على إتمام مهامه إلى غاية انتخابات 2016، حيث رجحت نفس المصادرذاتها أن تشهد الحكومة تعديلا وزاريا جزئيا على صعيد وزارة التربية الوطنية تحديدا في حدود مارس المقبل، حيث يتم الآن تداول أسماء غير حزبية اشتغلت إلى جانب لطيفة العبيدة في البرنامج الاستعجالي، لاسيما في ظل إصرار بلمختار على طلبات إعفاءه من مهامه للأسباب الصحية المذكورة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire