القی عبد الاله بنكيران كلمة خلال الملتقی المحلي الرابع للكتاب المحليين لحزب العدالة و التنمية في بوزنيقة ،تخللها ازاحة اللثام عن كلمتي التماسيح و العفاريت و تحدث عن المقصود بهما و هي كائنات بشرية تلهف ميزانيات الدولة و تختفي.
اذا كان بنكيران يعرف هوية التماسيح التي تلهف الميزانيات المرصودة من الدولة و المشاريع ،فلماذا لا يحاسبها و تقدم للمحاكمة كما تفعل الحكومات الديمقراطية في العالم ،ام ان جهات عليا تمنعه من محاسبة ناهبي المال العام .
نذكر بنكيران ان التستر على جريمة لهف و نهب المال العام لا يعاقب عليها القانون المغربي ..فنم قرير العين و عفا الله عما سلف.
نذكر بنكيران ان التستر على جريمة لهف و نهب المال العام لا يعاقب عليها القانون المغربي ..فنم قرير العين و عفا الله عما سلف.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire