dimanche 25 mars 2018
شركة مناجم تحقق ارباحا هائلة في 2017
الس241
"مناجم" تحقق أرباحا صافية ناهزت 879 مليون درهم
حققت شركة "مناجم" التابعة لمجموعة "الشركة الوطنية للاستثمار" أرباحا صافية ناهزت 879 مليون درهم، مسجلة نسبة ارتفاع في الأرباح بلغت 204 في المائة، مقارنة مع أرباح العام الماضي.
واستفادت الشركة في مضاعفة أرباحها مرتين من ارتفاع أسعار المعادن الأساسية والثمينة التي تصدرها خصوصاً الفضة والذهب والنحاس والكوبالت والزنك والرصاص
وأعلنت الشركة عن مبيعات بقيمة 5.2 مليار درهم، بزيادة نسبتها 19 في المائة. في حين واصلت تنفيذ استراتيجيتها التنموية خلال سنة 2017 عبر استثمار 1.2 مليار درهم، خصصت منها 235 مليون درهم لأشغال الاستكشاف والتنقيب عن المعادن، الشيء الذي مكن من زيادة الأمد المتوقع لاستغلال مناجم إميضر للفضة ودراع أصفر للنحاس والكوبالت في المغرب، بالإضافة إلى تعويض الكميات المستخرجة من باقي المناجم.
كما تميزت سنة 2017 بانطلاق تشغيل توسعة منجم إميضر للفضة للرفع من القدرة الإنتاجية بنسبة 30 في المائة.
وبالنسبة للعام الحالي، تعتزم الشركة توسعة وحدتها الإنتاجية في السودان لمضاعفة إنتاجها من الذهب، إضافة إلى انطلاق أشغال بناء مناجم تريكا في غينيا، التي أكدت الدراسات أن حجم مخزونها يناهز مليون أوقية من الذهب. كما ستواصل الشركة تطوير منجم تيزيرت للنحاس وسط جبال الأطلس المتوسط، الذي أكدت الدراسات أن مخزونه يفوق 600 ألف طن.
عاجل // جديد التوقيت الصيفي والزمن المدرسي
علم ان وزارة التربية الوطنية قد وجهت توبيخا شديد اللهجة لمديرة اكاديمية واد الدهب بسبب عدم تطبيقها للتوقيت الصيفي الجدبد وطالبتها بالغاء اي تعديل ادخلته علي الزمن المدرسي
vendredi 16 mars 2018
عاجل قتلي في انهيار منجم تقليدي
رحيوي مرادرغم ما أثارته قضية وفاة شخص داخل منجم بجرادة والذي نتج عنه موجة من الاحتجاجات بخروج الآلاف من السكان في مظاهرات للتنديد بالتهميش الذي يطال المدينة ، لا تزال المناجم التقليدية بالمغرب تحصد أرواح الفقراء الباحثين عن لقمة خبز إلا أن هذه المرة بمنطقة ميبلادن التابعة لعمالة ميدلت بعد انهيار منجم تقليدي تسبب في وفاة شخص وإصابة ثلاثة آخرين حالتهم خطيرة .وحسب مصادر مطلعة ، فإن الهالك المسمى قيد حياته ’’ عمي الفضيل ’’ كان يمارس مهنة البناء قبل أن تدفعه الظروف القاهرة إلى خوض مغامرة البحث عن الأحجار الكريمة بمناجم ميبلادن التي شاءت الأقدار أن يلفظ أنفاسه الأخيرة داخلها تحت الأتربة التي انهارت فوق رأسه .هذا وقد خلف الحادث موجة من الغضب والسخط في صفوف رواد موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ، حيث عبروا عن امتعاضهم وسخطهم لغياب بدائل اقتصادية مما يدفع الشباب الى المغامرة بحياتهم داخل مناجم الموت ، كما طرح البعض فكرة الخروج للاحتجاج سيرا على خطى
اجرادة
jeudi 15 mars 2018
vendredi 9 mars 2018
ستالين // تكتيكنا ازاء الانتفاضة المسلحة
تكتيكنا إزاء الانتفاضة المسلّحة - ترجمة عزالدين بن عثمان الحديدي2015 / 11 / 14
إن الحركة الثورية قد «وصلت في الوقت الحاضر إلى ضرورة الانتفاضة المسلّحة». هذه الفكرة التي صاغها المؤتمر الثالث لحزبنا تتأكد كل يوم أكثر فأكثر. إن شعلة الثورة تزداد اشتعالا محدثة هنا وهناك انتفاضات محلية. ثلاثة أيام من حواجز قطع الطرق ومعارك الشوارع في لودز Lodz، إضراب عشرات وعشرات الآلاف من العمال في إفانوفو Ivanovo-Voznessensk الذي أدى بالضرورة إلى مصادمات دموية مع الجيش، انتفاضة أوديسا، التمرّد في أسطول البحر الأسود وفي صفوف فرق اللوجستيك في ليبو Libau، أسبوع تفليس: كلها علامات تنبئ بالإعصار المقبل. إنه يقترب بصفة لا مرد لها وسينفجر في أي لحظة في روسيا مقتلعا كل ما هو رجعي ومتعفن وسينظف الشعب الروسي من الأوتوقراطية، هذا العار الذي امتد منذ القدم.
إن آخر تشنجات القيصرية المتمثلة في تقوية مختلف مظاهر القمع، إعلان حالة الطوارئ في نصف البلد، مضاعفة وسائل التعذيب وفي نفس الوقت الترويج لخطاب مغر للبراليين ولوعود إصلاحية مزيفة- كل ذلك لن ينقذها من المصير الذي قرره لها التاريخ. ان أيام القيصرية أصبحت معدودة والإعصار قادم لا محالة. إن نظاما جديدا في طور المخاض يحظى بدعم الشعب كله الذي ينتظر منه التجديد والنهضة.
ما هي إذا المهام الجديدة التي يطرحها الإعصار الداهم على حزبنا؟ كيف يمكننا ملائمة تنظيمنا وتكتيكنا مع المتطلبات الجديدة للحياة لكي نشارك بصورة أكثر نشاط وأكثر تنظيم في الانتفاضة نقطة الانطلاق الضرورية للثورة؟ بوصفنا الفصيلة المتقدمة من الطبقة التي تشكل لا فقط الطليعة بل القوة المحركة الأساسية للثورة، هل يلزمنا لقيادة الانتفاضة خلق أجهزة خاصة أم أن تنظيم الحزب الموجود حاليا يكفي لذلك؟ هذه الأسئلة كانت قد طرحت منذ عدة أشهر على الحزب وهي تتطلب حلولا عاجلة. بالنسبة لأولئك الذين يسجدون أمام "العفوية"، الذين يرون أن أهداف الحزب تقتصر على إتباع سير الحياة، الذين هم في المؤخرة بدل السير في المقدمة كما يليق بفصيلة الطليعة الواعية، لا تطرح لديهم هذه الأسئلة. يقولون أن الانتفاضة عفوية ولا يمكننا تنظيمها أو تحضيرها وكل مخطط عمل مسبق هو بمثابة الطوباوية (إنهم ضد كل مخطط لأن ذلك يعد ظاهرة "واعية" وليست "عفوية") وإهدار غير مفيد للطاقات: إن الحياة الاجتماعية التي تتبع مسالك مجهولة ستفشل جميع مخططاتنا. وهكذا، إذا ما استمعنا إليهم، ينبغي أن نكتفي ببث الدعاية والتحريض لصالح فكرة الانتفاضة، فكرة "التسليح الذاتي" للجماهير والاكتفاء بتوفير "القيادة السياسية".
من سيريد قيادة الشعب المنتفض من الناحية "الفنية"؟ ألم نوفر إلى حدّ الآن هذه القيادة؟ يجيب معارضو "سياسة التذيل". لا شك أنه يجب القيام بعمل تحريضي ودعائي واسع وتوفير القيادة السياسية للبروليتاريا. ولكن الاكتفاء بمهام عامة كهذه يعني أننا نتجنب تقديم أية إجابة عن مسألة طرحتها الحياة مباشرة أو أننا عاجزون تماما عن ملائمة تكتيكنا مع متطلبات النضال الثوري المتعاظم بسرعة قصوى. من البديهي أنه يجب علينا زيادة التحريض السياسي ومن واجبنا السعي إلى جذب لا فقط البروليتاريا تحت تأثيرنا ولكن أيضا تلك الشرائح المتعددة "للشعب" التي تلتحق تدريجيا بالثورة. يجب علينا نشر في صفوف جميع طبقات الشعب فكرة ضرورة الانتفاضة. ولكننا لا نستطيع الوقوف عند هذا الحدّ. لكي تتمكن البروليتاريا من توظيف الثورة القادمة في سياق نضالها الطبقي ولكي تتمكن من إرساء نظام ديمقراطي يساعد إلى أقصى حد النضال اللاحق من أجل الاشتراكية، يجب على البروليتاريا التي تجمع حولها المعارضة أن تتواجد لا فقط في قلب النضال بل أن تصبح مرشد وقائد للانتفاضة. القيادة التقنية والتحضير الملموس للانتفاضة في روسيا كلها، تلك هي على وجه الدقة المهمة الجديدة التي فرضتها الحياة على البروليتاريا. وإذا أراد حزبنا أن يكون القائد السياسي الفعلي للطبقة العمالية لا يمكنه ولا يجب أن يتملص من انجاز هذه المهام الجديدة.
ماذا ينبغي علينا أن نفعل إذن لبلوغ هذا الهدف؟ ما هي خطواتنا الأولى؟ الكثير من منظماتنا بدأت بحل المسألة عمليا بتخصيص جزء من قواها ووسائلها من أجل تسليح البروليتاريا. إن نضالنا ضد الأوتوقراطية قد دخل في مرحلة بحيث يقر الجميع بضرورة التّسلّح. ولكن الوعي بضرورة التّسلّح وحده لا يكفي: يجب أن تطرح المهمة العملية أمام الحزب بوضوح ودقة. لذلك يجب على لجاننا حالا ودون تأخير أن تشرع في تسليح الشعب على عين المكان وخلق جماعات متخصصة للقيام بذلك وتنظيم جماعات محلية للحصول على الأسلحة وإقامة ورشات لصناعة المتفجرات ووضع مخطط للسيطرة على مخازن أسلحة عمومية أو خاصة وأنظمة أسلحة. ليس من واجبنا فقط تسليح الشعب "بالرغبة القوية في التّسلّح" كما تشير علينا جريدة الأسكرا الجديدة بل يجب علينا أن نتخذ عمليا «الإجراءات القصوى من أجل تسليح البروليتاريا» كما ألزمنا بذلك المؤتمر الثالث للحزب. يمكننا التوصل بسهولة إلى اتفاق حول هذه المسألة مقارنة بمسائل أخرى وذلك مع الجناح المنشق عن الحزب (طبعا إذا أخذوا مسألة التّسلّح بجديّة ولم يكتفوا بالثرثرة حول "الرّغبة القويّة في التّسلّح") نفس الشيء بالنسبة للمنظمات الاشتراكية الديمقراطية القومية مثل الفدراليين الأرمن وغيرهم الذين يتبنون نفس الأهداف. إن محاولة في هذا الاتجاه قد جرت في باكو حيث قامت لجنتنا Balakhany-Bibi-Eibat ولجنة gntchakistes بتكوين هيئة لتنظيم عملية التّسلّح.
يجب مهما كان الثمن تنظيم وتجميع الجهود لانجاز هذه المهمة الهامة والخطيرة، ونحن نعتقد أن الخلافات بين الأجنحة لا ينبغي خاصة أن تحول دون توحد جميع قوى الاشتراكيين الديمقراطيين على هذه القاعدة. وبالتوازي مع زيادة تخزين السلاح وتنظيم البحث وصناعة الأسلحة في المصانع، يجب أيضا الاهتمام بجدية قصوى بتكوين شتى لجان المعارك التي ستستخدم الأسلحة المتحصل عليها. لا ينبغي بأي حال السّماح بتصرفات من نوع توزيع الأسلحة مباشرة إلى الجماهير. لن ننجح في تسليح شرائح هامة من السكان نظرا لضعف مواردنا وصعوبة إخفاء الأسلحة عن البوليس وستذهب جهودنا سدى. وسيكون الأمر مختلفا تماما إذا ما أسسنا منظمة خاصة للمعارك. ستتعلم لجان المعارك التابعة لنا من استخدام الأسلحة وستكون خلال الانتفاضة، سواء اندلعت بصفة عفوية أو وقع تحضيرها مسبقا، الفصائل الطليعية الأساسية التي سيلتف حولها الشعب المنتقض الذي سيخوض المعركة تحت قيادتها. بفضل تجربتهم وروح التنظيم لديهم وكذلك تسلّحهم الجيد، سيتمكنون من استخدام كافة قوى الشعب المنتفض وبذلك يتحقق هدفنا المباشر والمتمثل في تسليح الشعب بكامله وانجاز مخطط العمل الذي وضعناه سلفا. سيسيطرون بسرعة على مخازن الأسلحة والمؤسسات العمومية والحكومية والبريد ومراكز الهاتف، الخ. وكل ما هو ضروري لتحقيق التقدم اللاحق للثورة. ولكن لجان المعارك هذه ليست ضرورية فقط عندما تنتشر الانتفاضة الثورية في كامل المدينة بل إن دورهم لا يقل أهمية عشية الانتفاضة.
لقد حصلت لنا القناعة منذ ستة أشهر بأن الأوتوقراطية التي افتضحت أمام أعين كافة طبقات الشعب قد كرست كل قواها لتحريك القوى الظلامية في البلاد: عصابات محترفة أو عناصر متعصبة من التتار لمحاربة الثوريين. يسلحهم ويحميهم البوليس من أجل ارهاب السكان وخلق مناخ صعب لحركة التحرر. يجب على منظماتنا العسكرية أن تكون دائما مستعدة للرد المناسب على جميع محاولات هذه القوى الظلامية وتحويل التنديد والمقاومة التي تثيرها أعمالهم الى حركة معادية للحكومة. إن لجان المعارك المسلّحة التي تكون مستعدة في كل لحظة للنزول الى الشارع من أجل قيادة الجماهير الشعبية ستكون قادرة بسهولة على تحقيق الهدف الذي وضعه المؤتمر الثالث والمتمثل في «تنظيم المقاومة المسلّحة ضد المائة السود وبصفة عامة ضد كافة العناصر التي تقودها الحكومة» (قرار في التصرف إزاء تكتيك الحكومة عشية الثورة).
يجب أن تكون إحدى المهام الأساسية للجان المعارك التابعة لنا وبصفة عامة لكل تنظيم عسكري خاصّ، وضع مخطط للانتفاضة في كل حي يكون منسجما مع المخطط الذي سطره مركز الحزب بالنسبة لجميع روسيا. يجب تحديد نقاط ضعف الخصم ووضع نقاط انطلاق هجومنا وتوزيع القوى في الحيّ ودراسة هندسة المدينة بصورة مسبقة لكي لا نفاجئ بأي ظرف معرقل.
ليس المجال مناسب هنا لتحليل مفصل لمظاهر نشاط تنظيماتنا. لكن يمكن القول بأن السرية القصوى في وضع مخطط نشاطنا ينبغي أن يكون مرفوقا بنشر واسع في صفوف البروليتاريا للمعارف العسكرية الخاصة الضرورية جدا لخوض معارك الشوارع. لهذا الغرض يجب علينا الاستعانة بالعسكريين المنتمين لمنظمتنا ويمكن لنا أيضا أن نستعين لهذا الغرض بعدد كبير من الرفاق الذين بحكم مهاراتهم واستعداداتهم الطبيعية سيفيدوننا في هذا المجال. وحده التحضير الواسع للانتفاضة يمكنه ضمان الدور القائد للاشتراكية الديمقراطية في المعارك القادمة بين الشعب والأوتوقراطية. وحده التحضير الكامل للمعركة سيمكن البروليتاريا من تحويل الاشتباكات المختلفة مع والجيش إلى انتفاضة عامة للشعب لتعويض الحكومة القيصرية بحكومة ثورية مؤقتة. على عكس ما يريده أتباع "سياسة التذيل" ستضع البروليتاريا جميع إمكانياتها لتركز بين أيديها القيادة الفنية والسياسية للانتفاضة وهذا الأمر ضروري لتمكيننا من استخدام الثورة القادمة لمصلحة صراعنا الطبقي.
نشر لأول مرّة في:
النضال البروليتاري، عدد 10، 15 جويلية 1905.
المرجع: ستالين: الأعمال الكاملة، المجلد 1، المنشورات الاجتماعية، 1953.
1 - تصحيح خطأ في الترجمه
عبد المطلب العلمي ( 2015 / 11 / 14 - 17:08 )
تحيه بلشفيه
الشكر الجزيل للرفيق عز على ترجمته للمقال اعلاه.اعتقد و بسبب اعتماد الرفيق على نسخه غير روسيه للمقال، وقع في خطأ غير مقصود.
ورد اعلاه: حيث قامت لجنتنا Balakhany-Bibi-Eibat ولجنة gntchakistes بتكوين هيئة لتنظيم عملية التّسلّح.
الصحيح هو:حيث قامت لجنتنا، و مجموعه بالاخان-بيبي-ايبات و لجنه غانشاق بتكوين هيئه لعمليه التسلح.
اي انه بعد كلمه لجنتنا يجب وضع فاصله للتميز بين لجنتنا(اللجنه القياديه لحزب العمال الاشتراكي الديمقراطي) و التنظيمان الاخران و هما:غانشاق وهو حزب اشتراكي ديمقراطي ارمني و بالمناسبه فهو اول حزب اشتراكي ديمقراطي اسس في الامبراطوريه العثمانيه و من اهم اهدافه كان تحرير ارمينيا عن طريق الانتفاضه الجماهيريه و بناء الاشتراكيه، و كان له لجنه ناشطه في اذربيجان بين عمال الصناعه النفطيه.
بالاخان و بيبي و ايبات هي ثلاثه حقول نفط اذربايجانيه و المقصود هنا هي مجموعه عمال الحقول الثلاثه(شئ مشابه للنقابه).
اكرر شكري و
Inscription à :
Articles (Atom)